مرحبا بكم على موقع العراق الحبيب

او مثل الذهب

تضرب للخوف

يضرب للجبان الرعديدمن المعروف وبشكل مطلق بأن جميع الحيايا تخاف جدا من الانسان ولكننا ان هاجمناها فهي تدافع عن نفسها فلهذا هي تخاف كثيرا من الانسان الانسان يخاف كثيرا من الحيه والعكس صحيح فالحيه ايضا تخاف من الانسان ولهذا عندما الحيه تشوف الانسان فأنها تحتاط وتلتف حول نفسها بشكل حلزوني ودائري لحماية نفسها وهذا ما نسميه بان الحيه ضربت گرصه اي اصبحت على شكل الگرصه للخبز وهي تقال للشخص الذي يكون خواف جدا اي بالحقيقه الحيه تخاف جدا من الانسان وهي حذره منه ولا تريد ان تؤذيه ولكن ان احست انه يريد اذيتها او قتلها فهي تقاوم وتعض ومن المعروف عن الحيه احتياطا منها ان لا تبقى في مكانها لفتره طويله اي لا تبقى بنفس المكان كثيرا وتغير مكانها دائما وهي ان لدغت فهو لخوفها اي هي ليست خبيثه جدا نحو الانسان في حين ان العقرب صحيح يخوف ويعض وهو مؤذي وهو الذي يهاجم ويريد عظ الانسان ومن هنا اتى المثل المعروفمكان العگرب لا تگرب ومكان الحيه افرش ونام

الطرح هي تسميه تقال على الطفل الصغير الرضيع الذي عمره هو عدة ايام او عدة اسابيع اي ملامحه غير واضحه او غير متميزه فلا نعرف هل هو يشبه ابوه ام امه اي وجهه كوجه الصينيين بالنسبة لنا

الگشر للرگيه اذا تم تركه لعدة ايام فيصبح جوزي ويتكرمش على نفسه ويكون ملمسه غير املس اي يگرمش

اي اتت من كون جسم القوزي وهو الخروف ذو عمر اقل من سنه فيكون جسمه ضعيف اي ليس به لحم كفايه

اى دائما بالقبور الموجوده داخل سراديب فعند دخولها وبصوره عامه الجثث ليست مدفونه داخل الارض وليست محفوره على عمق كبير وبصوره عامه لا يتم وضع رمل او تراب كثير عليها فعند تفسخها تعطي رائحه كريهه في حين بصوره عامه القبور تحفر داخل الارض وعلى عمق گامه ورفعة أيداي الشخص الحافر للقبر يدخل بالقبر وقوفا ويرفع يده للاعلى لكي تصل لحافة سطح الارض وبوضع الميت فيتم املاء الحفره للقبر بالرمال فلا تخرج منه رائحه ابدا

العيطه هي النخله الفارعه بالبستان والتي تكون ضعيفه وشاهقه وممكن رؤيتها من بعيد

اي زوجها ليس به فائده ولا يشتغل في حين وعلى الاقل المگدي يشتغل ويگدي ويعطوه شويه خبز يضعه بالگربه مالته اي بالقربه الخاصه بجمع قطع الخبز من الناس

وهم مجادي يتميزون بالحاحهم ولا يتركك او لا يفك منك ياخه الا بعد ان تعطيه شئ ما اي يچلب تچليبه كافره

هذا القول يذكرنا بالأحاديث الشريفه حول الصدقه فالكلمه الطيبه صدقه وفي حديث آخر الحسنة بعشرة أمثالها والسيئه لا يجزى الا بمثلها وهي احاديث لا اتذكرها بالنص ولكنها تدعوا وتشجع على عمل الصدقات وفي آيه قرآنيه نتذكر قوله تعالى " مثل الذين ينفقون أموالهم في سبيل الله كمثل حبة أنبتت سبع سنابل في كل سنبلة مائة حبة " وفعلا ان الصدقه تدفع بلايا كثيره لأنه اعطائك الصدقه لأنسان محتاج لها فهذا هو التكافل الأجتماعي السائد الآن في الدول الغربيه وأن تجردنا عن الشكوك في اهمية هذه الأحاديث وحول صدقها وهل هي تبعد البلى والشر عن المتصدق فأنا شخصيا اراها صحيحه لأن ان لم تكن فعليا شئ يلمس الا انها ستطيب النفس وتفرح معنويا وتبعث فيك النفس الأنساني حينما ترى ان ما تصدقت به شفى عليلا او مر يضا او جائعا وهذا بحد ذاته شفاء للروح ويبعث بك الروح الأنسانيه ويبعد عنك الخوف من الآخرين

كشكول هو اما شخص له وظيفه معينه تتلخص بتسجيل الاجسام او المواد كل حسب شاكلته او نوعيته او فصيلته في دفتر ملاحظات به فصول او رؤوس نقاط للصفحات لكي نميز بالكتابة بها ماده عن ماده مثلا بالسوقوقد يضرب المثل في أجتماع أصناف شتى من الناس لا تربط بينهم صفة معينة , وهو مايرد مورد الأستخفاف والأزدراء بالناس .

الگديه كيميهاي ان التسول يغني كثيرا وهو مثل الكيمياء يحول الحديد ذهب حيث بالكيمياء وعن طريق الطلاء الكهربائي يمكن تحويل او طلائها بالذهب فينخدع الناس ويشتروها كذهب ولكن بالحقيقه هي ليست بالذهب وهكذا حال المجادي فبعظهم اغنى من الفقراء الذين يعطوه وهم بالحقيقة افقر منه

لأن الناس رجعت الى بيوتها فعلى من يبيع تجارته ليلا

للتناقض بالتصرفات وعدم العقلانيه

لصعوبة هذه المهنه التي تتطلب خداع كثير وكبير لأقناع الناس بأعطاءه النقود

شفناج من فوك وشفناج من جوه اي عرفناك من الداخل والخارج اي كلشي نعرف عنچ ولا يوجد اي شئ مخفي او مبهم او عرفناك على حقيقتك اي اننا نعرف كل شئ عنك ولا يمكنك ان تخدعينا فمثلا يوم كنت انت ام البيت الأولى وصاحبة الأمر والنهي على الخدم فلم نرى منك شيئا من المساعده فكيف تريدينا ان نحترمك ونساعدك بعد ان هبطت قيمتك بالحظيظ وفقدت موقع الآمر الناهي مثلا بزواج زوجك من نساء اخريات اصبحن هن سيدات البيت اي لم يعد منك اي فائده اي انك لا يمكنك ان تغرينا بالقول انك قريبا ستكونين سيدة الموقف وستساعديننا وتنعمي علينا بالمال والخير فهذا غير صحيح ونحن قد كشفنا لعبك

اي عرفناك جيدا جدا ولا مجال للأحتيال وحتى لباسچ شلونه نعرفه

مجدي يجدي من مجدي وألله يرحمك يا جديتقال للوضعيه المأساويه ولسوء الحال للجميع

تصرف متناقض للحال لمجدي يسترحم الناس ان يعطوه النقود وهو لابس احسن شي ويقال ملابس قديفه ويحمل خنجر بمحزمه دلاله على وضعه المادي الجيد

لشكر فاعل الخير

لتكريم الكرماء

يضرب لمن فقد دنياه وآخرته
المجادي هؤلاء عايشين بالدنيه بأسوأ حال فهم لخداع الناس يلبسون احقر الملابس ويأكلون اوسخ مأكولات ويعيشون على الفضلات وحيث انهم يكذبون على الناس لأستدراج عطفهم فهم غير محبوبون عند الله فلهذا هم حالتهم سيئه حاليا على الارض وهكذا عند الموت في جهنم

اي اصبحنا تجار في وقت لا تجارة به اي ان المثل يضرب لمن مارس عملا في غير أوانه حيث حصل انه في العام الذي اصبح به علوچي هجم الجراد على المزارع كلها واكل المحاصيل كلها وفي تلك الأيام لم توجد طرق حديثه لمحاربة الجراد سوى الطرق على الطبول وعلى الطشوت والتنك فيقلع الجراد عن المزروعات

للتناقض عن ما هو معروف

الدخن هي حبوب تشبه تلك للسمسم ولكنها اصغر منه بكثير وتعطى لطيور او بلابل الجنه ولا يستطيع ان ياكلها الانسان كخبز وهي ليست غلاف حبوب الحنطه كما هو يتصور بعض الاحيان

للمعرفه الأكيده

يضرب للأكثار من ثريد الخبز حين أعداد التشريب

يضرب لمن يدعي دعوى لا يصدقها ظاهر حاله والاصل بالمثل هو التغرير بالبيع

للتناقض بالتصرفات

من اسوأ الخصال بالانسان هي سوء الظن ومن يتفاخر بما اعطى فيحرج الناس الذين اكرمهم

اي عندما نعطي للشخص الفقير او الجائع اكل ولو ليس كلش زين بل متوسط النوعيه ولكنه احسن من اكل الخبز لوحده وهنا كلمة العلس تعني اكل الخبز لوحده وليست هي عملية تقطيع معينه للاشياء

يضرب في أشتداد هياج القوم وأضطراب أمرهم

للعلم فان ماء البير اقل جوده منه لماء النهر وهكذا لخبز الشعير منه لخبز الحنطه

للفقر المدقع

لعدم الاهميه والافضل هي الأوليات على اثانويات

للاستهزاء يضرب ايضا لما يستثير العجب والدهشه وبالأخص للأستهزاء

وهي مقوله يتغناها الاطفال عند رؤيتهم لقصير فيبدؤون بالسخريه منه والصياح والركض وراؤه بهذه المقوله أيسير وتلفظ بفتح السين وسكون الراءومن المعلوم وهذا لا علاقة له بالمثل فأن الشخص القصير يصير لوتي وحيال وحتى زيارته او استضافته تكون مفاجئه وغير مخطط لها فهو لم يخبر اهل البيت بانه سيأتي لزيارتهم حتى يستعدون ولا ينحرجون لأنه من عاداتنا الكرم والاحتفاء بالضيف والقصير هو مدعاة بعض الاحيان للسخريه ولكن لتبيان اننا لا نسخر منه فيتم القول حجي اي لأعطاؤه نوع من الاهميهومما معروف عند هؤلاء الگصار أنهم يعتزون بأنفسهم اكثر من الآخرين ولا يحسون باي نقص او عيب فيهم فتراهم يقومون بأعمال حتى الناس الطبيعيين يستحون او يخجلون من القيام بها وهنا للتوضيح اكثر فمن المعلوم ان الأنسان عندما يقوم بعمل مشين فهو يحاول اخفاؤه ولا يريد ان يراه الآخرون الا ان الگصار بصوره خاصه تراه لا يبالي فمثلا رجل الدين لا يدخن وأن دخن فلا يدخن امام الآخرين لأنه عمل مرفوض دينيا فكيف بنا حينما رجل دين گصير يؤذن بالناس للصلة وعموما قديما الأذان لم يكن بالكبرات بل يصعد الى أعلى المناره ليؤذن وهنا ترى هذا المؤذن يؤذن وهو بنفس الوقت گاعد يدخن وجگارته ودخانه كل الناس يشوفوا اي يأتي بالعيب دون رادع او خوف امام كل الناس

وتقال للأستهزاء ويقصد بها الخ.يان
وأصل الحكايه هو ان الاطفال كانوا يستهزؤون من بعض المخابيل الذين يمرون بالحي مثل شخص اسمه حاوي او پيزه فهم بالحقيقه مساكين وفقره وكبيري الجسم او صلعين او حفاي وملابسهم رثه فيتغنون مثلا لطفل اسمه حاوي هكذا حاوي ..ياحاوي ...يابو ثلث چلاوي ..وحدة شگف ..وحدة لگــف ..وحدة اكلها الواوي

ترنيمه او مقوله يقولها الاطفال عندما يرون الجاموسه تمر بحيهم مصحوبة من قبل المرأه التي تبيع الحليب على البيوت وطبعا هم يتغنون بهذه الاغنيه متعجبين من رؤية الجاموسه كأستغرابهم برؤية البعير مع بائع الملح

الغراب هو مضرب للتشاؤم

مقوله يصيح بها بائع الخس للقول ان رؤوس الخس ليست فارغه بل مملوئة ورقا كثيرا

تقال لمواساة شخص ما مثلا باع بضاعته بنفس سعر شراؤها اي لم يربح بالبيع وهنا نقول له بأنك مثلا لم تساوم عليها ولم تأخذ ربح كافي عليها رأفة منك بشاريها الذي لا يمتلك الكفايه للدفع مثلا شخص فقير او يتيم فنقول له لا تهتم فعند بيعك للمشتري الاخر ستربح اكثر وسيكون بها البركه اي ستربح ما يعادل بيع الحاجتين بفائده والمثل يضرب مثلا لتبرير زواج الفتاة من مسن ثري ولتشجيع ذلك فهو بموته تستطيع الاستحواذ على ماله وان تتزوج بعد ذلك بشاب وبمن تريد

وهو ان الاطفال سابقا اذا كان لا يريد الذهاب عند المله فانه يدخل نبته او حشيشه في خشمه لتخديشه واخراج الدم لكي يكون عذرا لعدم الذهاب الى درس المله وللعلم عندما كنا صغارا بالمدرسه الابتدائيه فاذا طالب صار عنده نزف دم اي رعاف فكان يتم وضع الثلج على راس الشخص ويتصل بوالده لكي يأتي ويخرج ابنه من المدرسه

ومن ملاغزات الاطفال يوم الأحد قولهم - ورا السبت لحد يجي -اى يأتي يوم الاحد فيظن السامع فيه النهي عن المجئ بعد السبت

الطوله هي مكان تجمع الحمير

للسخريه والهزل

وهي تقال كما بلعبة البنات حيث يجلسن على الأرض ويمددن ارجلهن وتحصل القرعه بقول هذه العباره او بقول حادي بادي بحضرة سيدي البغدادي

عروجه تيتي كل البنات أتزوجن ظليتي انتي

للسخريه وهي مداعبه بين الاطفال

مثلا يخرج ابن بار وشريف ومؤمن من عائله سيئة الصيت

لتجنب التدخل والتوسط في امور لا ناقة لك بها ولا عليها

وهو مثل او عباره تقال لتبيان اما الام ذهبت للسوق ولكنها رجعت بخفي حنين اي اي لم تتسوگ او السوگ كان معزل او مخلصين البظائع او انها تسوقت ولكن مسواگها كان لحاجات كلها تالفه وموزينه

تقال لناكر الجميل اي كلما تعمل له الخير وتخلص وتضحي له فلا يقبل بذلك وهنا المثل يقول حتى لو احرقت اصابعك العشره كشمع لانارة طريق هذا الانسان فهو لن يقيمك ويشكرك ولن يعرف الجميل لك

كنيه للانسان الطيب

لأداء عمل الخير بشكل متواصل

ام الولي تومي بالذراع مثل السفينه الشايله شراع والماعدها ولي دنگرت للگاع

هم عاجبته روحه طبعا ابو الهلس تقال لشخص يراد الاستهزاء منه اي هو شخص ليس برجل من حق وحقيقي فهو انسان عديم الاهميه او قليل الكرامه او لا يتمتع بمواصفات الرجل الحق وكلمة الهلس هنا قادمه من التخلص من الشعر بالجسم عن طريق الهلس الذي تعمله النساء بصوره عامه للتخلص من الشعر وخاصة في بعض مناطق الجسموالمهلوس هي كلمه ايضا تقال للديچ المهلوس ريشه فتصور وضعية ديك حي وبصوره عامه معروف بعرفه وشعره وبالوانه الجذابه فتراه بين الدجاج بدون ريش اي يكون منظره مخزي ولا يتناسبي مع مكانتهفشوره او مسبه تقال للشخص الصايع كمن يعمل هلاس شعر عند الگحاب

وهي تقال لكي لا تعتدي او تؤذي شخص لا قدرة له على المقاومه او لا حيلة له مثل الاعمى فسابقا بالليل لا يوجد بالدربونه ضوه ولكي المفتح لا يدعم البصير ليلا لانه الرؤيا كلش صعبه وبعض الاحيان الماره يتكمكشون مع الحائط للسير فبحمل الاعمى للشمعه فصاحب النظر سيراه ولا يدعمه ويؤذي

للموت

للفرح والكرم

للمقوله قصه هي
في شارع النهر المحاذي لنهر دجلة وفي منطقة رأس القرية، كان هناك بيت بغدادي عتيق، تطل احدى واجهاته على النهر، ومدخله يؤدي الى زقاق ينفذ الى شارع الرشيد. في الموقع المجاور “لـ الاورزدي القديم” وكان ذلك البيت يحتوي على حديقة غناء، مزدانة بأنواع الورود والازهار من جميع الأصناف، وكان صاحب الدار أحد وجهاء بغداد، الذي كان يرتاد مجلسه كل يوم جماعات من عشاق ورواد الادب والفن والشعر، وكان صاحب الدار يقيم الحفلات الغنائية والموسيقية بين الحين والحين الآخر.
في احدى الامسيات، وعندما اجتمع الجلّاس في تلك الدار، حضر أحد الاصدقاء رجع من سفرة قام بها الى إسطنبول، فرحب به صاحب البيت، وابلغه الصديق انه قد احضر معه هدية جميلة، واخرج من جيبه كيسا صغيرا، وبدأ يزرع محتوياته في حديقة الدار، واستغرب صاحب الدار متسائلا عن هذه البذور، فأجابه الصديق انها بذور البزرنكوش، وانه نبات جميل ذو رائحة عطرة، فقال له صاحب الدار: “يا صديقي يا زارع البزرنكوش ازرع لنا حنة لان الشيب قد غزا رؤوسنا”. وصادف ان الفرقة الموسيقية، وقارئ المقام كانوا موجودين، فأعجبهم الكلام وراحوا يغنون بصوت واحد: يا زارع البزرنكوش ازرع لنا حنة. واستمروا في الغناء، وفي كل مرة كانوا يضيفون الى البستة كلاما جديدا الى ان اخذت الأغنية شكلها النهائي. وفي اليوم التالي بدأ الناس يرددونها في المقاهي والشوارع، واصبحت بعد ذلك من أجمل اغاني الفولكلور البغدادي الأصيل. وقام بادائها اكثر من فنان عراقي.
يذكر ان “البزرنگوش” او “المردقوش”، هو نبات عشبي معمر عطري، يعرف بعدة اسماء منها البردقــوش، والمرزكـوش، وهو من فصيلة النعناع، وعندما يجفف ويطحن يصبح مثل نـــبـات الحناء.

وحق قبر رجل خالتي وتقال للاستخفاف

يا كاع ترابج كافوري

يضرب لمن يدعي الدعوات الرنانة المبالغ فيها .. يطبل أى يضرب على الطبل والمراد به التشبيه برنين الطبل الفارغ ابو شعير هنا يراد بها للتقليل او الأساءه للشخص المطبل فهو حتى لا يأكل مثل الاوادم اي ياكل الشعير لفقره كالحيوانات او الماشيه التي تقتات على الشعير

للعبره والأتعاض

للتناقض

للأستغراب

گبل تلفظ بفتح ال گ وضم الباء

ركعتين جفيان شر ملا عليوي مثل يستخدم كثيرا ومن المعلوم لكل مثل قصة حقيقية وقصة هذا المثل هيفي احدى القرى العراقية كان يوجد جامع وكل الناس تصلي بي ماعدا واحد چان مايصلي بالجامع وأمام الجامع اسمه عليوي وچان يضوج منه لأن مايصلي بالجامع وكلما يضرب مثل على شخص سئ يگول لاتصيرون مثل فلان اللي مايصلي بالجامع .فمرة راد ذاك الشخص يخطب فگالوله لازم الأمام يكتب عقد زواجك وهو يضوج منك لان انت ماتصلي بالجامع فروح صلي چفيان ملا عليوي حتى يكتب عقد زواجك. فذاك الشخص وهو بهل او شويه غبي فماظل عنده غير حل فراح للجامع ليصلي صلاة الفجر فوگف داخل الجامع وگال :"نويت ان اصلي صلاة الفجر چفيان شر ملا عليوي" ومن ذاك الوكت صار المثل شائع وهو چفيان شر ملا عليوي. .

وفي تفسير آخر وهناك مقوله اخرى تقول بأن حبزبوز الذي اشتق منه اسم الجريدة فقد ذكر انه لواحد من شقاوات بغداد اسمه احمد حبزبز ابن ملا عليوي ويروى السيد شهاب الحمد صاحب دكان في محلة بني سعيد انه ادركه وكان فاتكا شريرا الا انه كان فكهاً سريع البديهية حاضر النكتة يسخر مما حوله وفي مرة وجدت رجلين يختصمان حول ملكية بغل كل يدعيه لنفسه وقد استوقفاه عندما مر بهما ليحكماه في الامر فحكم بينهما بعد ان اخذ منهما المواثيق على القبول بحكمة ولكنهما عادا الى الخصام والحا عليه بالبقاء حتى يتفقا فما كان منه الا ان اخرج سكينة وذبح البغل بها ثم تركهما وانصرف . وكان لأحمد حبزبز اب ورع تقي يدعى (ملا عليوي) وقد انكر على ولده احمد سلوكه هذا فجعل يرشده ويهديه الى الطريق الصواب وما زال حتى صحبه في صبيحة احد الاعياد لكي ما يصلى معه صلاة العيد في الجامع فاذعن احمد ورضخ امام الحاح ابيه وما ان اذن المؤذن بالناس الى الصلاة حتى رفع احمد يديه ليعلن (النية) وقال بصوت مسموع (نويت اصلي ركعتين جفيان شر ملا عليوي ).فغضب عليه المصلون وضربوه واخرجوه من الجامع لكن قوله ذهب مثلا على السنة الناس منذ ذلك الزمن

للمتكابر

للحزم وعدم الأرتخاء او الضعف بالقرارات

النهايه الكئيبه

سوده عليه ما خذت حمادي أبريگ فضه والطشت بغدادييضرب للحظ السيئ والمثل قالته زوجه تندب حظها حينما كانت فتاة حيث رفض اهلها تزويجها من حمادي وكان يشتغل مصفرچي وزوجوها من شخص آخر موزين

انشوده للأطفال

تقال لشخص حقيقة هو طول السنه مثلا لم يغسل ثوبه ويوم الغسله الكل گلتله ها تگول ما غاسل ثوبك اي لسوء حظه يوم الغسله الكل شافته واتهم على اثرها انه يوميا يغسل ثيابه

الخرج هو كيس نسيجي وهما اثنان يتم تحميلهما او وضعهما على ظهر الدابه كل واحد من جهه لأستغلال الفرصه والحصول على اكبر كميه كالنهب

ركبته ورايه مد ايده بالخرجتقال لناكر الجميل فبعد ان وجد شخص مفقود بالصحراء وحمله خلفه على الحصان او الجمل فهذا انتهز الفرصه وبدأ يسرق من الخرج اي الكيس الذي به حاجاته

لتبرير وضعيه او حاله ولكن التبرير غير منطقي وغير صحيح اي التصرف كان غير لائق

للطول

المثل يضرب لتبيان الحراره الشديده بهذا الشهر والتي تسبب حتى بتبخر الماي من الكوز
المثل يضرب لتذكير الماء بشربه من الكوز لأنه اقل حرارة من الماء الموجود بالطاسه المعدنيه او بأوعيه فخاريه او غير فخاريه
اي هي الدعوه لشرب الماء مباشرة من الكوز

صارت هرج مرجالمثل يقال لتبيان الفوضى وعدم الأنتظاملتبيان الفوضى بالكلام والصياح والحركه العبثيه ذهابا وايابا

او بصاية خالهم خل ياكلون ما طول خالهم طيب

للأجتهاد بالحياة وعدم التكاسل

للأختيار اهزوجه بين الاطفال وهي ليست بمثل

للأستغناء من شيء وعدم المبالاة منه ان مات او بقى حيا

الفالول هو حب يظهر بجسم الأنسان عباره عن زيادات لحميه
هي للتمني بزوال هذه الحبوب بالدعاء من الله والتمني بأختفائها حال بداية ظهور الهلال اي راس الشهر حيث البعض يتصور ان لضوء القمر او ظهور القمر اهميه في زوال هذه الزيادات وقد يكون السبب في هذا التفكير هو لأعتقادهم بأنه طالما للقمر دور بالمد والجزر على مياه البحار والمحيطات فهو قد يكون له اثر حيث ان الفالول لم يكن بجسم الأنسان من الأول ولكنه اتى لاحقا فأذن حيما مثل ما اتى فسياتي اليوم الذي سيذهب به ويزول

هذا ما يتعلمه الشباب بالخدمه العسكريه وهو تدريبهم على احترام اسيادهم لكي السيد او القائد او الملك او الزعيم يسمح له الجول والصول بالأمه كما يريد دون رادع

وانا تعبت وانا شقيتوا وانت على الحاضر اخذتينوا عفاكي عفاكي على الفند العملتينوا انا تعبتوا وانا شقيتوا وانتي على الحاضر لقيتينوا

المايدني زنبيله محد يعبيله تقال للتحذير اي التنبيه لك باخذ الحذر والمثل يضرب لتنبيه الفتيات خصوصا فمثلا ان هي لبست الملابس الخفيفه ولم تحتشم وتحدثت مع الشباب فهي يجب عليها ان لا تستغرب يوما سوء تصرفهم معها او نعتها بما يسيئ بسمعتها وخلقها واما الزنبيل بالمثل فهو للتذكير او لتبيان ان امهاتنوق قديما يحملن زنبيل المسواگ على رؤوسهن فهي ان اشترت اخيرا حاجه والزنبيل على رأسها فهي تضطر لعدم رفعه من الرأس ان تطوي ركبتيها او تتقرفص او تنحني لكي البائع يضع بالزنبيل ما اشترته اخيرا

للبخيل اي يريد يستفاد او يشرب ماي اببلاش من مي التغسيل الذي يستخدمه المغسلچي بتغسيل وتطهير جسم الميت

ويقصد بها المطي

للاستفسار

عركة كصاصيب وهي العركه التي نتوقعها تكون حاميه وكلها دم ومرعبه ولكن بالحقيقه العكس صحيح اي ابدا الگصاصيب لا يستعملون عدتهم للعيش لا يستعملوها بعركاتهم اي العركه مالتهم فقط بس صياح اي ان العركه غير حقيقيه بل فقط صياح وهوسه

وهي تضرب للشخص الذي عمله لا قيمة له اي امكانياته للشجار او المقاومه او للعركه كلش قليله في مقابلة العدو اي لا تتوهم بان ما عندك هو كافي للفوز على خصمك وهنا يراد بها ان الزنبور بعض الاحيان بالخطا يدخل عبر فتحة التنكه للدهن الفارغه فينحصر جوه ولا يستطيع الخروج عندها يقوم بالطيران بشكل اهوج وجناحاته يهز بها بقوه فيحصل لها رنين بالتنكه اي وزززززز فيتصور بان قوته رهيبه ولكن بالحقيقه صاحب التنكه او الواقف جنبها لايسمع صوت هذا الازيزومرات الزنبور يدخل بتنگه فارغه فيصير صوت الذبذبه عالي بالنسبه له فيعتقد انو هو خابص الدنيا لكن الواگف بصف التنكه ميسمع

روحه بلا رجعهروحة الراحو وما رجعوعندما يتهددك احد الثقلاء او من تكرههم بانه سيفارقك ولايعود اليك, حينذاك تقول له هذا القولومعنى ذلك: اذهب عني ذهاب من ماتوا ولم يعودوا والمثل يضرب: لأعلان فرحة مفارقة ثقيل او من تكرهه

تفسير المثل موجود في الموضوع خواطر بالموقع وله قصه جميله جدا وهو باختصار يضرب للرجل يريد التخلص من امر عظيم جلل فيلقي اللوم على غيره سترا لنفسه وابعادا للشبهة عنه يضرب لمعرفة حقيقة أنسان

اي انه مات بثمن بخس ودون سبب وموته لم يكن على الأقل لنفع عام او لدفاع عن شرف او استشهاد من اجل قضيه وطنيه وكذلك هي الميته التي لم تكن على حق ولم يكن لها اي داعي يستوجب ذلك اي فقد حياته ظلما وهبائا

حذاي تعني حذائي تضرب عندما يتورط الانسان بمشكله معينه اي انه لم يتخذ القرار الصائب قبل حلول المشكله فهنا مثلا معروف عندنا لزيارة مرقد ديني بالعراق ولكثرة الزائرين فيوجد كيشوان يستلم الاحذيه للزائرين ويحفظها لصاحبها حتى انتهاء الزياره ولكن حدث العكس والضاهر ان الكيشوان بالخطا اعطى حذيانه لشخص اخر وهنا المشكله والحيره والندم وكيف سيرجع للبيت وهو فاقد لمركوبه كما يقول النجفيون القدامى او يقال ان هذا المثل اصله تفسير اخر وهو انه الناس قديما كلها تمشي تقريبا بدون حذيان اي حفاي ولكن بداية القرن العشرين بداوا يلبسون الاحذيه وحيث انهم غير معتادين على لبسها فبالحقيقه هو نزعها في مكان ما ونساها هناك ولا يدري اين نساها اي كان الافضل له لو انه حمله معه او تحت ابطه اي ينچخها او يشدها بجسمه