مرحبا بكم على موقع العراق الحبيب

او ركاسهوهي تقال لشكل او صورة الشمس على سطح الماء بالبحر او على بركة الماء وحيث الماء يتحرك فنرى قرص الشمس ايضا يتحرك وحيث الماء يتحرك فيبدو او يظهر اكثر من قرص لصورة الشمس على الماء لان الماء او سطح الماء يعمل وكأنه مرئات وهذه الصور تكون متمركزه اي لها مركز واحد تقريباوهو يقال طبعا مثلا بأنه بفلوسك ممكن لك شراء كلشي وحتى النساء او الرگاصات فحال اخراج النقود فالكيوليه او راقصة الكيوليه ستاتي وتجلس بقربك وهي الباخره التي تتمايل بالبحر والطاسه ابطن طاسه هي كون جسم الباخره متكون من اكثر من coquille وايضا المثل ممكن يقال نفس الشئ كالسابق ولكن النهايه ليست نفسها بل نقول نكاسه او طماسه وايضا ممكن ان تقال مع النهايه التاليه وبالبحر ركاسه اي ممكن تغرق

اي لازم اكو بهالطاسه فد شئ محير مثلا لبن او ماء او عصير او مرگه او تمن لا بد من وجود شئ ما
اي للدلاله على الغموض

للأستخفاف

ماص الكاغد هو اننا كنا بعد شراء التمرهند الذي يعطى على القاغد فاننا بعد اكل التمرهند او اكلات تعطى هكذا من قبل البائع على القاغد فاننا قبل رمي القاغد نمص او نلطع باللسان القاغد لمص ما تبقى
وهنا قيل المثل هذا استنادا الى قصه تتعلق برجال بدو يتكلمون فيما بينهم عن شئ هم لايعرفوه ويخص اهل المدينه حيث يقول احدهم ان الحلاوه حلوه فيقال له وكيف تعرف هذا فيقول بانه ابن خالة عمة حمد الماص كاغدهها وجد انها حلوه اي انه تذوق او مص الورقه التي يضعون فيها الحلاوه فوجدها انها ممكن هي حلوه الحلاوه
اي هذا المثل يقال لكلام اسناده غير قوي اي مجال الشك والريبه كبير

لأقصى درجات السوء

وهي تقال لأمراه عجوز ولكنها قويه الجسم وبصوره عامه الكبار للمشي يستندون على عصايه ام اليده فهنا هذه الامرأه مو تتوچه على العكازه وانما تصعد على مقبض العكاسه وترگص عليها دون ان تقع
اي هو مثل يضرب للتناقض بين العمر والعمل

اي اذا سألنا الموتى عن حالنا بالحياة لقلنا لهم ان الحياة التي عشناها كلها آلام ومصائب ونكد

لتبيان ان الشراكه دائما بالنهايه هي مصدر اختلاف وانشقاق وعداوه

عنجاصه على خصوه اي فوگ مشكله معينه يوجد مشاكل اكثر ومصايب فهنا الخصوه بالعرف العام لا فائده لها وما يزيد الطين بله هو انه يوجد بعض الاحيان مثلا انتفاخ او ورم فوقه وهي ما تسمى بالعاميه بالگروها وطبعا العنجاصه هي بمثابة الگروه والمثل يقال لأنسان تافه لا قيمة له

طولة تلفظ بتسكين الطاء
يضرب المثل للتحلي بالصبر لأن الصبر يهد ويذلل الصعاب

جلب العظكم كتلنا تقال لشخص انقطعت اخباره ولا يزورنا وتطلب منه ان يعاود الزياره

عين غطا وعين فراش تدلل عين غطه وعين فراشتقال للترحيب بشكل كبير جدا

حظ وطالع سئ جدا ودائما والعنجور هو نوع من البطيخ وشكله بيضوي وشبه ابيض اي ليس اصفر وحلاوته قليله اي ليست كلش حلوه وقد يكون العنجور هو الصابوري اي البطيخ المتخشب الطويل وقد يكون متيبس ولكنه غير معروف بشكل منتشر وهو من عائلة البطيخ والعنجور قد يكون بعض الاحيان بطنه او داخله مخشب اي متليف وهذا غير جيد للطبخ وللأكل ومنجور يعني موزين او فاقد للشء او بالرنده مقشوط كما هو الحال عند النجار مثلا يتعامل مع قطعه خشبيه بها بسامير كثيره اي عقد كثيره لا تسمح بالقطع المستوي والعدل ولتسوية القطعه فنحتاج الى رنده ونستخدمها للتخلص من سمك كبير من الخشب للتخلص بالتالي من العقده اي تنجر بشكل كثير ونفقد كميه كبيره من الخشب وكلمة معنجر تعني ان الشكل مخربط وغير مألوف ومنجور يعني موزين اي مقشوط بفعل ماكنه كحال الجسم المجردم

شخص حظه موزين وحتى لا يحصل على رگي تالف فطير وابيض ومبسمر وهذا حينما نقص الرگيه وتكون موزينه فنعطيها للمطي او الخروف فهو اي هذا الشخص حظه مزرين وحتى هذا النوع من الرگي مياكله بل ياكل گشوره

شعار الشباب العراقي الان

لأن العانه صارت 5 فلس

للافتخار من شخصيه مرموقه

لأهمية الحرص على الشرف والكرامه

اصل المثل هو ان صحفي اجه يسأل شاهد على مصيبه او حادث حصل ببغداد ايام الاحتلال بويه يا تحقيق يا تدقيق،أنته هم تصدگ هاي السوالف،"ذوله دافنيه سوه"فقلت ولكن ماهو الذي دفنوه،فقال:يگولون ذيچ ألسنه، أتفق ثنين من الكلاوچيه،يبنون بنيه ويگولون هذا سيد،حتى يستفادون من النذور،وصدفه مات مطي مال واحد منهم،فحفروله حفره ودفنوه،وگاموا بنو غرفه من طين وعلگوا عليها البيارغ ،وشعلوا الشموع،لمن أجت الوادم نشدتهم هاي أشتبنون،جاوبوهم ألبارحه بالليل طاف علينه سيد وگال آنه سيد(شرار) وأريد تبنيلي بنيه بهذا المچان،فسويت هاي البنية عله گبر السيد،وصدگوه الناس،وأشتغلت النذور،والربع يتگاسمون الوارد بيناتهم،هنا لعب الفار بعب واحد منهم،وگام يبوگ من صاحبه، وصاحبه يشوف الزوار تزود والوارد ينگص،سأله :أشو هالأيام الوارد قليل،فرد عليه:وحگ سيد شرار الوارد أقسمه وياك بالنص وما ماخذ فلس زايد،وإذا آنه چاذب أنشا لله السيد ما يخليني أطلع سالم من هالمچان، التفت إليه صاحبه وقال"ولك هاي تعبره عليه مو آنه وياك دافنينه سوه"...!

اني شهود ما عندي سواني الوكت هندي

تقال للوضع السيء جدا جدا

الغضب من كل النواحي وسوء الحال الدائمي

لاهمية الأنسان العظيم بالمجتمعات

للسوء المستفحل بالمجتمع

يضرب المثل لكثير الالحاح واللجاج، ولمن لايصطبر ولا يستقر

ونحرگ بيت أبو اسعيد او ن.ره بلحية ابو سعيدابو إسعيد گرابتنه نذبحله دجاجتنه دجاجتنه العراقيه تسوى تسع ميـه ؟!

يضرب : لمن لا يعتبر

وهي مقوله للزائر للبيت ويريد يخرج قبل ان يتعشى والشرح التالي لم افهمه بشكل جيد ولكن يبدوا لي ان هناك لغط من حيث التوقيت المحلي او العربي والتوقيت الافرنجي او ما يسمى بتوقيت گرينيج فمن المعلوم بأن فرق الزمن مثلا بين بغداد وباريس هو ساعه واحده وبين باريس ولندن هو ساعه واحده ايضا وبين لندن وگرينيج هو ساعه ايضا فأذن الحصيله هي فرق 3 ساعات بين بغداد وگرينيج وهنا فمثلا واحد زار الناس مساءا ببغداد بالتوقيت الافرنجي اي الساعه السابعه مساءا فلا يترك البيت بالساعه العاشره توقيت محلي او عربي في بغداد عارفين ان سبعه مساءا في گرينيج تقابل العاشره مساءا ليلا في بغداد حسب التوقبت المحلي او العربي اي الفرق بين الزمنان هو صفر اي هذا يعني ان الزائر لم يبقى بالبيت عدة دقائق وهذا عيب ان يخرج دون ان يكرم بعمل العشاء له وللعلم كان التوقيت العربي (الغروبي ) مستعملاً في بلادنا قبل الاحتلال البريطاني للعراق ، و هذا التوقيت يجعل الساعة الثانية عشر مساءً (وقت غروب الشمس) في كل فصول السنة ، و بعد الاحتلال البريطاني حل محله التوقيت الغربي الزوالي ، و هذا التوقيت يجعل الساعة الثانية عشر عن الزوال (الظهر) في كل فصول السنة ، و الساعات الواردة في المثل ساعات عربية .و معنى ذلك ، ان من زارنا في الساعة السابعة (أي قبيل العصر ) لا يمكن ان يغادرنا في الساعة العاشرة (أي قبيل المغرب ) ، و قد اقترب موعد تقديم العشاء ، فلابد له ان يبقى لتناول الطعام .يضرب هذا المثل : لاستضافة زائر .

اصوله: غرسوا وأكلنا ونغرس ويأكلونقصته: يحكى ان كسرى انوشروان كان يتنزه في ضاحية عاصمته, فشاهد فلاحاً عجوزاً قد علت سنه,وشاب راسه, وغارت عيناه, ووهنت قواه, وتقوس ظهره, وكان يغرس فسيلاً, فوقف كسرى بجانبه ماخوذاًبنشاطه فقال له:ياهذا كم اتى عليك من العمر؟ قال: ثمانون سنة. قال: افتغرس فسيلاً بعد الثمانين؟ ومتى تاكل ثمره وهولا يثمر الى بعد عدة سنين؟فاجاب الفلاح: زرعوا فاكلنا ونزرع فياكلون! فارسلها مثلاً.واستحسن الملك اجابته وقال: زه! فدفع له الوزير الف دينار, وبعد ان تسلم المبلغ قال للملك: ايها الملكمااعجل ثمر هذه الشجرة؟ فاستحسن الملك اجابته وقال: زه! فدفع له الوزير الف دينار ثانية, فتسلمهاوقال للملك: ايها الملك العظيم, واعظم من كل شيء ان النخل اثمر مرتين في سنة واحدة, فازداد اعجابالملك به وقال: زه! فدفع له الوزير الف دينار اخرى, ثم قال الوزير: ان لم يتركه الملك اودى هذا بحكمتهبيت المال.وقال احد الشعراء مضمناً المثل:لقد غرسوا حتى اكلنا واننا لنغرس حتى ياكل الناس بعدنايضرب: لمن يعمل والنفع لغيره.حيث شاهد احدهم فلاحاً مسناً يزرع فسائل (جمع فسيلة) فسأله: متى ستحمل هذه الفسائل يا عماه؟ فأدرك الفلاح المسن مغزى سؤاله، فأجابه دون ان ينظر اليه: زرعوا فأكلنا... ونزرع فيأكلون.

قصته : لبس جحا حذاءاً جديداً ، و كان مع بعض أصحابه ، فاتفقوا على سرقة حذائه ، فسمعهم يتهامسون فعلم بمكيدتهم ، فقال له أحدهم : هل تقدر ان ترقى هذه النخلة و ترمي تمراً منها لنأكله ؟فاستجاب جحا إلى طلبه و خلع حذاءه ووضعه داخل جيبه ، و بدأ يتسلق النخلة ، فاستغرب جماعته و قال له احدهم : لماذا اخذت حذائك معك ؟ اجاب جحا بهذا القول ، ففوت عليهم مكيدتهم و ذهب قوله مثلاً .يضرب : للحيطة و الحذر ، و لمقابلة المكيدة بمثلها

كناية بغدادية عن الإنكليز عامة ، وقد شاعت هذه الكناية أبان الحرب العلمية الأولى ، لما هاجم الإنكليز العراق ، فكان البغداديون إذا أرادوا ذكر الجيش الإنكليزي ، كنوا عنه بقولهم : أبو ناجي ،وصل للموقع الفلاني ، واستمرت هذه الكناية من بعد ذلك إلى الآن ،واستعملها كثير من الشعراء والصحافيين ،فكانوا إذا أشاروا إلى الحكومة البريطانية أو دار السفارة البريطانية قالوا : أبو ناجي واكتفوا بها للدلالة على ما يريدون.قال الملا عبود الكرخي في الرصافي لما ترك العراق ليعيش خارجه:يا مشافي يا معاف هم رجع طار الرصافيآه يا ربي وربه متكلي شنهو ذنبهلو أبو ناجي يحبه كان رزقه اليوم وافي

معنى ذلك، ان الطالب غال علينا لاننا نحبه ونعزه ونكرمه، وكل مايطلب منا فهو رخيص بالنسبة لمكانته الاثيرة لدينا.يضرب: لا ستجابة طلب عزيز ومحبوب

قصته : يروى ان قره قوش اقتطع اراضي أميرية لنفسه و أوصى فلاحيها ان يزرعونها بما يفيد ، فزرعوها قطناً ، أصيب بدودة اتلفته فأخبره الفلاحون بما حدث ، فتأثر كثيراً ، و قال يوبخهم : لو زرعتم صوفاً لانتج غنماً لا يصيبها دوود ؟يضرب : للمباعثة

چبن تلفظ بفتح النونالجوخ : من اجود الاقمشة الصوفية الثمينة وأفضل من القديفه ويلبسه الرجال اصحاب الوجاهه ، الچبن : لباد يصنع من الصوف الرديء ، يستعمل كلباس (البشت) يرتديه رعاة الشمال و الحمالون ، و يوضع تحت السروج ، و منه مسّاحات السبورات ، و الفرق واضح بين النوعين .يضرب : للمعاند ، و لمن لا يفهم ما يقال .

كلمات فارسية ، لكن المثل عراقي وقصته هي : دعا عراقي صديقه الايراني لطعام العشاء ، فجلب الخادم طبقاً كبيرة من (الدولمة ) فقال العراقي لضيفه الايراني : بفرما اغا (تفضل اغا ) . اما الايراني فقد امتنع عن تناولها بعد أن تأمل في الدولمة التي لم يألفها في بلاده ، فتأثر الداعي من هذه المعاملة ، و اخذ يتحدث لضيفه عن لذة الدولمة و طيبها غير ان الضيف قال له : در اين الطعام حيلت هست (أي ان هذا الطعام مغشوش ) فتعجب صاحب الدعوة من ذلك و سأله بالفارسية : جلا ؟ (لماذا) فغضب الضيف و قال : اگر حيلت نداري ؟ چلا لفلف ميكوني ؟ (أي لو لم يكن الطعام مغشوشاً فلماذا لف بورق العنب ؟) فذهب قوله مثلاً .يضرب : لما يستدعي الريبة و الشك "أگر حيلة نداري .. چرا لفلف ميكوني? " مثل بغدادي قديم باللغة الفارسية ….ويعني اذا لم يكن بالأمر حيلة فلماذا ملفلفين الموضوع !!

يضرب : للإعتزاز بالرفيع من دون الآخرين و للضعيف يرتكز على القويالگمر تلفظ بضم ال گ

و المقصود بالمثل البنت ، فإذا مدحها اهلها فلا فائدة من مدحهم لأنهم يرغبون الرجال في خطبتها فلا تخطبها ، اما إذا مدحها الجيران فأنها تكون لائقة للزواج لأن مدحهم يدل على الحقيقة لا الدعاية و بنت كهذه تصلح للزواج. يضرب : لعدم الاستماع إلى مدح العائلة لابنتهم و للاستماع إلى مدح الجيران

يضرب : لاظهار الطاعة و الانقياد

ويروى الطبع غلب التطبعأصوله: (الطبع أغلب)وقال عنترة:واعلم ان الجود في الناس شيمة تقوم بها الاحرار، والطبع يغلبقصته:يحكى ان أحد سلاطين الهند كان له وزير مجرب وخبير بتقلب الزمان وحوادثه، وكان السلطان لا يتخذ قراراً إلا بعد الاستئناس برأيه لرجاحة عقله وحسن تدبيره، وكانت أمور السلطنة سائرة بصورة منتظمة، والشعب ينعم بلاستقرار والطمأنينة.ثم توفي السلطان، وانتقلت السلطة الى ولده، وكان هذا معجباً بنفسه ومعتداً برأيه ولا يلتفت الى وزير أبيه ولا ياخذ بمشورته.فقيل له: إن اباك ما كان يقطع امراً بنفسه إلا بعد مشاورة الوزير، فقال: كان ابي مخطئاً، فقال اه احدهم اختبره لنرى فيما إذا كان اهلا للاستشارة أم لا!فأرسل اليه وقال له: أيها الوزير أخبرني أيهما أغلب على الرجل الطبع أو الادب؟فقال الوزير: الطبع أغلب لانه أصل والادب فرع!إلا ان السلطان كان يخالفه في رأيه، وأراد ان يثبت خطأ ما ذهب إليه، فدعاه الى سفرة الطعام والشراب واحضر له سنانير بإديها الشموع، فوقفوا حول تلك السفرة وقال للوزير:أنظر خطأك في قولك الطبع يغلب!فقال الوزير: أمهلني الى الليلة المقبلة.ثم ذهب الوزير إلى داره فقال لغلامه: امسك لي فأراً اربطه بخيط برجله، فأتاه الغلام بفأر في رجله خيط، فأخذه في كمه ومضى الى السلطان، فلما حضرت السفرة أقبلت السنانير بأيدهم الشموع، وتبعت الفأرة فكاد البيت يحترق بالنار جميعه.فقال الوزير: أنظر أيها السلطان كيف غلب الطبع على الأدب ورجع الفرع الى أصله!قال: صدقت ايها الوزير، فرجع إلى رأيه كما كان يفعل أبوه.يضرب: للمتظاهر بخلاف طبيعته، ولتعذر تهذيب سيء الطباع.

ويروى (الخيال) بدل الراكب)على الماشي: على الماشي.اصوله: في الحديث الشريف يسلم الراكب على الماشي, والماشي على القاعد,والقليل على الكثير , فاصبح هذا الحديث قاعدة شرعية متبعة في تبادل السلام,ومن يبدأ بيه.ولذا قالوا (اذا ريت الجالس يسلم على الواقف, ادر ان ريبة ثمة) , وكان شائعاً بينعامة الاندلس في المئة السابعة للهجرة, واذا بار السلام سلمت القعود علىالقياميضرب: لتسليم الراكب على الماشي

للتناقض

للاستحباب

او أعيونه تجدح نار من الغضب

للمثابره والعمل الجسماني

قصه لطيفه وهو ان شخص اسمه جربو ضرط امام الناس وصار عليه مثل حيث يقال انه غاب عن المدينه بسبب هذه الكنيه او الحادثه بعد ان نصحوه حتى ينسى الناس هذه القضيه وهذا ما فعله ورجع بعد سنين من الغيبه املا ان الناس نسوا القضيه فشاهد امرأه هي وابنها فسالها ما اسمه وكم عمره بالمصادفه فأججاببته بأسمه ولكن لا تعرف بالضبط موعد ولادته ولكنه ولد سنة الضرط بيها جربو فقال عندها جربو هذه المقوله او المثل الشهير

المغزل يكون رفيع جدا وهكذا تكون البنيه الممشوقه فارعة الطول اي غير بدينه وليست ثخينه والمغزل تستخدمه النساء بالحياكه للف خيط القطن او الصوف

من يمحي اثره عموما الجريدي له ذيل طويل ويلامس الأرض اي غير مرفوع بالهواء فأينما تحرك الجريدي فذيله سيمسح آثار أقدامه وبالتالي لا نعرف من اين أتى او في اي مكان أختفى ويقال المثل ايضا هكذا بشكل اخر جريدي ميدخل بالزاغور ويجر بذيله مكناسه اي الجريدي يا دوب يدخل جسمه بالزاغور اي الزاغور صغير والناس محتمل بسهوله تشوفه وتحاول صيده وقتله ولكن ما العمل هذه المره ان كان يجر ورائه مكناسه اي ان وجوده سيكون مفضوح وصيده سيصبح اسهل فلهذا بدخوله وحفاضا على حياته فما عليه سوى ان يحتمي بنفسه فقط دون مكناسه او ما شابه للعلم يقال ان ابن عرس ذكي وهو من القوارض فيسوي فعلته وينظف المكان بذيله فلا يبقى اي اثر عنه او عليه

تنكشف الامور المخفيه

كناية عن الكرادي ، والكرادة : أصحاب الكرود المحيطة ببغداد ،من زارعي البقول والخضر . وتشتمل هذه الكناية ،على روح الاستهانة بزارعي المخضرات والبقول ، وهي نتيجة رواسب عميقة في نفوس البغداديين ، ترجع إلى الأيام التي كان فيها أجدادهم من البدو الرحل الذين يرون انهم أعلى مقاما ممن يحترف الزراعة والتجارة ولما تحضر قسم من هؤلاء البدو ، امتهنوا زرع الحبوب من الحنطة والشعير ولكنهم ظلوا ينظرون بعين الاستهانة إلى زارعي الخضر والبقول ، ويتندرون عليهم ، بأنهم من "زارعي الطماطه

تقال للمخادع المتمسكن والمبطن للحيله والنصب

لا يملك اي شيء اي لا يوجد او ليس عنده اي حصه بالبستان او الملك فعلى سبيل المثال لو ان هناك اخوين واحدهما يملك كل البستان والآخر لا يملك بها نوايه رغم ان كل النخيل حامل لعثوگ التمر

ماخله للوراث باكة كراثما خله للوراث غير ورق الكراث وهو يضرب للمتولي مثلا بالترف بالأرث المتروك من الميت الى ابناؤه القصر فمثلا الخال او العم يتصرف بالارث لحد ما يكبر او يبلغ ابناء المتوفي السن القانونيه اي 18 سنه وهنا بيت القصيد حيث هذا الشخص يستغل الوضعيه وينهب كل حلال الورثه ولا يبقي اي حاجه من الأرث لهم وهنا تكلم عن الكراث وليس خضره اخرى لأن الكراث هو ارخص انواع الخضروات فلو كان سابقا مثلا سعر 3 باگه كرفس او ريحان او نعناع بعانه فانه للكراث سيكون مثلا 5 باگه بعانه وحسب ما اخبرني به اخ عزيز بانه دائما عندما شخص يشتري الخضره من البائع ويبقى بالاخير عنده بعض الفلسان ويريد التخلص منها فيشتري بها كراث وكذا الحال البائع اذا بعد الحساب كان عليه ارجاع الفلسان ولم يوجد عنده فيعطي بدلا منها الكراث لان ثمنه بخس جداالوراث يقصد بها الورثه او المولروثينالوراث هو الذي يقسم الأرثوالكراث هو ارخص شيئ بالخضروات

لأهمية وحب الاحفاد

او يدهن السير هو تعبير يقال للرشوه او تعطي نقود لشخص او مسؤول من اجل ان يسهل مرور معاملتك او طلبك حتى وان لم يكن طلبك قانوني الطلب ودهن السير هنا مرتبط او قادم من دهن الحلاق ليلا لسير الحلاقه الذي بو اسطته قبل كل حلاقه للزبائن فانه يحد موس الحلاقه بهذا السير الذي قد تم تزييته بالزيت او تشحيمه ليلااما لماذا قيل المثل بهذا الشكل فالسبب هو انه قديما كانت الناس الفقره فعلا فقراء ولا يجدون ما يأكلوه ويشربوه ولا يعرفون طعم اللحوم بعض فلهذا ان اردت شراء ذمة شخص معدم او فقير فأنك تعطيه الأكل واللحم المعروف بدسامته ودهنه فهذا فعلا يدهن الزردوم لأنه دائما اللحوم بها مواد دهنيه اكثر من غيرها وحيث ان كنا عطاشى فيصبح الزردوم يابسا وحتى تحصل حشرجه بالكلام وللعلم كان اغلب المتحدثين والخطباء والمغنين بالأعراس يتم علفهم بأعطائهم الأكل لكي يتعافى ويصبح قادرا على اخراج الصوت والحصول على الطاقه وبعباره اخرى يمكننا استخدم التعبير غير اللائق حيث يتم علفهم كالحيوانات لكي يقومون بعملهم بالشكل المطلوبميكانيكيا التشحيم والتزييت والتدهين ضروري لأداء الحركه وتسهيل مرور الحاجيات وهنا بالمثل التدهين لكي يسهل شراء الذمم

او يدور مشاكل

قسم من الناس طول السنه لا يصلون ولكن فقط في شهر رمضان يصومون ويصلون ويعملوا التراويح وهناك بعض الناس يصلون فقط صلاة الجمعه ولا يؤدون بقية الصلوات

بتسكين الياء وفتح الخاء باللفظ الخير يخير والفگر يغيرالخير يخير والشر يغيراي ان الخير عندما ياتي فأنك انت بدورك تقوم بعمل الخير للآخرين

الكلمه الخير تلفظ بفتح الخاء وتكين الراء واما الكلمه يخير فتلفظ بفتح الخاء ايضا وكر الياء ان انفتحت الأبواب عليك بالرزق فخيرك سيذهب للآخرين ايضا لأنهم سيستفادون من سخائك وعطائك وحمدك لله على رزقه واما اذا اصابك الشر او الفقر او العدم فهو سيكون تأثيره ومرده فقط عليك وليس على الآخرين

او تقال انباگت الطاسه الطاسه هنا يقصد بها طاسة الحمام فتصور نفسك غاسل الراس بالصابون بالحمام وانت تريد سكب الماء على الراس واذا واحد ابن حلال اخذ الطاسه من امامك فعندها يبدا الصياح لكي المحممچي يجلب لك طاسه وهو يضرب لضياع القانون بالبلد

العزا وتلفظ (عزه) هي العزاء والمأتم يقام للموتى وهذا المثل يضرب لمن يعير توافه الامور الاهميه لما هو فوقها

عويت بدار صاحبكعويت بدار أهلك من العادات الشعبية المتوارثة عند العراقيين هيً أنهم يتشائمون من عواء الكلب ، فإذا قام الكلب بالعواء في نفس المكان ولعدة أيام فهو تنبيه إلى أن شخصاً سيموت لذا يجيبونه قائلين عويت بدار أهلك أو يخرجون لضرب الكلب وأبعاد شره ،وأيضاً لا يحبذون كنس الدار في وگت الغروب ويعتقدون أنه يذهب النعمه وطبعا يوجد عادات اخرى قديمه ولا صحة لها فمثلا الناس تحسب الف حساب وتتحذر من قطع السدرة شجرة النبگ ،ويعتقدون أن من يقلعها أو يحاول أذيتها فسيموت أحد أفراد المنزل أو يصاب بأذى شديد ، وإذا كان ولا بد من قلعها فينصحون بالأستعانه بشخص آخر من غير أفراد الأسرة وبشرط أن تقوم العائلة بالتضحية وتجري دماً على ساق أو جذع الشجرة

ويورد المثل ايضا بلفظ كلمة الحق مره وهو يضرب لثقل وطأة الحق على الناس

يضرب لكل امر او مهنه او عمل بالبدايه يكون تنفيذه صعب وغير جيد ولكن حال ما نعمل به كثيرا فمع الزمن تزداد الخبره وتتحسن التقنيه وهكذا فللرقص الجميل بالبدايه نقع والأرجل تتعثر كحال لعب الأطفال لعبة الحنجيله والتي نلعبها صغارا وهي المسير بالقفز وعلى رجل واحده وهي لعبه تسمى بالحنجيله اول الرگص حنجله او حنجيله

يضرب لتبدل الامور وتحول الأحوال فما كان جائزا اصبح محظورا

يضرب لمن تضطرب رغبته بين نهجين مختلفين لايدري ايهما يرجح

يضرب للشيء لايكاد يكافي ما يبذل في سبيل الحصول عليه من جهد شاق

يضرب في الشخص الذي لايترك الذميم من اخلاقه ولايكف عما اعتاده من العادات السيئة رغم ما يلقاه من النصح والتأنيب لا حول ولا قوة الا بالله وأستغفر الله على هذا المثل

يضرب للجريء على ابتلاع حقوق الناس دون مبالاة وحذر

يضرب في ان صلات الرحم والقربى ثابته رغم دواعي الشقاق والمدابرة

يورد توجعا لحال الفقير يعيش طول حياته معدما حتى اذا فتح عليه الخير باب مات فلم ينتفع منه شيء وهو ما يساق للمحنة تلاحق صاحبها

يراد به ما يقع من الاقدار المفاجئة التي ليست في حسبان احد وهو من الكناياتورد ما اوردوا

لا فائده منها لانها في غير مكانها

يضرب تعجبا من تطاول صغار القوم على الكبار منهم

درت عكه ومكه وبغداد الچبيرهبغداد الچبيره تبد بخرايب سويد يضرب للخبير من الرجال في امور الحياة ومعرفة طبائع الناس كما يضرب للمتسكع المشرد لافي عچه ومچه تايه ما بين عچه ومچه عچه ومچه يقصد بها مدن عكا في فلسطين ومكه بالحجاز

يضرب للأمر يوضع في غير موضعه

يضرب للعجب من الرخاء يصيبه الكافر دون المؤمن التقيويساق ايضا ان المال ليس علامة على رضا الله على الناس ولو كان ذلك لاتى منه خيارهم دون شِرارَهُم

يضرب لمن يلزم تبعات اناس يكونون كَلاً عليه ، دون ان يتطيع التخلص منهم .. يورد بلهجة التعجب كما يورد ايضا بلهجة الاستفهام كما يورد ايضا بلهجة الاستفهام الانكداري

المعنى : يضرب لتبرير تصرفات الأب التي قد تكون قاسية بالنسبة الى ابنائه ويراد به احيانا اجلال مقام الاب ولفت انظار بنيه وافراد اسرته الى ذلك

ذبه تلفظ بفتح الذال

اي عندما نضمن او نكفل شخص ما فهي شهامه ما بعدها شهامه وكرم وخلق طيب ولكن المشكله هو ان من ضمنته لم يستطع الأيفاء بالوعد ولهذا السلطات القضائيه تجبرك على تعويض الخسارات الماليه بما يسمى الغرامه لتنتهي اخيرا بالندامه لأنك اما ان تدفع المبلغ الكلي للضمانه بدلا من صاحبها الأصلي وقد يتم سجنك وحبسك ايض

أصوله: المساواة في الظلم عدليضرب: لتقبل الظلم إذا عم الجميع

ورك حنه: ورق الحناء وهو ورد يزرع في بغداد ليس فيه رائحة،ورك ياس: ورق آس وهو ذو رائحة زكية وخاصة اذا فركت اوراقه أزدادت رائحتهكنوا عن ذوي الطبائع السيئة بـ (ورگ حنه)، وعن ذوي الطبائع الحسنة بـ ورك آسيضرب: لاختلاف طبائع الناس

للضمان او الحصول على الشيء بشكل مؤكد

لآكل الحرام فأن سرقته للمال الحرام فهو سوف لن يكون هنيئا بذلك

للغبي او لغير الذكي

للتربيه الجيده وللنقش على الصخر

لأستعجال الحصول على العطايا ولعدم التاخر عنها

لعدم التردد والتشكك

للشخص الذي لا يرى بعينيه ولكن بصيرته متفتحه

لأهمية اختيار المساعده للمحتاج فتعليم الجوعان الصيد للسمك افضل من اعطائه الأكل ليأكل

لكي يتعض الآخر ويفهم بأنه لحل المشاكل فيجب ان نتعاون لحلهل وليس بأتهام احدنا الآخر وتحميله المسؤوليه

لضرورة تفضيل الأهم والمهم على ما هو غير اساسي وغير ضروري

للحذر

من اهم صفات وخصائص الأنسان الشريف

للمخادع او الكذاب

لأن حكم القاضي سيكون بعيد عن الحاله الحقيقيه للمختلفين امام القضاء بينما حكم التراضي به فوائد اكثر حيث الشخص الذي يشرف على التراضي يكون اكثر معرفة بحال المتخاصمين فسيكون قراره به فائده ترضي الطرفين اكثر من ذلك لحكم القاضي
قصة شخصين اختلفا على توزيع الأرث بينهما بجمل يعود لوالدهم المتوفي وهم يسألون نبي الله موسى لفض النزاع بينهما وليقسم بالحق بينهما فسألهما بأي قسمة ترغبون ؟قسمة رب العالمين ام قسمتي فقالوا قسمة رب العالمين فقص موسى الرأس وأعطاه لأحدهما واعطى كل الجسم لأخيه الثاني فتعجب صاحب الراس فقال لو وافقنا على قسمتك عندها ستكون كيف القسمه فقال كل واحد يأخذ نصف اللشه

حبله ومرضعه ووراها اربعه للحبل تلفظ بفتح الباءحبله ومرضعه وعلى أچتافها أربعه