مرحبا بكم على موقع العراق الحبيب

اكطع العرك وسيحهاي يذبح وينتهي من المشكله الى الابد مثلا لمسح جريمة شرف

اي شخص تمت اهانته وسحبه كما يسحب القصاب او الراعي النعجه او الصخله او الطلي من اذاناته ها يا زنان وهي كلمه تطلق على الشخص العار

والكرته هي صفيحه معدنيه تسهل لبس الحذاء دون الانحناء كثيرا اي لتجنب تقويس الظهر مما قد يسبب الالام وخاصة للكبار

ظابطها ضبط العكال مضبوطه ضبط العگالاليشماغ الذي يلبس تحت العقال يسمى بالغتره والبعض يسميها بالكوفيه كما يسميها اهل الشام لأن اهل الكوفه هم اول من لبسها

من البديهيات بالتعليم

لكل سبب مسبب

البي خير يداوي كرعته المثل يقال لدحض ادعاءات بعض الناس بأنهم قادرين على شفاء بعض المرض بطرق ملتويه وبأستخدام اعشاب معينه او خليط من اعشاب او بقراءة بعض الكلمات والحقيقه هي انهم كذابين وصحيح ان بعض الناس يشفون ولكنها اما ارادة الله او الصدفه او لتغيير معين في نمط الحياة او لحاله نفسيه معينه ولكن ما نريد الاشاره اليه هو ان كان هو انسان حقيقي ويشفي امراض الآخرين فلماذا لا يبدأ بنفسه فترى مثلا عطار يبيع خلطات لمنع تساقط الشعر او اعادة الشعر للأگرع وبالوقت نفسه هو أگرع اي كان من الأحرى لو كان ما يبيعه يشفي الناس كان عليه ان يبدأ بنفسه

عمين يقصد بها هنا اثنان من الاعمام اي ان المثل يبين معزة ومحبة الوالد من قبل ابناؤه

اليحجي فكره يقل قدرهاو يقل قدره

يراد بالمثل انها لا تستطيع العيش بدون زوج حيث الجاموس لا يطيق حرارة الصيف فتراه دائما داخل المياه
هذا المثل به صيغه وكلمات غير انسانيه ولكنها كانت تنطبق على قضايا اجتماعيه سبقت عصرنا الحالي حيث البعض لا يكن الاحترام للمرأه مع الأسف بسبب التخلف

اي ان اي انسان مهما كان قوي وشجاع وبطل وخاصة ايام شبابه وحتى طيلة عمره الا ان اياما ستأتي وتضعف بنيته وخاصة ايام الكبر فيضعف وحتى اضعف انسان يستطيع ان يتغلب عليهالمثال يضرب للتنبيه والتحذير لعدم الغرور والتذكر بأنه سيأتي يوم سيفقد هذه القوه فعليه ان يكون متواضع وانسان بسيط ومحب وكريم

اي ان طول عمره يعيش تعبان ويحملون عليه طيلة عمره وان مات فأكيد يموت والحمل على ظهرا اي ابدا لا يرتاح طيلة عمره ودومه يشتغل لفائدة الآخرين وأن حظه سئ فهو ليس كباقي الحيوانات فهو طيلة عمره يجهد ويعمل حتى يوم مماته

من مركته امبين عشا اي بالحقيقه شخص تم دعوته للغداء فقد وا له مرگه خفيفه ومطزوزه ومنها عرف بان اكلهم كلش موزين فلهذا دعوتهم للعشاء لم يستجب لها لان مرگة العشاء وحسب العرف العام ستكون اخف من تلك للغذاء

يموت الجلب وعينه عالمزبله

القربه هي الشكوه للماعز او الخروف والشكوه بالعاميه نسميها الشچوه وهي الجلد الداخلي لصوفة الخرفان او الماعز اي هي الطبقه الجلديه للجلد منزوع منها الصوف اي الشعر الصوفي من الماعز او القطن من الخروف او النعجه وطبعا هذا الجلد يتم اجراء عملية دباغه له والدباغه تتضمن التمليح واستخدام قشور الرمان الخ ...وبعملية الدبغ نتخلص من كل المكونات الزائده والحصول فقط على الجلد حيث يصبغ ايضا بلون معين وعلى الاغلب الاسود ويتم خياطته بشكل كيس مع تكوين فتحه معينه له للغلق والفتح وهذه الجسوه عموما نضع بها الحليب ويتم خضها لتوليد الزبد منها وهي ايضا تستخدم لحفظ الماء او نقل الماء من النهر او الشط الى البيوت وصبه بحب البيت وكذلك يحمله السقه وهو الرجل الذي يوزع الماء ببلاش على زائري الأئمه الاطهار في حضراتهم وبصوره عامه حين نفرغ الشكوه او الشچوه من السائل الموجود بداخلها مثلا الماء فان جلدها ينكمش عليها او جدرانها تلتصق فيما بينها فنلاقي صعوبه بالبدايه للفتح وادخال الماء من جديد بداخلها لهذا يجب ان ننفخ الهواء بداخلها عن طريق الفم لفتحها وبالتالي ادخال الماء بها ولكن الذي يحصل انه في بعض الاحيان فان هذه الشكوه تكون مثقوبه وكلما ننفخ بها فالهواء لا ينحصر بها وبالتالي لا نتمكن من فك الالتصاق لجدرانها ومن هنا تأتي العباره دينفخ بقربه مزروفه وهذا المثل او المقوله نقولها عندما شخص يحاول ان يعطي نصيحه الى اخرين ولكن لا احد يصغي ولا احد يسمع ونتعب انفسنا بدون اي سبب ولا تحصيل من ذلك

سواهه ظلمه وظليمه سواهه ظلمه علينه هاي صايره ظلمه وظليمه ودليلها ربك ظلمه وظليمه واليعلم اللهظلمه وظليمه وميحلها غير الحلال اي الطريق اصبح مظلم ولا نستطيع رؤية الطريق

لتخويف الأبناء ولكن بدون ان تستعمل القوه

لردع المعتدين والدفاع عن الحقوق

تقال لتبيان العزه والكرامه فالشخص مثلا يفضل النار على الجنه رغم قسوتها والامها الا انه يكره ان نهينه او نعيبه او نقلل من شأنه ومن كرامته اي يفضل ان يلتسع الألام على ان نعيبه في كرامته كشخص يفضل العيش ببكوخ بكرامه على ان يسكن قصرا ولكن كل يوم يتم تعييره وأذلاله وهنا الشاعر يقولبالصدر يقصد بها بالمقدمه والبوابيج هي الاحذيهجنة بمنة ما أريدها ....جهنم أطيب منزلي

تقال للطبيعه الجماليه من عند الله بدون الأكسسوارات

هذا اللي يوازيك على بيعة الجدر المثل جاي من قصه لرجل كانت طبيعتة انه يحجي على الرايح و الجاي من وراهم يعني بدون ما يدرون يعني يگصهم فهذا الرجال بيوم من الايام فكر و گال اني لازم اشوف حل لنفسي ف راح الى احد رجال الدين وحچاله القصة و طلب من رجل الدين يشوفلة حل فاقترح عليه رجل الدين بان يبيع حاجة من حاجات البيت في كل مرة يگص بيها واحد يعني يحجي عليه من وراه و ينطي الفلوس اي سعر الحاجة الي باعها الى فقير فبدأ هذا الرجل يبيع الى ان بقى عنده بس الجدر الي يطبخون بي اكلهم و ما يملك غير هذا الجدر فاخير شي مر من يمه واحد لابس معطف (قبوط) بنص تموز و الدنيا ظهر و الشمس تكتل من الحرفصفن عليه صاحبنا وچان يگول (هذا الي يوازيك على بيعة الجدر) و باع الجدر الي هو كل ما كان يملك

طكع الوزان وتاه الحساب طگع تعني ضرط والمثل يقال ايضا هكذا ظرط وزانها وضاع حسابها

اي لوتي ومخادع وما يظهر على لسانه هو مخالف كليا لما يضمره بلسانه تمرة وبايدة أبره :يضرب كناية عن المجامل المتملق المداري وصاحب الافعال السيئة

ابو الزعر يسمى ايضا ابو الزعير

وهو طائر صغير جدا يشبه العصفور ولكنه اصغر منه حجما وهو خلال 11 شهرا يكون بيضه في جسمه ويبيضها دائما كل سنه وهي بيضه واحده فقط وهناك قصه شعبيه تروي إن سباق صار يوماً بين الطيور على أعلى ارتفاع ممكن ان يصلوا اليه فحددوا نقطه في الفضاء ومن يصلها أو يفوقها يكون أولهم فعجزت كل الطيور عن الوصول إليها ولكن أبو الزعر إختفى تحت أجنحة طير يسمى بنعيج الماء وهو طير كبير فلما قاربها الأخير تقريباً لم يقدر أن يواصل فهبط ولكن أبو الزعر خرج او طلع من تحت جناحه وطار فوق المنطقه المحدوده فأطلق عليه من ذلك الحين بشيخ الطيور ولوصف اكثر لهذا الطير الصغير الذي هو اصغر من العصفور ولكن له ذيل اطول من ذيل العصفور ومن مواصفاته انه يمشي على الأرض فتتصور بأنه من السهولة مسكه ولكن الحقيقه انه صعب جدا مسكه اي يخدعك بأسلوبه بالمشي والطيران وهكذا يقال بسببه انه يلهي رعاة الغنم فهم يتصورون انه بحركته هذه يمكنهم ان يمسكوه ولكن بالحقيقه مسكه اصعب من مسك العصافير وهو طير ضعيف جدا وعلى شكل زيطه ولكن مرن جدا واكرر ان له مشيه بطيئه وهو يسمى ايضا بعض الاحيان بابو الزعير بدلا من ابو الزعر

لان الخنفسانه كلما نغير اتجاه مسيرها بواسطة اليد فهي ترجع لتكمل الاتجاه الذي تريد الذي هو كانت مختارته سابقا

للأنتقام من أشخاص تكرههم

اي واحد يضرب الاخر فيما بينهم

تفسيري لهذا المثل معقد وليس سهل ويبدوا لي بعد استشارات ان العراقيين يفضلون الصعود للسطح والنوم به ليس في الصيف فقط بل منذ اقتراب نهاية الشتاء والبرد لان الجو وان كان باردا فهو ليس مضر للصحه ولهذا المثل يقول اصعد بالمناقل اي لا يقصد تصعيد المناقل فهذا لا معنى له ولكن يريد ان يقول رغم اننا نستعمل المنقله بالغرف للبيت للتدفئه اي لم ينتهي الشتاء ولكن يمكنك الصعود والنوم بالسطح لانه لا يوجد اي خطر به على الصحه وحسبما اعتقد بخصوص حصول اسهال مثلا او ما شابه ذلك ولكن العكس صحيح اي في موسم بداية الشتاء اي بالخريف ورغم الجو طيب ولكنه سيكون مضر للصحه اي ينصح بالنزول من السطح وعدم النوم بالسطح بهذه الفتره وهو يفسر القول انزل بالمهافيف اي التعبير اطلاقا لا يعني ننزل المهافيف الموجوده فوق بل يقصد نحن الناس علينا بهذا الموسم او الزمن الذي مع ذلك شويه حار ونستخدم به المهافيف لكن يفضل النزول وعدم النوم بالسطح

لكل لعبه نهايه سواء الخساره او الربح

تقال لحاجه لا يفضل الاحتفاظ بها اي يجب التخلص منها بأي شكل من الأشكال لأن مردودها اقل مما يستوجب الحفاظ عليها فلهذا نرى باعة الخضر بالسوق وبعد انتصاف النهار لا يفضلون العوده ببضاعتهم الى بيوتهم او محلاتهم لأنه سيتوجب عليهم النقل والعنايه وتوفير المياه لها او لتبريدها فلتجنب كل هذا يقوم بتنزيل سعرها لحد ما يبيعها ولو البيع يتم بسعر اقل من سعر التكلفه فتراه يبيع الخضره بدون وزن على شكل كومه او على شكل ما نسميه بالگوتره او يقايض المشتري بالقول يبيع شلع اي يبيع كل ما تبقى بسعر زهيد جدا لأغراء المشتري وتشجيعه على الشراء لكي يتخلص منها ولا تكون حمل ثقيل عليه وأحسن من ان يرميها بالزباله وطبعا المباع او الخضره المباعه قد يكون بها خضره جيده وأخرى تالفه اي مكسوره او رايجه

تقال لتبيان سوء الحال وتغير الوضع فبعد ان كان صوته يرن اصبح يخشخش او به خشهالچان يرن صار نخالهالهاون وهو فارغ ولا يوجد شيئ داخله فعند طرقه بيدة الهاون فستسمع الرنين العالي له والصوت الجميل المصحوب معه ولكن ان وضعت الحبوب به او مواد اخرى وطرقتها فلن يخرج ذلك الصوت المعروف عنه كحال الأنسان الشاب القوي الذي كان لا احد يقاومه او يصارعه او يتحداه ولكن بعد قدوم المشيب فقد كل هذه الميزات

يضرب للصوت غير الجميل والذي يتشاؤم منه كل العراقيين في حين الهديل هو صوت الحمام المحبوب والفحيح هو صوت الحيه حيث لكل صوت من اصوات الحيوانات له اسم
اذن النغيط هو صوت البومه والتي لا تتوقف عن اصدار هذا الصوت ليل نهار وبالتالي المثل يضرب للناس التي لا تتوقف عن قول الكلام السيء والسب والفشار والفتنه

لأنه بعض الأحيان حرارة شهر ايلول تكون اكثر موجعه منها لشهر آب في حين من المعروف اننا نهاية الصيف

البيتنجان

اي گدها وسبع گدو

الصعوبات مرات تكون من الممكن تحملها ولكن تاتي مرات لا يمكن تحملها ابدا

العصيده هي اكلة الخبز البايت والعتيگ مع السكر والماء ما يفوته فايت ولا طبيخ بايت

لحظات خروج الروح عند النزع الأخير فتراه يقفز ويطفر عن الأرض وهو مذبوح فيتخايل للبعض انه يرقص ويغني من الفرح والحقيقه هي العكس

للمثل قصه
من طرائف الملا عبود الكرخي حين كان الكرخي يعمل في الوسط التجاري كمحاسب او مايسمى في الوقت الحاضر ( مدير اعمال ) قرر ان يعمل في التجارة حاله حال الاخرين فاشترى كمية من الشعير لكن الحظ لم يحالفه فنزل سعر الشعير في بورصة لندن الى مستوى متدني جدا حيث ان الطغار بيع بسعر خمسة دنانير ...وصادف ان يذهب الكرخي الى محلات صبري لشراء حذاء له ومحلات صبري كانت من ارقى محلات بغداد فالمعروف عن الكرخي انه يهتم باناقته وهندامه فوجد ان سعر الحذاء يساوي خمسة دنانير ...جاءه الوحي الشعري فنظم قصيدته المعروفة التي تبدأ ب ( عبود يا ملا كذا طغار الشعير بقندرة )طبعا كلمة كذا وضعتها بدل كلمة بذيئة استعملها الكرخي ....اشتهرت تلك القصيدة فعقب عليها محمد القبانجي بقصيدة لحنها كاغنية ( بستة ) وغناها وطبعها على اسطوانة وهي البستة التي يقول فيها ( من كايلك تشري شعير تخسر ما تخسر بالقي

من المعلوم ان العطاس شيئ جيد للأنسان والعطسه لا تستغرق اكثر من ثواني وخلالها قد يتوقف القلب عن النبض اي هي تقريبا لحظه آنيه من الموت وطبعا من يحبس العطسه هو عمل غير مرغوب بل يجب العطس بشكل اعتيادي والعطسه فيها بعض الاحيان نشاط للجسم وفتح للمجرى بعض الرجال القدامى يستنشقون البرنوطي عن طريق الانف الذي يهيج الأنسجه المخاطيه والتي تسبب العطاسوللعلم عندما تكون هناك عملية بيع وشراء بين بائع وشاري وحينما يعطس احدهم خلال المعامله فهي بادره حسنه وجيده لتنفيذ عملية البيع او الشراء اي ان العطسه هي شهاده حق لتاكيد الكلام اي هي بادرة خير وكذلك تستحسن هذه العطسه حتى ان كانت من حيوان سواء كلب او اي دابه وللعلم من الدلالات على حسن صحة الدخروف او الماعز او البقره هو انها ان عطست خلال عملية التعامل بين البائع والشاري فهي دلاله على صحة الحيوان وهذا يشجع على الشراء وبجميع الأحوال العطسه خلال المعامله هي تبيان او دلاله على صدق البائع وبأنه ليس بغالب للمشتري وان هذا السعر هو السعر المناسب وهو اقل سعر بالسوق وان الشاري غير مغلوب بهذه التسعيره والذي يحصل بعض الأحيان وهذا يقال للدعابه انه مثلا لتشجيع البائع ان يبيع بالسعر المعين للشاري فيقال له يلله يمعود أتساهل وبيع فيقول لهم غير واحد يعطس حتى انبيع وكأنما لتحقيق البيع يجب ان تكون العطسه موجوده وكأنها عربون للبيع

حتى الي.ود يغلطون بحساباتهم يهو.ي ومضيع حسابهوهو مثل له حكايته الطريفة. فعندما دخلت الشاحنات (اللوريات) العراق، اخذ التجار يشحنون بضائعم باللوريات وانتفى الاعتماد على الأبل فهبطت اسعارها الى الحضيض. اشتراها بعض اليهود اعتقادا منهم أن السيارات ستخرب قريبا ويعود الناس الى استعمال الجمال فيبيعونها لهم بأرباح جيدة. لكن هذا بالطبع لم يحدث وابتلي التجار اليهود بها وبكلفة حراستها ورعيها وعلفها. وهذه من المناسبات القليلة التي توحي الى المثل: حتى اليهود يغلطون بحساباتهم!»

لا يحصل اي تغيير

نص الكبور من اللجه قديما كان دور الدوله شبه معدوم وخاصة عند حدوث جرائم القتل فكان الناس يثأرون او ينتقمون هم بأنفسهم من القاتل والمصيبه انه حتى ان لم يقدم الرجال على الاخذ بالثار فأن الزوجه او الأم او الاخت تلح على قريبها او ابيها او اخوها او زوجه على الأنتقام والاخذ بالثار

للغبي والغير فاهم للاشياء

تمني ذهابه وعدم عودته

شرحها قد يكون مفسر من قبل الفنان حامد السعدي قارئ المقام العراقي الرائع

اي ان اللقمه كبيره ومن الصعوبه تمريرها بالبلعوم والمثل يقال ان السارق مثلا يستطيع ان يسرق مبلغ من المال ولا احد يكتشفه ولكنك ان سرقت مبلغ رهيب فلا يمكنك الستر عليه اي انك ستكون مكشوف ما أنبلع تقال لتبيان انك قوي ولا يستطيع اي واحد ان يغلبك او يؤذيك وانك على العكس منه انت الذي سيبلعه ويؤذيه

اللگمه او اللقمه المثل يقال لتبيان المعلومه التي تدعوا الى عدم الأقدام على شئ لا تستطيع عمله فمثلا تريد ان تغلب بالأكل الباقين على سفره او قصعه فلا يكفي ان تكبر اللگمه فقد تغطس وتختنگبيها لأن بلعومك لن يسمح لك ببلعها بهذا الحجم

سابقا كانت العوائل تسمي ابنتها مطره او مطيره في حال ولادتها في يوم وكانتى فيه الدنيا تمطر وهنا الچنه اي العمه وهي في اخر ايامها اي انها مواته فتقول هذا المثل للقول على ان كنتها مطيره قد استحوذت على كل شيئ بعض الاحيان تقال خله البيت لمطيره طارت بي فد طيره

الكوم التعاونت ما ذلت

او طماسه او رگاصه

بأفادي تلفظ بكسر وتشديد الباء

التبربش هو الرؤيا القليله اي الشخص يرى بصعوبه الاجسام والاشياء وهذا ما يحصل عند العجز والانسان يكبر ويبدأ لا يرى بوضوح اي من الاحسن على القليل رؤية الوميض منه ان لا نرى شيئا

الخزامه هي حليه تضعها المرأه بأنفها

وهي حزوره والجواب من الگاع

لفقدان السيطره والعقل

وهي تقال للدلاله على استحالة الكلام او القصه او الحكايه لشخص ما

لولادة اولاد وبنات ومنهم الذكي ومنهم الغبي ومنهم الجميل وغير الجميل

لكثرة المشاكل

للعاقل الذي يفكر بكل جوانب القضيه وليس بجزء واحد منها

عايشين بالصلوات هذه تقال عندما يكون الشخص تعبان من أمور مادية اي ان وضعهم المالي كلش موزين ويا دوب يجدون ما يقتاتون عليه فيدعون الله ان يستجيب دعائهم بنزول المطر بعد الجفاف او من يطرق عليهم الباب ويعطيهم اكل او ثواب وهم خلال دعلئهم يستجيرون بالنبي محمد ص اي يصلون عليه من اجل ان يرزقهم الله اي عايشين بالصلوات يعني الصلاة على النبي صل الله عليه وآله وسلم

من امثال النساءالزنكينة: الغنيةعلى حالها: بمعنى على معيشتهاكان معظم نساء الجيل الماضي يمضين اوقات فراغهم بتعاطي بعض الحرف كاغزل، والحياكة، والخياطة، والتطريزويستوي بذلك منهم الغنيات منهم والفقيرات، فاذا انتقدت غنية لاشتغالها قيل هذا القولومعنى ذلك، ان الغنية تشتري بكسبها ذهباً فتزيد حليتها والفقيرة تصرفه على معيشتها.يضرب: لتشجيع النساء على العمل وتفسير اخراي الناس حينما تريد الاقتراب من الغني او الزواج بامراه غنيه فهم لا ينظرون لعفتها وجمالها وخلقها بل ينظرون لخلخالها الذهبي للاغتناء بينما الفقيره حينما يتقدم لها الخطيب فهو عارف ماذا يريد وهو احبها لحالها هذا ولفقرها الذي هي عليه اي ليس لاسباب اخرى غامضه او مخفيه

يزمط تعني يكذب بالأدعاء انه غني ويملك كذا وكذا اما يxمط او يقمط فهي تعني يحتضن وهي كنايه للزواج بانثىقصة المثل يقال ان سليمان عليه السلام مر بعصفور يقول لعصفوره أنه يملك كذا وكذا من الأعشاش وأنه يستطيع هدم بيت سليمان على راسه فناداه سليمان فاتى ذليلا فقال له ماذا قلت فبدأ يعتذر وقال له سليمان هسه ما يخالف تزمط بأملاكك ولكن لماذا تريد هدم بيتي فذهب هذا القول مثلا

واكف مثل السبع

اي انه خلا حياته رغم الما والحلال والفلوس التي يملكها لكنه حارم لنفسه وبنفس الوقت ظالم لنفسه ولأهله ولا يأكلون الا البذئ والسئ والرخيص وغير الصحي وهو بالتالي خادم لغيره لأنه بموته فلن يستفاد من ثروته الا الورثه فكأنه خدم لهم وعمل لهم وقتر على نفسه

خضر تلفظ بفتح الخاء والضاد تقال لأصدقاء واقرباء المصلحه

بل يجب الضرب عشرات المرات والصبر وبذل الجهد لاسقاطها

يضرب للأستخفاف من شخص جاهل عديم المعرفه يتصور بكلامه لي انه ينصحني

تفصل تلفظ هكذا بسكون التاء وفتح الفاء وكسر الصادشتفصل أحنه نلبسالمثل يضرب للخنوع والطاعه وعدم القدره على المناقشه او الرفض

المثل يضرب حسبما علمت مؤخرا على الشخص الذي يكظم غيضه ويجتهد ان لا يظهره للاخرين
وفي تفسير آخر البعض قال ان المثل يقال للشخص الهاديء شكلا ولكنه يغلي حقيقة...????
هنا صاحب المثل يحاكي الخيار وهي صوره تعبيريه وغير حقيقيه للقول بأن جوفه حار وهمومه كثيره ولا احد يطفيها الا الخيار لاننا كلنا نعلم ان الخيار مليئ او به نسبة الماء كلش عاليه فهذا الماء هو الذي يطفي غليله ولا احد غيره لتقليل اللهيب في الجوف وكأنها محاكاة او صوره لتذكير الحبيب من انه لا يطفي نيران الحب والعشق الا الحبيب وليس شيئا غيره اي ان الخيار هو اشبه بالاطفائيه التي تطفي نيران العشق والحب الجامح او يوجد تفسير اخر هو لتبيان ان ما ترى على الوجه هو ليس الصوره الحقيقيه للجوف الداخلي وللعذاب الذي يعيشه هذا الشخص ببعد الحبيب عنه
التفسير الاخر لهذا المثل هو اننا بعمل طرشي الخيار فاذا بعد فتره أردنا ان نضوگه فسنجد بأنه ليس حار وهنا الحار لا يقصد بها عكس البروده بل يقصد بها بانها غير حادة المذاق وليست متفلفله بشكل قوي بفعل البهارات والفلفل الحار الأسود والمعدنوس والثوم الذي تم اضافته او حشوه داخل الخيار بعد ان شق داخله فنقال له المثل هذا لأنه صحيح عندما نتبل الخيار بالبستوگه بخلطها مع البهارات الحاره فان اكثر الخيار يكون او يتم وضعه اعلى الطرشي اي بالبدايه يتم تبهير كل الخضروات ووضعها اولا بالبستوگه ومن بعد ذلك يأتي دور الخيار ومن ناحيه اخرى ايضا فأنه بعض الأحيان الخيار يتم وضعه ايضا اسفل البستوگه فيكون عندها اكثر حروره بفعل نزول التوابل لكل الخضروات العلويه والموجوده فوقه للأسفل بالبستوگه فنقول للشخص الذي يضوگ الطرشي بأن الخيار او الطرشي الحار كلش هو بالأسفل وليس ذلك في اعلى البستوگه اي المثل بالحقيقه لتذكير الاخرين ان لا ننخدع ونحكم على الامور دون تمحص وتعمق بل يجب كشف الامور والدخول الى اعماقها
وللتذكير فهذه العباره هي بالاحرى لبائع الطرشي على ما اعتقد بالسوق وينادي بها لبيع حاجته وهي عندئذ ستكون في تضاد مع التفسير الثاني واكرر هنا كلمة الحار لا يقصد بها عكس البروده بل يقصد الحده اللاذعه والحروره
والتفسير الآخر لهذا المثل هو ان قرويا او فلاحا يعيش خارج المدينه اي بالريف وقد تم دعوته يوما للعشاء في بيت بغدادي وكانوا قد عملوا له دولمة خيار اي ان الخيار قد تم تفريغه من لبه وتم حشوه باللحم وبالتالي تم عمل الدولمه منه ولكن المزارع وقع بورطه وهو لا يعرف هذه الأكله على الأطلاق وعندما رآها تصور انه سيأكل فقط خيار والخيار معروف عنه احتوائه على كميه كبيره من الماء وبصوره عامه هو بارد ولكن عندما اكل منه اكتشف ان داخله حار وشوية احترگت شفتيه اي انه لم يتصور ان الخيار حار وهكذا عرف هذه الأكله وقال ان الحار جوه يا خيار
للعلم الدولمه تختلف عن الشيخ محشي حيث الدولمه يتم عملها بدون مرگه اما الشيخ محشي فيقدم مخلوط او مغمور وسط المرگه والشيخ محشي قد يعمل فقط مع البيذنجان او الشجر او الخيار ولا يتم خلط هذه الخضروات مع بعضها اي ليست كحال الدولمه التي يمكن خلط البصل مع البيذنجان والفلفل والشجر والطماطه ولتبيان الحقيقه اكثر فالشيخ محشي الحقيقي والمعروف للكل هو ذلك المعمول فقط مع الخيار وخاصة الخيار كبير الحجم جدا وليس الصغار وشويه مايع او بايت لأن الصغير من الصعوبه عمل او وضع الحشوه داخله وللعلم الصغير يكون غالي والخيار لا يتم تقشيره لأنه ان قشرناه ففي الطبخ سيفقد تماسكه ويتكسر وبصوره عامه حشوة الشيخ محشي تكون بها كمية التمن اكبر بكثير منها للدولمه وكمية اللحم اقل وايضا يضاف لها الكشمش ويكون طعم الشيخ محشي من الخيار كلش طيب ويتم تزريف السطح الخارجي للخياره في اكثر من مكان ليدخل داخل الحشوه سائل المرگه

چو پچيني بعاشور ما ينشرب جوبجين بعاشور ما ينشرب چوپچين هو نوع من العشبه تخلط مع عشبه اخرى وتكون مره وكلش صعب بلعها وأستذواقها وهي تستخدم كعلاج لبعض آلام الظهر اي هي نوع من الطب العربي وحيث في ايام عاشوراء الناس متألمه وهي فترة حزن بالعراق فهنا يجب ان لا نزيد الطين بله اي نتركه لوقت اخرالچوب چيني هي ماده عطاريه تجلب من الصين يشربها المرضى دواء لشفائهم

لأن النبي سليمان كان فيه شبه نوع من العظمه وقد يمكن ان نقول عنه انه كان جائرا كثيرا وفي آيه قرآنيه ذكر بأنه خاطب الله او طلب منه قائلا - ربي آتني حكما لا ينبغي لأحد من بعدي - اي لا يكون بمثله شئ فقط لي فهو رغم كونه يتحكم بالأنس والجن والطيور والحيوانات فهو كان ايضا يطلب من الله طلبيات وصلاحيات اكثر وللعلم فقط اثنان من انبياء الله كانوا ملوكا وهم سليمان وداوود وللنبي سليمان قصه تقول بأنه كان متزوج من 99 زوجه وكان عنده قائد للجيش وزوجته جميله جدا وكان سليمان يبعث بزوجها بهذه المعارك حتى قتل فتزوج من أمرأته بعدها وللنبي سليمان قصص كثيره منها ان أحد أخويين اشتكى عنده قائلا ان اخيه يلح عليه ويريد ان اعطيه النعجه الوحيده التي املكها علما انه يملك 99 منها فأجابه سليمان دون ان يعرف او يسمع حجة اخيه الآخر بأن اخوك ظلمك بضم نعجتك الى نعاجه

لزيادة الطين بله فكنت غير قادر على اعالة بنتي تزوجت فتطلقت فرجعت لي هذه المره معها عدة اطفال

بشكير تعني خاولي اي المنشفه حيث من المعروف قديما ان اهل الباديه اي البدو لا يملكون الماء بشكل سهل ومتداول فلهذا عندما ينتهون من الأكل فأنهم يمسحون فمهم بواسطة اللحيه واللحيه تسمى بالبشكير وهي اما كلمه فارسيه او تركيه وهذا المثل يقوله ايضا بعض الرجال الكبار بالسن في مناطق الفرات الغربي

شابت لحاهم والعقل ما جاهم شابت تعني الشعر صار أبيض وهي من علامات الكبر والمشيب اي لحد الان لم يعقلوا

تدفي تلفظ بكسر التاء وفتح الفاء هي كالحزوره ويقصد بها اللحيه والمثل يقال للسخريه منها فيقال وهذا اصل الحكايه ان أحدهم سأل ي.ودي ما الفائده من لحيتك فاجاب بأنها بالشتاء تدفي وبالصيف تهفي ويقال بأنه مكتوب بالتوراة لا يغرنك طول اللحى فأن التيس له لحيه يضرب لتبرير وجود بعض الاشياء المنغصه

اي ان لكل جبار وقوي ومتعجرف فأن الله سيسلط عليه من هو أقوى منه وسوف يؤذيه ويدمره ويهين كرامته مثلا بالعبث بلحية ذلك الخبيث المتعجرف الذي يؤذي الناس الطيبين على غير حق حيث من المعلوم ان اللحيه هي رمز للكرامه لا يسمح للآخرين العبث بها او الضحك او السخريه منها

اي ان اللحايا ليست كلها متشابهه فواحد لحيته خفيفه والآخر كثيفه وواحد لحيته تطول بسرعه والآخر ليست بالطويه ولا تطول بسرعه ولحى تكون مكعكله واخرى ناعمه مثل البريسم فلهذا اذا اردنا تمشيطها لجعلها بشكل جميل ومعيار للوقار فلا نستخدم نفس المشط لكل االأنواع اي لكل

اي لا يحل المشكله الا أناس على نفس القدر اي مثلا لو شيخ قبيله متعارك او رجل فاهم ومحترم وله موقع بارز بين الناس فلحل مشكلته او المشكله بينه وبين آخرين فيجب عدم توكيل المهمه لناس ليسوا على قدر المقام بل يجب مثلا تكليف ناس معروفين بين العالم كأن يكونوا رؤساء عشائر او رجال دين مرموقين اي ناس عندهم وجاهه بالمجتمع وذو خبره ومقام رفيع مشهود به امام الآخرين والمثل يقارب ذلك للمقوله المعروفه ان الناس مقامات اي لكل انسان له مقامه معينه مع الآخرينوفي تفسير آخر للمثل البعض يقول بأن المثل قيل لتبيان أنه لا يشفي ألم المرء الا دفعه اي علاجه بنفسه اي ان المثل يضرب لوجوب الأعتماد على النفس وعدم الركون الى الآخرين

صلاة الطوبجيه لا فرض ولا نيه الطوپچيه هم لاعبي كرة القدم وهم خلال اللعبه مثلا اذا سمع الأذان فلا يتركون اللعبه ويستمرون باللعب وهذا بصوره عامه مخالف للشرع وفي لعبهم السرعه والركض هما عنصران مهمان يميزهم فلهذا هؤلاء الاشخاص حتى ان ادوا الصلاة فهم يؤدوها بشكل سريع اي السرعه هي اهم ما يميزهم ومن هنا اتت المقوله او المثل للقول بأن صلاتهم غير مؤداة بالشكل الصحيح اي اننا لا نفهم هل هي فرض ام نيه مستحبه او ماذا اي ان ادائهم للعمل المتمثل بالصلاة هنا هو ليس على الشكل الصحيح

تقال لشخصان واحد انگس من اللاخ

للأستفهام

الصحه اهم شي بالحياة

أشجاب العجل عالچلاقأشجاب الراجدي عالچلاقوقد يقصد بها الفرق الكبير بالضرر او اثر الضربه من هذا وذاكوتقال لتبيان عدم وجود اي ترابط بالحديث بين موضوعين مختلفين فيما بينهما اي تناقض كلي مثل الواحد يحچي بالشرق واللاخ يحچي بالغرب والمثل يقال للتذكير بتناقض الطرحين او الفكرتينأشجاب النعاج عالعجاجأشجاب النعاج عالدجاج

الطبيخ بالعرف العام عند اهل الجنوب هو التمن المطبوخ والتسميه طبيخ قادمه من الطبخ الكثير والمطبوخ لفتره زمنيه طويله اي موضوع فوق النار بما فيه الكفايه ولكن مع الأسف فالمرگه هي ليست بالمقام فهي ليست قيمه ولا فسنجون بل هي مرگة جزر وبصوره عامه لا يوجد في عرفنا مرگه بهذا الأسم او التسميه قادمه من الجزر اي النقصان كما نقول مع مياه البحر عندما يحصل المد والجزر وقد لا يكون المقصود هنا بالجزر هو الجزر بل يقصد بيها مرگه مجزره اي ناقصه مثلا من اللحوم والبهارات وباقي الخضروات اي المرگه هي ليست على نفس مقام الطبيخ من العنبر الاصليالمثل يقال لتبيان ان المكمل للشيء الجيد غير جيد اي هو مخالف للظن الحسن المتوقع

للتمييز والتفريق حسب الأهواء والمصالح

للتمييز ومعرفة التصرف بالزمان والمكان

تقال فقط لكي تغيظ شخص تكرهه حيث بالعرف العام بوجود جمع من الناس وحينما يوجد شخصين يتهامسون فالآخرين لا يحبون ذلك وخاصة ان كان يوجد شخص كاره لهم او لأحدهم لأنه سيتصور بأنهم يتكلمون عليه بالسوء فلهذا ان كنت تريد غيظ احدهم اطلب من شخص ان يقترب من ويتراوى بأنه يتحدث ويقول اشياء فلهذا وان لا يتكلم ولكن هذا الأظهار او التشبيه بالهمس سيجعل الآخرين في غيظ منهم

من الايه الكريمه فتلك بيوتهم خاويه بما ظلموا

دك ابو طبل تره هي حبله من كبل دگ تلفظ بضم الدال

تقال للشخص الذي باله مشغول اي حسبه اتجيبه وحسبه تودي

دكة حليمه الحجامه وهي دگه او عمله كل الناس يعرفها وكلش موزينه ومحد ينساها مثلا بعمل الحجامه مات الشخص بين يديها او ما شابه ذلكاو كما نعلم لعمل الحجامه فيجب تشقيق الجلد بالمكان المطلوب ومن ثم نأتي بكاس ونضع به قطن ونشعل القطن لكي يعمل تفريغ للهواء داخل الكأس المقلوب مما يسبب سحب او خروج الدم الفاسد من جسم المريض في تلك النقطه ولكن الذي حصل مع حليمه هي اما انها وضعت قطن هوايه وحرگة جلد المرض او انها سببت موته بحرگه بفعل النار التي عملتها اي ان حجامتها كانت وبالا على الشخص المحجوم وهكذا ذهب صيتها بين الناس بشكل سئ كالمثل القائل يتعلم الحجامه بروس اليتامى اي قد يحرقهم او يؤذيهم خلال ممارسته للحجامه التي لا يجيدها

اي مليوصه وفي مناطق اخرى من العراق تستبدل ب حوص بلوصللمثل قصه فيروى ان زوجة احد الرجال كانت تحب رجلا آخر قبله ولم يوفق الله بهذا الزواج وبعد مرور السنين حل هذا الشخص ضيفا عليهم فقامت الزوجه بعمل الهريسه واضافت عليها الدهن الحر وطبعا هذه الاكله تعطى للناس الذين نريد تكريمهم بشكل متميز وحيث هم يأكلون من نفس الصحن لاحظ الزوج وهو طبعا عارف بماضيهم ان زوجته من وقت لآخر بأصبعها تقوم بحفر او عمل تقعر بشكل بحيث يتجه الدهن الحر باتجاه الحبيب الاولي والذي عموما يكون طيب جدا فما كان من الزوج وخلال ما هي تتكلم فعمل دائره على سطح الهريسه بشكل يمنع ذهاب او سريان الدهن للحبيب السابق وقائلا لها ام فلان تره حچيچ حوص بلوص اي انك تلوصين وكلامك غير مضبوط وغير مفهوم

اي بدا يشرح له قصة حمد وحمود اي يروي قصه طويله عريضه وهذا بالكلام الشعبي او البدوي في حين بالفصحى ولنقل الروايات فحين نريد جلب اسماء شخصيات فنتكلم عن عمر وزيد بدلا من حمد وحمود علما ان هذه الأسماء مألوفه جدا بالريف

لعدم وضوح الامر فهو لا ينكر الدين ولا يوفيه

لانها مكروهه وخاصة بتواجدها في مكانات غير صحيه على سبيل المثال

أي راح واحد موزين وأجه واحد بعد أنگس منه اي راح واحد نگس وأجه الأنگس منه اي على القليل الأول كان من الناش الشبعانه ولكن لا يساعد الفقراء من حوله ولكن برحيله أتى شخص غني مثله وشبعان ولكنه مع ذلك غير راضي من قسمة الله عليه وتراه عصبي ويصيح ويؤذي المحيطين به وهم الجياع المعدومين الفقراء فيأتي هذا ويزيد الحمل تعلاوه

يحتاج الحركه وبالحركه البركه اي يحتاج للتعب والجهد

او مثل الكركم