مرحبا بكم على موقع العراق الحبيب

سنة الحياة انها صعبه وليس من السهل العيش دون جهد وتعب

لضياع الفرصه

حشاك هذا ضراط الما ينفه اي لا جدوى منه او الحچي بدون فائده اي بالرغم من اخراج الريح فيبقى الشخص غير مرتاح وبطنه منفوخه

للتناقضات بالفهم العام

صايرلي شريف روما المثل يضرب للشخص المعروف بعدم نزاهته فيطلب منه ان يقوم بعمل غير نزيه نسبيا فيرفض ذلك وهذا ما يستدعي الأستغراب في الثلاثينيات من القرن الماضي ما كان ببغداد مسارح او حركة مسرحية مثل اللي بمصر , وكان من اكبر رواد المسرح المصري آنذاك الفنان جورج ابيض .. اللي قرر ان يجيب فرقته ويجي لبغداد حتى يعرض مسرحيته الناجحة جدآ في وقتها ( يوليوس قيصر ) طبعآ من أجه جاب وياه بس الممثلين الأساسيين وما جاب الكومبارس حتى يوفر نفقات السفر والتكاليف والأقامة ,, وبما انه ماكو مسارح ببغداد , اختار اكبر قهوة بمنطقة الميدان وسواها مسرح .. بقت مشكلة منين يجيب كومبارس عراقيين .. محد يقبل يقوم بالدور .. جماعة نصحوه انه منطقة الميدان وهي مشهورة عند البغداديين , كان من بعض روادها الناس السرسريه اللي بدون عمل او مطيرجيه او نشاله فتعطيه عشر فلوس يقوم لك بأي دور مسرحي .. وفعلآ جابهم ولبسهم دشاديش الرومان البيضاء وخلى على روسهم اطواق الياس على اساس اطواق الغار .. ودربهم .يوم العرض المسرحي مشت الامور على مايرام والگهوة اللي سووها مسرح كانت مليانة بالجمهور .. الى ان وصلت للمشهد اللي بيه ينادي حاجب الملك بأعلى صوته :والآن يتقدم أشراف روما للسلام على جلالة القيصر الجمهور گاعد حباب يتفرج على المسرحية الى ان ظهر الأشراف ..وبدأ الهرج والضحك والعفاط وكل ما يخطر على الباللك هذا منو ؟ هذا عبود النشال ... ههههههه...... لأ لأ .. دشوف هذا ؟ رزوقي ابن شكرية الـ .....هلللللو يااااب .. وهذا أخ الـ..... علوان الـ...اد . ولك انزل ,صايرلي شريف روما ؟

اي كله لغاوي ومشاكل

اي قصص ومطبات ونكات تحصل ولكنها سوف لن تنسى ابدا وسنعيدها او نذكر بها ابناء ابناءنا

كاتل نفسه يبچي بحيل وحرگه عبالك كاتلين أبو

اي الاختلاط بالسيئيين كلش موزين لانهم سيعلموك الاشياء السيئه اي هم ما نسميهم باصدقاء السوء وهذا يقابل نفس الشئ كيف ينتقل مرض الجرب من انسان الى اخر بفعل التلامس

اي لو كان حاله يسير وعنده فلوس فالنقود ستسقط من جيوبه وعدم سقوطها يعني انه مفلس ولا عنده ولا پاره ونكته تعني القلب للشخص راسا على عقب اي الراس جوه والرجلين فوق وهي لا تعني فكاهه هنا

يضرب للتباهي بشيئ غير مملوك

المثل يضرب للتهديد لشخص ما مثلا كثيف اللحيه ولكن تصرفاته ليست رجوليه والمهدد هنا يريد ان يبين ما اسهل الأمر عليه من اعطاء هذا الشخص الدروس فهم سيقصون لحيته ومنها يتم عمل شوارب له اي انهم لن يخسروا مالا لعمل شارب له بل من لحيته هو نفسه سنعمل له شارب ونلصقه له على وجهه كي يصبح ويتصرف كباقي الرجال

اي حيال

اي ضعيف وفقير الحال وحالته الصحيه غير جيده

اي التكافؤ بنفس المقدار والتناسب المشرف للعائلتين

من كثرة عماها ما تعرف رجلها من حماها اي الامور مختلطه ومتشابكه بحيث لا تعرف او لا تستطيع التمييز بين حاجتين وهو يضرب لحال امراه ضايعه عليه الشغله فهي لا تعرف زوجها من اخ زوجها وهي تضرب للاختلاط الكامل بالمعايير وفقدان الاستقلاليه يضرب للمرأه المغفله والغبيههسه أنريد نعرف منو رجلها من حماهاها؟؟

وهي تقال لتبيان العلاقه الضعيفه بين شخص يدعي انه قريب لشخص اخر فهنا المثل يبين انه قريبلامراه لحست او مصت الورقه التي نضع بها الحلاوه لانه بالقديم كان بائع الحلويات كالدهين او بائع الحب او الباگله يضع ما تشتريه على ورقه اي على قاغد ونحن بعد اكمال اكل الحلاوه وحبا منا بها وللاخير ولا نريد ان نفقد حتى ان كان القليل منها لاصق بالقاغد فنعمل على لطعه ومصه وتقال للادعاء بما لم يذق من الحلاوه

اي عذر لعلاقه بعيده جدا بين شخصين كناية عن التعلق بسبب واه .وتروى قصص عدة ، عن التعلق بسبب واه ، وجميعها متشابهة ،اروي منها قصة: ذكروا أن فرسا حاز قصب السبق في المضمار ، فأظهر أحد النظارة الفرح العظيم ، فقيل له هل أن الفرس لك ؟ فقال لا ، لكني ابن عم( النعلجي) الذي نعل الفرس ،النعلجي :الذي يسمر نعل الدابة في حافرها،ونعل الدابة طبق من الحديد يوقى به الحافر

البعير بالف والالف اكو فهو اذن رخيص

تقال للتملص من الضيافه علما انه سابقا الناس كانت عندما تسافر بعيدا عن بيوتها فتنام بالجامع كملجأ لها

التعامل بنفس الشئ

تقال للشخص المستعجل دائما فحتى امه بولادتها له جابته هي واقفه اي لم تلده كباقي النساء بالالم والعسره وصعوبة الولاده وايضا يضرب للشطاره وان الام وابنها ايضا هم اشخاص كلش سباع وحيث من المعروف ان الولاده تعني العسره والألام وفقد الدم الا ان هذه الام تتغلب على كل هذه المصاعب وتلد بسهوله وهكذا الحال للولد فهو ايضا سبع فسقوطه لا يعني موته او الامه او انكسر ضلع له لا بل ولد قويا شجاعاوهي بشكل عام تقال للشخص العجول فهو حتى بولادته خرج مستعجل دون الحاجه لحبوبه او مستشفى والنقيض لهذا هو الطفل العاصي ببطن امه ولا يريد ان يخرج فأمه تطلگ الكثير من المرات بدون ان تسهل الولاده

عين تمر هي قريه في مدينة شثاته وتابعه لمحافظة كربلاء وبها تمر كثير وحيث التمر يسقط منها فيتواجد هناك الكثير من النمل الذي يتغذى على الدبگ والحلاة وبالتالي فهناك من السهل قتل مئات النمل لانها متواجده على شكل كثيف وبشكل مستعمرات

تقال للسعي وراء الرزقويقصد بها اترك بيتك وافتح الباب وأطلع منه ولا تبقى بالبيت محصور ومسجون واما التمسك بالعتبه فهنا لا نقصد عتبة الدار بل نقصد القسمه والحظ والأيمان بالمستقبل وبرحمة الله وعلينا السعي للبحث عن العمل ولا نبقى ننتظر ان يأتي العمل الينا للبيت

الحلاوه طبعا زهيدة الثمن اي المثل يضرب لوهن العقل

وهي لأختبار قوة العدو

اي اني لست قليل الشر فاحذروا مني واني شرير ايضا مثل خالي اللي تعرفوا

لمن يتصرف عن غير علم وبدون بصيره

الاتكال على الغير

اليأس من عطاء بخيل وهي معرفة الطبعالمثل يضرب ايضا لتذكير الشخص الذي يدعي بأنه كريم او قوي وشجاع والحقيقه هي عكس ذلك اي ان حقيقته مكشوفه ومعروفه فلا داعي للتصفيط اي انت مكشوف ومعروف

راوده السوء

كثير الحيله

الصفير هو الصوت الذي يخرجه المطيرچي لكي طيوره تترك الجدران اوالطزر كما يسميه النجفيون وتترك السطح وتبدأ بالطيران الدائري حول البيت للتذكير الكلمه نچر تقال للعصفور الذي يتم اصطياده حديثا فتراه يصيح ويطير يمينا يسارا داخل القفص وبالحقيقه يريد الخروج فهذا ليس مكانه ومن هنا اتت هذه التسميه وهي تعني القوه والصلابه وهي اصلها الكلمه الانگليزيه الطبيعه وللعلم البعض من العصافير على الشجره وحتى ان صفرت لها او بالقرب منها فهي تنهزم اي انك لم ترمها بحجر او تؤذيها فهي حذره وخوافه فتطير وتنهزم

وهو طير يگمز وكانه لا يستطيع الطيران فيغري الرعاة فيركضون خلفه لصيده اي مسكه ولكنه يطفر ولا يستطيعون مسكه وبالتالي يبتعدون كثيرا عن ماشيتهم مما يعرضها للخطر والمثل يضرب للشخص الذي يلهي غيره

تطرده من الباب يجيك من الشباچ

لا تمييز

الحاضر اولى

الكحيله هنا هي اسم لفرس عربيه اصيله اي هي نوع معين من الخيول

بصوره عامه الانسان عندما يكبر عمره ويتجاوز السبعين فروحه تصير عزيزه ويخاف على نفسه هوايه ويخاف كثيرا من الموت وكما نعلم فان العمر مقارب على الموت والموت يلاحق الشخص يوميا فتراه مريض ويتوجع من كل جسمه ومع ذلك فهو محب للحياة ولا يريد الموت ولكن المصيبه ان العمر اقترب من النهايه وكما يقولون الگبر حار اي حاضر وقريب من الانسان اي هو مستحق الموت ولكن الشخص تراه يتخوف من الگبر الذي لا يوجد مفر منه فالكل ذائقه وطبعا الگبر حار لان الموت كلنا يعرف انه مؤلم فهو ظلام دامس وضغط التراب ونار جهنم على مقربه والعياذ بالله وهو كالتنور اي لا نخبز راسا بعد العجن بل يجب وضع الحطب به واشعاله وانتظار وقت معين لكي يسخن التنور وهو ما يسمى بشجر التنور وحالما يسخن عندها يجب ان نخبز الخبز به اي نلصق العجينه على سطحه الداخلي بعد فرشها يضرب لتبيان التناقض فلكل من الحياة والموت لهما حقيقه لا تنكر وكل منهما لا بد ان يصيب الانسان اي ان المثل يريد ان يبين التناقض بين أمرين وهنا أمر لا مفر منه

اي لتضخيم الشغله فمثلا من اللحم الكثير في جسم العصفور فجدريه واحده لا تسع لطبخه فوضعناه في سبع جداريمن شگة العصفور جدور تفور تفور المثل يضرب للبخيل حيث قصة المثل تتعلق ببخيل متزوج بسبع نسوان وكان قد اصطاد عصفورا وعلگه من لشته وكأنه ذبيحه وقسم اجزاءه الى سبعة اجزاء واعطى كل جزء الى احدى زوجاته وكل واحده منهن طبخت حصتها بجدرها

ه والشراع والمجذاف هما وسائل لمسير القارب بالماء اي الأثنان يشاركان بالحركه والمسير مع بعض انفرد بالامر

يضرب لمن يضر ولا ينفع

يوجد نوعيه معينه من الخيول لا يستخدم للركض ولا للفروسيه بل يستخدم لجر العربات او يربط بمحراث لحراثة الارض اي هو ليس فرس او حصان بمعنى الكلمه اي هو من نوعيه مختلفه ورديئه نسبيا فعندما نضع هذا الكديش بين الزمايل لانه لا يستحق ان نضعه مع الحصن فهو هكذا سيركض مثلم يمشي حاله على الاقل اي هو ليس اردا منهم

يُضرب ُ للرجل ِ تتغير ُ له ُ الدنيا ، ويغدر به الزمان ُ ، ويدير له ُ القدر ُ ظهر َ المجنوأصله ُأن بغداديا ً كان َ " باش چاووش " في الجيش العُثماني . وكان َ يرتدي بزة ً عسكرية ً لطيفة ً ، ومن جُملتها نطاق جلدي عريض يُضفي على البَدلة رونقا ً وجمالا ً .ثم تمرقت الدولة ُ العُثمانية " بعد الحرب العالمية الاولى " فتسرح الرجل ُ البغدادي من الجيش ِ ، وترك َ لباسه ُ العسكري ، ولبس َ الملابس َ المدنية َ . ولما كان َ لايحسن صنعة ً ولايجيد مهنة ً فقد أضطر إلى العمل ِ في البناء . فكان َ يرتدي " الدشداشة " و " يتحزم عليها بحَبل " .وفي يوم ٍ من الايام ِ كان َ الرجل ُ يجلس ُ إلى زوجته يحدثها عن أخبار المعارك التي خاضها في الحرب ِ . فتذكر ما كان َ عليه من حُسن المظهر وأبهة الملابس فتحسر على ما فات ، وتألم لما مضى ، وقال : [ من بعد سيري حزموني بمرش ] . فذهب قوله ُ مثلا ً ." السير " : هو النطاق الجلدي العَسكري . و " المرش" : حبل يصنع ُ من الليف وهو أنگس أنواع ِ الحبال ِ وأرخصها .

من عادة الشخص المعافى ان يكون رأسه بارد واطرافه حاره اما اذا اشرف على الموت فالحال ينعكس فيحتر رأسه وتبرد اطرافه فأذا تأثر شخص بسبب حادثه تأثرا شديدا واصبح وكأنه مشرف على الموت قالو له هذا المثل بمعنى ارجع معافى ولاتكن مشرفا على الموت يُضرب من تهيّج بسبب حادث

من الأسفل للأعلى

اي ان الشخص لعوب وكذاب وذو وجهين ومتحايل دائما

لضياع الأمور

للسخريه

حسدو الاعمه على كبر عينه

يضرب للتناقض بالتقييم فالذي يذبح الذبيحه اي الخروف او البقره او ما شابه فعملية الذبح ليست صعبه جدا ولا تستغرق دقائق بينما الذي ينفخ بين الجلد واللحم ثم يصلخ ثم يكسر العظام ثم يقطع وينظف فلا يقيم عمله ولا نعطيه ما يعادل ثمنه اي ندفع فلوس للذابح اكثر مما نعطيها للذي يصلخ

للاستخفاف والضحك على الذقون

التركيز على الثانويات وترك الأوليات او معاملة الغير مهم وترك المهم

للنسيان وهي نعمه من الله وخاصة فيما يتعلق بالحزن والا ستكون الحياة كلها سوداء

للمثل قصه والموضوع نشر على مجلة سبق الألكترونيه والمقال للكاتب المحترم حفظه الله السيد ايمن حسن والقصه تتعلق بأجمل نساء العرب هند بنت النعمان من الحجاج ابن يوسف الثقفي والي العراق ايام حكم الدوله الأمويه "هند" مهرة عربية حُكي أن هند ابنة النعمان كانت أحسن أهل زمانها، فوُصف لـ"الحجاج" حسنها فأنفذ إليها يخطبها، وبذل لها مالاً جزيلاً، وتزوج بها، وشرط لها عليه بعد الصداق مائتي ألف درهم، ودخل بها، ثم إنها انحدرت معه إلى بلد أبيها المعرة، وكانت "هند" فصيحة أديبة، فأقام بها "الحجاج" بالمعرة مدة طويلة، ثم إن "الحجاج" رحل بها إلى العراق، فأقامت معه ما شاء الله، ثم دخل عليها في بعض الأيام، وهي تنظر في المرآة، وتقول: وما هند إلا مهرة عربية.. سليلة أفراس تَحلّلها بغل (تعني الحجاج) فإن ولدت فحلاً فلله درّها.. وإن ولدت بغلاً فجاء به البغل,
فغضب الحجاج وانصرف راجعاً، ولم يدخل عليها، ولم تكن علمت به، فأراد "الحجاج" طلاقها، فأرسل إليها عبدالله بن طاهر، وأنفذ لها معه مائتي ألف درهم، وهي التي كانت لها عليه، وقال: يا ابن طاهر طلّقها بكلمتين ولا تزد عليهما، فدخل عبدالله بن طاهر عليها فقال لها: يقول لك أبو محمد الحجاج: "كُنتِ فبِنتِ"، وهذه المائتا ألف درهم التي كانت لك قبله، فقالت: اعلم يا ابن طاهر أنا والله كنا فما حمدنا، وبِنَّا فما ندمنا، وهذه المائتا ألف درهم التي جئت بها بشارة لك بخلاصي من كلب بني ثقيف.
ثم بعد ذلك بلغ أمير المؤمنين عبدالملك بن مروان خبرها، ووُصف له جمالها، فأرسل إليها يخطبها، فأرسلت إليه كتاباً تقول فيه: بعد الثناء عليه يا أمير المؤمنين، والله لا أحل العقد إلا بشرط، فإن قلت ما هو الشرط قلت أن يقود الحجاج محملي من المعرة إلى بلدك التي أنت فيها، ويكون ماشياً حافياً بحليته التي كان فيها أولاً، فلما قرأ عبدالملك ذلك الكتاب ضحك ضحكاً شديداً، وأنفذ إلى "الحجاج" وأمره بذلك.
فلما قرأ "الحجاج" رسالة أمير المؤمنين أجاب وامتثل الأمر، ولم يخالف، وأنفذ إلى "هند" يأمرها بالتجهّز، فتجهّزت، وسار "الحجاج" في موكبه حتى وصل المعرة بلد "هند"، فركبت "هند" في محمل الزفاف، وركب حولها جواريها وخدمها، وأخذ "الحجاج" بزمام البعير يقوده ويسير بها، فجعلت "هند" تتواغد عليه، وتضحك مع "الهيفاء" دايتها، ثم إنها قالت لـ"الهيفاء": يا داية اكشفي لي سجف المحمل، فكشفته، فوقع وجهها في وجه "الحجاج" فضحكت عليه، فأنشأ يقول:
فإن تضحكي مني فيا طول ليلة... تركتكِ فيها كالقباء المفرجِ
فأجابته "هند" تقول:
وما نبالي إذا أرواحنا سَلِمت.. بما فقدناه من مال ومن نشب
فالمال مكتسب والعز مرتجع.. إذا النفوس وقاها الله من عطب
ولم تزل كذلك تضحك وتلعب إلى أن قربت من بلد الخليفة، فرمت بدينار على الأرض، ونادت: يا جمال إنه قد سقط منا درهم، فارفعه إلينا، فنظر "الحجاج" إلى الأرض فلم يجد إلا ديناراً، فقال إنما هو دينار، فقالت: بل هو درهم، قال: بل دينار، فقالت: الحمد الله سقط منا درهم فعوضنا الله ديناراً، فخجل "الحجاج" وسكت، ولم يرد جواباً، ثم دخل بها على عبدالملك بن مروان، فتزوج بها وكان من أمرها ما كان.

تعبير عن الغباء

الكوع هو العظم الذي يلي إبهام اليد من الكف أما البوع فهو العظم الذي يلي إصبع الإبهام في القدم من جهتها والكرسوع هو العظم الذي يلي الخنصر(الإصبع الصغير) من الكف ومن الممكن قول المثل هكذا ما يعرف الكوع من الكرسوع

للخبيث يتابع تصرفاتك دون ان تعلم وتدرك ذلك وفي فرصة ما تسمح له سيقوم بضربته القاصمه ضدك

من اهم المبادء للتغلب على الأقوى منك اي تجنب القتال المباشر معه لأن الخاسر الوحيد هو انت

للتعقل وفهم وتحليل الامور بالشكل العقلاني

كل شي بلاش ولا ندفع له بثمن يكون اطيب من الطيب

للطمع

للجحود وللعين الضيگه والبخيل

للطمع والجشع

المثل يضرب لتبيان انه لو نحسب لكل شئ فسوف لن نتقدم بالعمل ويجب عدم الخوف من المستقبل والقيام بالعمل والتجاره والمجازفه لأنه لو انك تريد توفير كل الظروف المواتيه للعمل فهذا مستحيل الدخن هي حبوب صغيره بيضاء رخيصة الثمن تعطى للطيور للأكل وهي تختلف عن الدنان الذي هو حبوب تمن صغيره وغير مرغوبه بالأكل وتكون صلبه فكانت امهاتنا قديما قبل طبخ التمن تقوم بتفحص التمن للتخلص من الدنان او قد تكون هي بذور التمن التي تزرع ولكنها لم تثمر

دائما الانسان الذي عنده نقص ما يحاول تغطيته او اخفاءه فنرى دائما مثلا وبشكل متكرر ان من يكون اصلع له لحيه طويله وهي بالحقيقه كاللعبه اي الشخص يريد ان يوهم الاخرين بان لا يركزوا على رؤية اعلى الراس بل يدفعهم بشكل ايحائي الى النظر اسفل الراس لرؤية الشعر الكثير باللحيه وهذا ما قد يخدع تفكيرهم بانه ليس مصلع كثيرا او انه شخص كثيف الشعر ولكن شعره غير موزع بشكل مناسب وبالمكان المناسب ومن هنا اتت المقوله الشهيره المتعلقه بكارل ماركس الذي هو اصلع ولكن لحيته طويله وكثيفه جدا حيث قيل عنها او وصفت بزياده في الانتاج وسوء في التوزيع

من الابجديات بالعلاقات الأجتماعيه

تضرب للبخل والطمع

تضرب للبخل والطمع

تضرب للبخل والطمع

تضرب للغدر والخيانه

يضرب للصبر والقناعه

يضرب للهموم

يضرب للشجاعه

للشكر والعرفان

للعرفان للكرماء

يضرب للحب والكراهيه او بعباره اخرى يتم تفضيل سيئ على أسوأ يضرب للبشاعه

يضرب للكراهيه والعداوه يضرب للشخص الكاره لك ويتربص أذيتك وهو كالمحبس بالأصبع ملبوس فلا يمكن التخلص منه ابدا مثل محبس الزواج يبقى طيلة العمر ملبوس وكاتم على النفس للزوج الغير محب لزوجته ولا يعرف شلون يتخلص منها فهي گاعده على خوانيگه

كل البصليات مثل الثوم والبصل فهذه حتى قشرتها بها كثير من الفوائد والفيتامينات ومع ذلك ترى الكثير منا يذب ولا ياكل قشر البصله مثلا

للأحترام المتبادل

ليصبح رجلا قويا مثلك

او بمكانك

للحال السيء لبعض الناس وفقدهم لأبسط وسائل النظافه

تقال للشخص الذكي والذي يزن الامور ولا يخطأ بمسعاه ومنتهز للفرص والاستغلال طبعا لحمة الكتف للخروف هي اطيب لحمه في جسمه حيث اللحمه تكون هشه وليست قويه ولحم الهبر للذبيحه هو قادم من هذه المنطقه ويقال بان النبي كان يحب اكل لحم الفخذ وبهذه الطريقه تم تسميم النبي عن وضع السم في الذبيحه او الفخذ المقدم الى رسول الله من قبل امراه من دين اخر غدرت برسول الله ويقال ان النبي ص حينما بدا ينازع الروح تذكر بمرارة الالم يوم اكل هذه الذبيحه المسمومه

تقال لتبيان بان المصيبه او الضربه لم تكن مؤلمه ولم تكن قاضيه فهي قد اصابت الشئ الخفيف وشبهت بالحال التي يتعرض بها الطير الى طلق ناري من قبل صياد ولكن الطلقه لم تصب جسمه بل فقط اصابة ريشه اي الضربه كانت خفيفه والخسائر ليست بالجسيمه جدا

عسى الدنيا تنگلب على راسك كلمات بذيئه تقال بين الناس

كالفجل والبصل والليمون والخضروات

لأن الأم تشرف على الغذاء الروحي والمعنوي والغذائي لأبنائها منذ اول يوم للولاده عن طريق الرضاعه ثم هلم جرا

لعدم معرفة الصديق الحقيقي من غيره

اي لا اثر للجريمه فهو ذبح شخص ما ولم يكتفي بغسل السكينه لاخفاء الاثر بل بلعها في مكان لا يمكن الوصول اليه ابدا

كل الناس عرفته على حقيقته

مدري منين جتنه هالبلوه

الف وسفه على الصار

اي حينما يقال المثل فمعناه ليس مطلق اي هو غير صحيح بشكل لا يقبل الشك وانما يقال للاستدلال ولتقريب الصوره وللتبسيط ولكي يكون الكلام ذو معنى مبسط وخاصة للناس البسطاء اي ان المثل هو ليس شئ مقاس ولليس علم مضبوط

لأرادة الاهيه ترى الناس تختلف في خلقها وسجايها وأفعالها

لان عجينته غير مختمره بشكل كافي وتم خبزها

كلمة شجر هنا تلفظ بفتح الشين وكسر الجيم وهي عملية حرق الخشب والسعف والكرب بالتنور لكي يصبح حار وعندها يمكن ان نخبز الخبز على جدرانه . وقد تقول الخبازه مثلا انها عملت عجين كثير وان شجر واحد للتنور لا يكفي اي يجب عمل شجر ثاني بوضع اخشاب وسعف وحطب من جديد كذلك للعلم عندما لاول مره يصنع التنور من الطين اي الارجيل فيجب عمل شجر قوي له لكي ييبس بشكل جيد وطبعا للعلم عمل النار بالتنور هو شئ جميل جدا وخاصة وسط البيت واشتعاله دليل على الترحاب بالضيوف ولمه الاهل تصير حوله حيث بالاضافه لعمل الخبز فام البيت ممكن تشوي الدجاج او السمك داخله للضيوف وشم رائحة الاكل ما اروعها هكذا وسط دار البيت واما بالنسبه الى قصة او مغزى المثل فهنا يراد به ان النار المشتعله بالتنور هي ليست كافيه بان يشبع الجوعان اي ماذا تفيد النار المشتعله اذا لم يتم شوي اللحم او السمك او اي ماكولات اخرى

اي نار التنور كلش زينه ودائما المراه الخبازه حينما ترى ان نار تنورها جيده بفعل الحطب وبفعل التحضير الجيد للنار وتقليبها وتوزيعها والتحكم بالنار ولهبها عن طريق الفتحه السفليه للتنور فهي ستفرح كثيرا لانه خبزها سيكون اكيد بشكل جيد وبنفس الوقت سيعجب الضيوف الخطار وان هديتهم ستكون مشكوره ومقيمه بعمل الاكل والخبز الجيد احتفائا بزيارتهم اي اهل البيت يعلمون بقدوم الضيوف مسبقا وحضروا الاكل وشجروا مسبقا التنور وان الضيوف سياكلون الاكل الجيد وبنفس الوقت المعزبين سينالون ايضا هم بدورهم اخبار ساره محموله من هؤلاء الضيوف اي شغله شايله شغله

لضمان العيش الكريم للمستقبل