مرحبا بكم على موقع العراق الحبيب

دلائل طبيه حيث ان لون الخروج للمولود قديما هو دلاله على صحته

لتجنب اللغط بأرجاع المبلغ المتبقي في حافلات مصلحة نقل الركاب

لنكران المعرفه او لتجنب الاتصال

للخجول وهي دعوه له ليبدأ بتناول الطعام

شنو هاي زرق ورق مثل يضرب لتبيان ان ما تم عمله ليس جدي وهو شكلي فقط وسيعطل عاجلا ام اجلا اي سيخرب عن قريب

للخداع

راعي صخول ما شغله

اي اصبحنا لا نفرق بين الاشياء الزينه من الموزينه

يضرب المثل للاستهزاء من شخص اغبر لا يعمل اي شئ به فائده كقول الام لابنها الذي لا يعمل وفقط يريد ياكل من تعب وجهد امه

تقال للشخص الذي يدعي ان عمره اصغر بكثير من عمرك في حين هما لهما نفس العمر او يوجد فارق زمني بسيط جدا بين الاثنين

اي گام يلوص ويسوي خيط وخرابيط

للمتعاجز الكسول فعدم مشاركته مع الجمع احسن منها من مشاركته

لتجنب الأعتماد على الغير الذي سوف لن يكون اكيد طول الوقت

عباره يكتبها سائقي عرباين الشلغم او اصحاب سيارات النفرات ميكروباص

اي الاذيه لم تصب الهدف اي ان ما قمنا به من عمل لم يكن قوي او يسبب الم كثير للعدو اي ان فعلنا لم يكن له اي ضرر على الخصم كحال من يطلق نار بالهواء على خصمه اي لم يصب بطلقه الناري احدا من خصومهوللعلم الجلال هو شبيه بالسرج للحصان ولكنه مصنوع بشكل سيئ ورخيص وغير جيد ولكنه كافي لحماية ظهر الحمار من خلال تحميله على سبيل المثال بالطابوق والجلال هي كيس من الگواني موضوع بداخله التبن لتقليل احتكاك المواد الصلبه المحموله من قبل الحمار على ظهره

عمل لا فائده منه او عمل يذهب هباءا

تقال لشخص لا شخصية له وسفيه وارعن واخف من الخفيف مي الكروش يقصد به مي الپاچه والمثل يضرب ايضا للشخص السهل الانخداع

اي لم هو يختلف عن الاخرين او ما هي ميزته ؟ قابل على زبه جرص للعلم الأمهات قديما لتدليل الاولاد او للأفتخار به او للدلال يربطن جرص ذهبي على ز. الولد اي الطفل الصغير فكلما يتحرك ويمشي نسمع صوت الجرص الذي يشير الى انه ولد وليس بنت حيث الولد يكون دائما مرحبا به عند الولاده اكثر منه للبنت

يضرب: لمن يكثر الإلحاح على موضوع ليس له أهمية تذكر

من العبارات التقليدية التي يخاطب بها العريس عروسه ليلة الدخله بالكلام المعسل اي انه سيعمل لها كذا وكذا وسيدللها وما الى ذلك من التصفيط

يضرب: لمن يكثر الحديث عن ماضي مضى وانقضى

دنبوس: يقصدون بها (الديوس) والديوس هي كناية عن الكاولية وكل من لا اعراف اجتماعية نبيلة تحكمه . يضرب: لمن لا قيّم ولا أصول لهم

طين خاوه: الطين الحر الصافي، كان يستخدم قديما في غسل شعر الرأس. المصايب: المصائب مفردها مصيبة. يضرب: لكثرة الأحزان التي تمرّ على الناس

يضرب: لمن يتوجس أمراً خفياً قد يحدث، أو للحسرة القاتلة.

لندن عاصمة المملكة المتحدة. وهيَّ من الأقوال المأثورة عن الراديو في أوائل أيام انتشاره في العراق، والمقصود ان المذيع اذا قحَّ في لندن فأن صوته يصل الى العراق.. وكانت تلك من العجائب يومذاك

من الهوسات الجنوبية، ويقصد بها متى ما تحين الفرصة، ساقتصَّ من العدو.

كناية عن الحرب وآثارها المستقبلية على البشرية

يضرب: للقاءٍ بغير موعد مسبق، لم يكن يخطر على البال

هيونطه: أونطه بلهجة المصريين، وكلمن إيدو إلو بلهجة السوريين. يضرب: حين تصبح الامور في فوضى عارمة وتفقد الموازين والضوابط. قال الشاعر الراحل علي حمزة ( ت1970 ) ساخراً منها: (بشر أمك صارت هيونطهْ.. حكنهْ نريدهْ وحك ما ننطهْ

دحلوس: اسم لشخص نكره لا قيمة له والمثل يضرب: لمن يعظّم الأمور ويعطيها حجماً اكبر من حجمها الحقيقي.

عبيد: اسم شخص يكنّى بعبيد المنتاز كان تابعاً لأحد الاقطاعيين. والأصل: (تعال عمّي وشيلني) يضرب: حين تصعب الأمور وتتعقد ولا يمكن تحملها أو حلّها بسهوله

من الأقوال المأثورة التي تذكر لغرض التهكم والسخرية من قرارات السلطة، وهيَّ نكاية بالإقطاعيين الذين يسارعون في ارسال برقيات التأييد لها

ضرب: للتباعد الواضح بين موضوعين مختلفين

يضرب: لمن لا مقدرة لك على صده.. ولا مفر من تجنب إيذائه لك

يضرب: لمن يلاحقه النحس في عمله

الملالي: جمع ملا (وبعضهم لا نصيب له من العلم و يصطنع الفتاوي على مزاجه، وهمه الوحيد استجداء عواطف البسطاء من الناس، للحصول على بعض النقود). يضرب: لمن يفتي بغير علمٍ ومعرفة فيعرض الناس للبلاء

يضرب: للخنوع والهزيمة وارتضاء المذلة

يضرب: لمن لا يحرك ساكناً مهما اشتدت الأحداث وسخنت

الخاله بعرفنا هي الأم الثانيه وأذا لا سامح الله فقدت الأم فأخت الأم تكون كالأم لأطفال اختها علما ان اغانينا التراثيه تتغنى كثيرا بالخاله كاغنية خاله ويا خاله

يضرب: لمن لا فائدة منه ترتجى في الملمات والنوائب لا يحل ولا يربط

لابچين: الحذاء الخاص بالعسكر جندرمةْ : شرطة العهد العثماني. يضرب: للجندرمة التي كانت تنفذ أوامر الوالي او السلطان بدون تبصر وبكل قسوة، لتنال رضا السلطة. وصار يضرب لعملاء السلطة الغاشمة فيما بعد

يضرب: لمن يتصرف تصرفاً أحمقاً، ويرفس كل من تقع عينه عليه أو يقف في طريقه اي ان شردة او هروب الحصان هنا لا فائده منه لأنه مكبل بالحديد ومربوط بالعربه مثلا

چنك: كأنكَ ملگشه: منقشة (يقال: ملغمطه) يضرب: لرداءة ما وصل اليه الشخص

أنك حضرية: من أهل الحواضر (أي المدن) غبغاب: قبقاب يضرب: للتقليد الأعمى، دون تفكير أو تبصّر

تلفظ جتك بفتح الجيم والتاء وتسكين الكاف خلف: اسم لشخص. الرسن: الحبل الذي يوضع في رقبة الدابة (حيث يترك الرسن لترعى كيف شاءت) يضرب: للسخرية من عواقب الأمور

الدوايب: جمع دابة ابو الدوايب: صاحب الدواب. يضرب: لتبادل المنافع، والمصالح المشتركة

من الاقوال المأثورة، في وصف الشفل عند بداية دخوله في شق الجداول

لكَطينه: القطينة: الحبوب التي تطبخ كالعدس والحمّص والفول. يضرب: لبعض الأشخاص حيث تخف عقولهم كلما اقتربوا من الشيخوخة. والأمثال تضرب ولا تقاس هنا بالمثل يقصد بالكطينه حبة الكطين اي حب الشجر وليس الگطين او الشجر نفسه وللعلم فيما يتعلق بالگطين او الشجر كثمره فهو صحيح كبير الحجم بالرؤيا ولكن بالحمل اي عندما نريد ان نشيله فهو خفيف وحتى انه اذا وضعناه بالماء فهو يطفو لان داخله فارغ

يضرب: لمن يتوهم بأنه صار ذا حجم كبير ومنزلة عظيمة. كقول الشاعر: (ان الزرازير لمّا طار طائرها... توهمت انها صارت شواهينا

مطر اللوز: كناية عن البندقية الإنكليزية أيام زمان. يضرب: للسرعة الفائقة في الإنطلاق. تعقيب: وأنا صبي كنت احضر حلقات الچوبي للبدو أيام الأعياد في منطقة (مقبرة اليهود) التي هيّ الآن كراج النهضة في بغداد. فأسمعهم يدبكون ويهزجون: (فيصل قائدنه وسور إلنهْ.. مطر اللوز إحنهْ يلوكـَ إلنهْ وهي ربما وعلى الاكثر الرشاشه وليست البندقيه

من أهازيج ثورة العشرين. ضاري: هوَّ الشيخ ضاري المحمود شيخ عشيرة زوبع، أحد بطون قبيلة شمّر، حيث قام الكولنيل (ليچمن) بطلبه، ورفض الشيخ المثول اليه مراراً... وبعدها ذهب الشيخ للقائه برفقة ولديه وعدد من فرسان عشيرته وكان اللقاء بخان النقطة (تبعد ثمانية كيلو مترات عن بغداد) حيث انتظر من كان بمعيته، ولم يكن الكولنيل موجوداً، وعند حضور الكولنيل دار نقاش حاد بينهما وقام الكولنيل بإهانة الشيخ بكلمات نابية، فهبت الحمية بالشيخ وذهب للخارج وأحضر جماعته، فقتلوا الكولنيل، وحدثت تلك الواقعة يوم 12آب 1920 اي بعد إندلاع الثورة في الفرات الاوسط بأكثر من اربعين يوماً، فقيلت تلك الأهزوجة

المثل يضرب للسخرية ممن يدَّعي الرفعة وهوَّ ليس من أهلها.
معيجل: اسم لشخص
تعقيب: ويروى: (شيخة زباله بالبو علوان) وقصة هذا المثل كما رواها الكاتب الأستاذ الفاضل عبدالرحمن التكريتي: زباله احد افراد عشيرة البو علوان، وليس له ميزة على احد افراد العشيرة، وكانت له ابنة تدعى عفته (ام هاشم) وهي (عدّادة) مشهورة، وحين حصول وفاة يطلبها اهل المتوفي، اذ بدونها لا يكون المأتم مؤثرا،
وكانت (عفته) لا تلبي الطلب الا بعد استئذان والدها الذي تصفه بالشيخ ـ وهوَّ ليس بشيخ ـ فيضطر اهل المتوفي للذهاب الى زباله، فإذا نعتوه بالشيخ سمح لإبنته بالذهاب معهم، وإذا نادوه باسمه مجرداً عن المشيخة لا يوافق على ذهابها، لذا كان اكثرهم يسمى او يلقب او يكنى بالشيخ وكان افراد عشيرته يتندرون بهذه المشيخة الزائفة، فقالوا هذا القول

تلفظ الكلمه حبلها بتضخيم الباء حبببلها الگيلاني: كناية عن رشيد عالي الگيلاني وحركة مايس، وهوّ الانقلاب العسكري عام 1941 الذي نتج عنه اسقاط الوصي عبد الإله وتشكيل حكومة جديدة برئاسة رشيد عالي، ثمّ فشلت الحركة وهرب رشيد عالي الى خارج العراق، وعاد الوصي وتم اعدام العقداء الاربعة الذين شاركوا في الحركة. يُضرب: لمن يخلق مشكلة ويترك تبعتها على الآخرين

هذا المثل يضرب ُ للرجل ِ يبلغ ُ من العُمر ِ عتيا ً فيعجبه ُ مايعجب ُ غيره ُ ممن ْ هم أصغر َ منه ُ سنا ً وأقل عُمرا ً .و" النفس" هنا تعني : الروح . و " خضرة " : تعني طرية ً وجديدة ً . ومعنى المثل : أن الجسم َ قد يكبر ويهرم ُ ،فلا يقدر ُ أن يؤدي َ ما كان َ يستطيع ُ أن يؤذيه ُ قبل َ هرمه ِ ، ولكن النفس َ تبقى " طرية " . تشتهي ما يشتهيه ِ غيرها وتحب ُ ما يُحبه ُ .ولا أعرف ُ للمثل ِ قصة ً . ولكن ْ أذكر ُ طرفة ً لعل القارئ يتمتع ُ بها لظرفها وطرافتها .فقد روي : أن أحد َ أولاد ِ التجار ِ كان َ يتعشق ُ جارية ً كانت ْ ملكا ً لجاره . وحدث َ يوما ً أن ولدت الجارية ُ غلاما ً . فقال الولد ُ لأبيه : " يا أبت ِ اشتره لي .. فأنه والله ولدي ! ... " . فاشتراه والده ُ بألف درهم ٍ ، وكان ثمن ُ الجارية مائتي درهم ْ . وبعد مُدة جاء الولد ُ من جديد إلى ابيه ، فقال َ : " يا أبت ِ .. لقد ولدت الجارية ُ غلاما ً .. فاشتره لي .. فإنه ولدي !! " . فقال َ له ُ أبوه ُ : " يا بُني ... إذا كنت َ تُحبها فإني أشتريها لك َ !! ... " . قال َ : " لا والله يا أبت ِ .. وإنما هي َ نزوة من نزوات ِ الشيطان !! .. " . فقال َ : " إذا كان َ ولابد فاعزل ْ عنها لئلا تُلحقها جنينا ً " . فقال َ : " والله يا أبت ِ لقد ْ بلغني أن العزل َ مكروه !! " . فقال َ الأب ُ : " يا قرة َ عين ِ الشامتين َ .. أوبلغك َ أن الزنا حرام ؟ والعزل على ما اعتقد هنا يعني الابتعاد او ترك او هجر اي مثلا الزوج يهجر زوجته من ناحية الفراش ولكن يقوم بكل ما هو من مسؤوليات الاكل والشرب لزوجته.

ظلمه ودليلها الله

بغل الناعور او بغل الطاحونه التي تجرش الحبوبيضرب لمن لا فائده من عمله

بالمشاوره بالحقيقه هددوه بشيئ خطير كالاعتداء على عرضه

للعمل الغير نافع والذي لا يرجع الامور الى وضعها الأصلي

للحفاظ على علامات الجنسين وللجمال

بوجي يقصد بها باي وجه

تأكل ما تريد او حتى تلبس الاسنان اسنان ذهب

لسوء الحظ والطالع

مثلا يقوم بالزياره مره واحده بالسنه اي بعد فترات متباعده جدا والمثل يضرب لمن تتغير أحواله حسب رغباته

ابو البيت هنا يحاكي حظه المعثر فزوجته او بنته بخارج البيت ما افطنها وانشطها وما اسرعها بالمسير بينما بالداخل هي على العكس من ذلك

مبنيه على حديث نبوي وتشير القصه للبركه عند الناس الطيبين والمؤمنين

گام يلعب على الحبلين هذا المثل يطلق الى الذي يدخل بموضوعين لكي لا يخسرهما او على الاقل يخسر احدهما ويكسب الاخر كناية عن ذي الوجهين الذي يكون عند قوم بوجه وعند الآخرين بوجه آخر وسواء هذا التلون في سبيل التودد والعشق أو الفتنة والفرقة ولهذا قيل يعلب على الحبلين أي يظهر المحبة لهذه وتلك ويتودد ويذوب عشقا عند هذه وعند تلك ويتلون بحسب هدفه وغاياته تلون الحرباء وطبعا الشخص الذي يتلاعب هكذا يكون دائما مشيطن او نسميه باللعوب. وأصل المثل قادم من ان اللعب او القفز على حبل يتم تدويره من قبل شخصين هو مسبقا عمليه صعبه اي ان عليك القفز بشكل مدروس ومحسوب لكي لا تطيح او وتصور الحال لو كان هناك حبلان فما العمل اي الشغله ستكون صعبه جدا واكيد ستخسرها

كل شيء بالحياو مدروس ومعلوم ولا يوجد فوضويه في الخلق وسبحان الله له الملك وهو ارحم الراحمين

لانها لا ترفد العائله بالمال

يضرب لغرابة الطلب وتفاهة المقترح وايضا للاذواق الفجه اي بالحقيقه اصل المثل له معنى شويه محرج وهو ان هذه المراه العجوز تشتهي ممارسة الجنس مع زوجها ولكن المشكله ان الزوج ليس قادر على الايفاء بالتزاماته جسديا ولكن المشكله ان هذه المراه راغبه ولكن ما العمل فلهذا هي تقبل حتى بالحصرم اي بالرغم من حموضة العنب اي انه بعده لم يلحگ ولم ينضج ولم يصبح عنبا حلوا فهي تقبل ان تاكله ولكن مع ذلك هي لا تستطيع الوصول الى هذا الحصرم اي هذا العنب الحامض وطبعا الحصرم ??نا هي استعاره للتشبيه بدلا من الشئ الذي يقابله

يحذر هذا المثل من التعامل مع الشخص الغريب المشبوه و المجهول الاصل و الذي لا تربطنا به علاقه ود او صداقه، لأن هذا الشخص سيفضل مصلحته الخاصه على جميع القيم المعمول بها، و سيبذل كل جهد لتحقيقها بغض النظر عن النتائج التي ستترتب من وراء تحقيق ذلك.فهو كالذئب الذي يتحين الفرصه للنيل من فريسته، فإن لم يستطع النيل منها و إستطاعت الهرب منه فإنه لابد و أن يترك فيها جرحا لن تشفى منه لأن عضة الذيب قاتله.

يا ماشي بطريق الزلگ لا تتأمن الطيحه أي كن حذرا دوما حتى ولو كنت متأكد من الشغله لأن الطريق المبلل والذي به طين مهما كنت شاطر ومتحكم بالمشي الا ان احتمال السقوط وارد جدا

كناية عن عدم مهارته. اي يتعلم الحلاقة في رؤوس من ليس لهم شعر. وهذا يعني عدم مهارة الشخص الذي يقوم بهذا العمل، بل يحاول ان يتعلم المهنة من هنا وهناك، لذا يقدم خدماته للغادي والرائح ولو مجانا، لاسيما الناس البسطاء والفقراء من الناس، بغية اتقان المهنة التي يرغب ممارستها. اما المعنى الضمني: يقال المثل لمن يحاول أن يستغفل احد الناس بشيءٍ ما، وهو في الواقع أفهم منه بهذا الشيء. يرادفه: "تعلَّم البيطرة في حمير النَّوَر

أي لن تتميز معرفة الشيء إلا إذا عُرفت الأغيار المجاورة له، أو المشتبهة به. فمن ذاق طعم الظلم يعرف معنى العدل، ومن ذاق مرارة الفقر وقساوته، يعرف معنى الغنى، ومن فقد النظر يعرف نعمة البصر، ومن يعاني الالم والمرض، يعرف معنى الصحة والعافية. يقول الشاعر المنبجي في هذا المعنى: "فالوجه مثل الصبح مبيض *** والشعر مثل الليل مسودُّ؛ ضدان لما استجمعا حسنا *** والضد يظهر حسنه الضد

العريان: هو الذي لا يجد ما يستر عورته، والبردان: الذي لا يجد ما يستر به بدنه. يضرب للمحتاج الذي لا يملك من حطام الدنيا شيئا، فلا مال له ولا متاع، ويحاول الاستعانة او طلب حاجة من إنسان ربما يكون أحوج منه وافقر، او اشدّ حاجةً منه للعون والمساعدة. ويروى بصيغة: "المتغطي فيك بردان

أي بعد أن يصل المرء الى سن لأربعين من عمره فان أمراضه تزداد، ويكثر تعبه وإرهاقه، ولا يعد يستطيع القيام بالأعمال التي كان يقوم بها في أيام شبابه، وذلك بسبب تخطيه فترة الشباب. وهي ايضا سن تكريم من رب العالمين لعباده للصالحين، وسن التوبة النصوحة لما اقترفه الإنسان من معاصي في فترة الشباب، وعودة الى الله تعالى، حيث قال في محكم التنزيل: "حتى اذا بلغ اشدّه وبلغ أربعين سنة قال ربّي اوزعني ان اشكر نعمتك علي وعلى والديّ، وان اعمل صالحا ترضاه، واصلح في في ذريتي اني تبت اليك واني من المسلمين

الشبر: هو المسافة بين اصبع الابهام والصغرى في اليد. يضرب المثل لعديم الحيلة وقليل التدبير الذي لا يحسن التصرف في بعض الامور، أو يجهل كيفية أداء بعض المهام. فمن سوء حظه وتدبيره، فانه يحتار في معالجة اصغر الامور واتفهها، ويرتبك لدى مواجهته أية مشكلة مهما كانت صغيرة وبسيطة، ومن شدّة ارتباكه قد يتعثر ويفسد الامر الذي يقوم به. ولهذا يقال للمبالغة انه يغرق في الماء الذي عمقه شبر واحد، والذي بالطبع يستحيل ان يغرق فيه احد

أي أن التبحر في امور الحياة وما يحصل فيها من أخطاء تكون درساً للإنسان، فقلما يقع الإنسان في خطأ ثم يعود له مرة أخرى. كما ان دروس الحياة لا تتوقف عند سن معينة، بل ان الانسان يبقى طوال عمره يخوض تجارب الحياة ويتعلم منها حتى يفارقها. فمهما تعلم الانسان واكتسب من خبرات ومعارف، فانه يبقى يمر بتجارب جديدة، لم تمر عليه من قبل خلال حياته الطويلة

أي بلآء اهون واخف وطأة من بلآء آخر. فإن الذي تحل به مصيبة ويراها ثقيلة عليه، يهون عليه ما أصابه وحل به من بلاء، عندما يرى ان ما يصيب الناس من مصائب هي اشدّ واعتى من تلك التي حلت به، وان بلاءه اهون من بلاء غيره. فمن رأى بلاوي غيره، هانت عليه بلاويه

يقال للشخص الذي يجرح الآخرين بكلامه، ومن ثم يجعل كلامه ناعما ليّنا ليغطي به على الجروح والضربات التي وجهها للآخرين. يضرب المثل لمن يسيء في قول او فعل، او يكون سببا في خلق مشكلة، ثم يقوم بحلها وإنهائها، ولمن لا يتبنى موقفا ثابتا تجاه الآخرين، سلبا اوايجاباً. قال الشاعر: "متى ارتجي يوما شفاءاً من الضنى *** اذا كان جانيه عليّ طبيبي". يرادفه: "بقطع وبوصل"، و "بجرح وبداوي

يضرب في الشخص الذي يؤذي ويدعي إنه محب لك. يرادفه: "مثل حية التبن تلدغ وتختل

يضرب هذا المثل لمن ينتفع من الحاجة ثم يعيب فيها

يقوله البائع عند تفشل المساومة بينه وبين والشاري، ولم يدفع له الشاري الثمن الذي يرضيه في بضاعته. والمعنى: لا داعي للجدل وحلف الايمان في البيع والشراء، ونسأل الله ان يفتح علينا وعليك من رزقه

يضرب المثل عند منح الحرية الكاملة دون قيد او شرط. والغارب: هو اعلى مقدم سنام الجمل. قالته العرب لمن يرمي الحبل، على سنام الجمل، فتصبح طليقة غير مقيدة، وتذهب حيثما تشاء. وكانت العرب اذا طلق احدهم امرأته في الجاهلية، قال لها: "حبلك على غاربك"، أي خليت سبيلك، فاذهبي حيث شئت. ثم انسحب ذلك على كل من يفعل ما يريده بحرية ودون أن يأبه لكلام الناس. فاذا اردنا ان نترك الجمل ليرعى الكلأ بحرية ودونما قيود، فإنا نفك رباطه ونرمي له بالحبل على سنامه ليرعى. وبذلك فانه يذهب أينما يشاء وقد يتلف ما يلاقيه أمامه من زروع أو غيره، وكذلك الفتاة أو المرأة، إذا أطلق لها عنان الحرية، فإنها تتصرّف بشكل غير لائق، لأنه ليس هناك من تخشاه، وليس هناك من يراقبها ويحاسبها على أعمالها. وغالبا ما يضرب في المرأة التي يتركها زوجها لطيبته او لضعف شخصيّته تفعل ما تشاء، وكما تريد، فلا أحد يأمرها أو يوجهها، بل تعمل وتتصرف بكل حرّية، وتسير على هواها، كما تُتْرك الناقة لترعى وتسرح حيثما شاءت

حث على تقديم الهدايا وتبادلها بين الناس لما للهدية من تأثير في توليد الألفة والمودة بين القلوب، وإزالة الكراهية من النفوس. يقول الشاعر في هذا الإطار والمعنى: "هدايا الناس بعضهم لبعض*** تولد في قلوبهم المودة

يحكي أن عريسا احتاج الى مداس (حذاء) فاعاره الحذاء صديق له وفي الطريق وأثناء الزفه أخذ الصديق يقول له: دير بالك أمامك طين احذر لئلا يتسخ فتضايق ابن عم العريس وطلب من العريس ان يخلع المداس ويعطيه لصاحبه ثم أعطاه مداسه وفي الطريق أخذ أبن عمه يصيح بصوت عالي: دعس وين ماتريد المداس مداسي ولايهمك امشي .بالوحل امشي بالمي بس خلي البسمه على فمك فتضايق العريس وخلع المداس وسار حافيا وهو يقول: بلا مداس ولا منة الناس

يبدو ان اصل المثل هو انه في بعض المدن او المكانات العامه قديما يوجد مكان مشترك يتم به شوي اللحم او خبز الخبز وطبعا بعض الاحيان يصادف وفي نفس الوقت اكثر من امراه او شخص يحاول ان يشوي او يخبز فلهذا كل واحد منهم يحود النار الى جانبه لكي يطبخ او يشوي او يخبز اكله بشكل جيد
كلمن يحود النار لخبزته او كلمن يحود النار لگرصته والخبزه هي معيار للحياة او العيش فحينما نقول ان فلان خلصت خبزته يعني انه مات وللمثل قصه قد يكون أصلها هو التالي حيث انه من كنا انروح بالخمسينات او الستينيات لأبو المعلاگ وهو مشغول بالتشييش فيعطي اكثر من مهفه للزبائن وهم كلمن يهفي على المنقله لكي يسارع شوي الشياش مالته فواحد نفر تكه والاخر نص نفر معلاگ وهكذا اي كل من الزبائن يريد ان يشوي بشكل اسرع لحمه او شياشته وطبعا تحت الشياش بالمنقله يوجد الفحم علما انه بهذه الفتره لم يكن استخدام الپنكه مألوف والكلمه گرصته او خبزته يقصد بها بالحقيقه الاكل او اللحم او الرزق وكذلك ابو التكه هكذا يتخلص من التعب في ان يهفي للشياش بنفسه وكذلك الناس ايضا سيهفي كل واحد منهم بالشكل الذي يريد وكل حسب رغبته
فمنهم يريد شوي كلش قوي وآخر على النص وهكذا وبصوره عامه اذا اشتوى اللحم فيتم سحب الشياشه بعد وضعها وسط الگرصه للخبز فتبقى قطع اللحم داخل الگرصه وتخرج الشياش لوحدهاوفي تفسير اخر وهو انه ايضا سابقا كانوا يعملون خبز الصاج فالمثل قد ينطبق عليهم اي كل واحد يتحكم بالنار يقربها او يبعدها حسبما يرغب في نوعية وشكل النار في تحميص وخبز الخبز . والگرصه مقصود بها گرصة الخبز وهي التحريف للفصحى من قرص الخبز
وفي تفسير اخر فهو ان البغداديين وبالحقيقه كل العراقيين قديما حينما يذهبون لشراء وأكل المعلاگ او التكه او الفشافيش عند ابو المعلاگ الذي يفتح بالقرب من الگهوه للمحله وعموما بالستينيات حسبما اتذكر وهو بالشارع وليس عنده پنكه ولا كهرباء لكي تساعد على اشعال الفحم الموضوع بمنقله طويله حوالي 1 متر طولها فهو يضع شياشة الطلبيه لكل الناس ويعطي كل واحد مهفه او كارتونه فيقوم كل واحد بالتنافس مع الآخرين بالتهفيف لكي النار تأتي على شياشته اكثر مما هو للأخرين وعندها يكون دور البائع هو فقط التقليب وبالبدايه التشييش للصياخ بالطلبيه وهذا هو اصل المثل اي انه كلما اراد احدهم ان تستوي بسرعه شياشته فترينه يهفهف بسرعه وبجهد مستمر واما ذكر الگرصه فهو مجازي ليعبر بدلا من اللحم او المعلاگ
وكلنا يعلم بانه بأنتهاء الشوي الجيد او على النص للصياخه فيتم وضع الشياش داخل گرصة الخبز ويتم سحب الشياشه فيبقى فقط اللحم داخل الگرصه وفي حالة الكباب فيضاف عليها السماگ والخضره والبصل والطماطه حسب الرغبهوفي تلخيص آخر فان المثل يضرب للأستئثار بالنفع وهناك تفسير لأصل هذا المثل مشروح بشكل مسهب بكتاب الاستاذ عبد الرحمن التكريتي رحمه الله فيقول بأن المقصود بالقرص هو نوع من المأكولات التي يأكلها سكان الريف في العراق وكذلك رجال القوافل من الجيل الماضي ويسمونه بالگرصه هي تصنع عادة من الذره الصفراء حيث تنقى من الشوائب وتجرش ثم يمزج معها البصل المفروم والملح وتوابل اخرى كالفلفل وتوضع في اناء كبير ويسكب عليها الماء وتكور حتى يصبح شكلها دائري وسمكها لا يقل عن الشبر ويكفي القرص لخمسة اشخاص ثم يرمى القرص في حفره مليئه بالجمر والبعض يضع تحتها او فوقها ما يسمى بالصاج ويضعون على القرص الجمر بكثره حتى يغطيه كله
ويبقى فتره من الزمن حتى ينضج او يستوي ثم يزال عنه الجمر والصاج ان كان مستخدم ويزال عنه الرماد وتزال عنه القشره ويؤكل وهو حار ويكون لذيذ الطعم وتزداد لذته اذا مزج معه السمن اي الدهن الحر او اللبن الخاثر اي الروبه اما اذا تم التحضير لها من قبل رجال القافله وهم كثيرون وبالعشرات فهم يعملون نگره كبيره ويشعلون الخشب والجمر فيها وكل مجموعه تعمل نگرتها لوحدها ولكن نارهم مشتركه فمن كان مستعجلا تراه يحود النار الى قرصته او يقرب الجمر من گرصته حتى تستوي اسرع وقبل الآخرين ومن هنا اتت هذه المقوله او هذا المثل

يمه اللواگه شلونها

تقال على الشخص الذي لا عمل له او شغلته كلش موزينه او يقوم بعمل لا يحسد عليه اح اي يعمل شغله ولا اي واحد يقبل ان يسويها

اي لا يريد الموت فتراه يخاف من كل شي ويتمسك بكل شي من اجل ان يطول عمره ولكن ارادة الله لا مفر منها والموت حق وماكو واحد يستطيع ان يفلت منه

عاشت ايدك او عاشت الأيادي تقال لتهنئة ومباركة وتكريم شخص عمل عملا جيدا ومتقنا فيستوجب المدح والتكريم على المهاره الفنيه العاليه بالتنفيذتسلم أيدك

للاستفسار عن الاخبار الجديده

او الحظ بالتراب

ضحك عليه وخداعه

خساره كبيره جدا

اي لبس الملابس باحكام وبشكل جيد لمنع دخول الهواء والبرد الى جسم الانسان للاحتماء وتجنب المرض بايام الشتاء القارص علما ان اللهانه ام الطوبه الكل يعرف ان اوراقها ملفوفه بشكل جيد ولفتح او خلع الواحده بعد الاخرى دون شگ الاوراق فهذا يحتاج جهد وعنايه مركزه لان اوراق اللهانه ملفوفه باحكام ولا يوجد فراغ بينها كما هو الحال مثلا بين اوراق الخس

الصبر الصبرنا ايوب ما صبره للصبر حدود

طايح حظه بالطهاره
نفس طيحان الحظ

للعاطل البطال

العبوديه للدينار وللشيطان