مرحبا بكم على موقع العراق الحبيب

لنعت احدهم ووصفه باسوأ التعابير

حزموني لزموني لا أگع تقال للمسخره من واحد لا اعتماد عليه اي اشرحوا كل شئ له ونبهوه وعلموه وبالتالي يسئ الاستخدام وترجع علينه احنه نصلح ما افسد ونقوم بالعمل بالنهايه بأنفسنا معنى ذلك شدوا الحزام في وسط هذا الشخص الضعيف الخواف المتباطئ والذي لا يريد القتال وأعطوه السلاح بيده ثم راقبوه لكي لا يسقط على الأرض من شدة خوفهيضرب لتباطؤ وتثاقل الكسلان

تضرب لتبيان شدة الغباء فحتى كيف صنعت المصقوله لا يعرف كيف وهذا هو اهم يجذب تفكيره

اي اولاد يكدحون ويعملون تحت الشمس الحارقه بمنة الفلاحه او العماله وليسوا ابناء المكاتب وليسوا من يستعر من العمل

للنعت وللخيبه التي لحقت بي بسببك
ليس بمثل

اي كلنا متحابين

اي ان هذا الشخص شراني ومكروه وحتى الجني الكافر والذي ما يخاف الله سيستنجد بالله للاحتماء من شر هذا الشخص

الافاد هو الفؤاد اي القلب

تقال للشخص اللوتي والمخادع والحيال فمثلا عند لعب الطاولي يستطيع التحكم بالزارات وباختيار الارقام الذي يريد لكي ينجح باللعبه

الدعوه لعمل الخير طيلة العمر

للاستفتاح بذكر العلي القدير

يحچي طگ بطگ الحچي صار طگ بطگيحچي بصراحه وبصوره علنيه دون خوف ورياء ويبرز الحقائق والامور على ما هي عليه اي يتجنب الدبلوماسيات بالكلام

تقال لان الشخص يلح على عمل الشئ بالغصب والالحاح والقوه

شخص لا يعرف ماذا يعمل ونقول عليه الله ثاوله او العزير طاكه

عنده الكثير من الاعداء والحساد والذين لا يتمنون الخير له ويفرحون بمصيبته

للانفتاح على كل الافكار ولا وجود للفكر الواحد المتسلط

للسحره

اي انكشفت الحقيقه

دائما الفرج بعد الشده دائما الفرج بعد الشده

ان لم تستحي فأصنع ما شئت صحيح ان لم تستحي فأصنع ما شئت

البر وتلفظ بكسر الباء والمثل يضرب لتبيان ان ما تعطيه وما تعمل من خير ومعروف للاخرين فهو كالدين اي فائدة عملك هذا ستعوض عاجلا ام اجلا فعلى سبيل المثال ترحمك لوالديك سيجعل من اولادك يعملون نفس الشئ او اكثر اتجاهك في حياتك او مماتك

تدين تلفظ بضم التاء والنون واما تدان فتلفظ بضم التاء وتسكين النون
وهي تضرب لتبيان ان ما تقوم به من اعمال او من تبريرات او من استخدام وسائل للأطاحه بعدوك فان الاخرين لهم كل الحق استخدام نفس الوسائل التي استخدمتها للايقاع بهم اي ان بعض الاعمال هي ليست مسموحه لك ومحرمه على غيرك
والمثل يضرب لتبيان او للدعوه لعدم استخدام الوسائل القذره او الا اخلاقيه والتي هي ليست من شيمة الرجال والشرف ان تستخدمها ضد اعدائك بل استخدم كل ما هو من وسائل شريفه ومحلله اخلاقيا بين الأعداء

كنوا عن الشخصيه المحترمه بلحيه مسرحه ذلك لأن ذوي المكانه المرمزقه يسرحون لحاهم ويعتنون بها والمثل يضرب لمن لا يوقر أحدا المثل يقال لتبيان ان فلان لا يتسامح ابدا من اجل الحق وهو لا يعفو عن المقصر او الظالم ويقتص من الاخرين بشده وهو صعب المراس هذا ماعده لحيه مسرحهاكثر رجال الدين وخاصة الساده عندهم لحيه وخاصة في منطقة الكسكوسه وتكون طويله نسبيا تسمح بمسكها او تمسيدها او سحبها باليد ومن المشهود ان نرى رجل الدين يمسدها حينما يتم سؤاله سؤال صعب او محرج وخلاله لا يريد ان يغتاظ رجل الدين وبنفس الوقت لا يريد توبيخ او اهانة السائل ويريد ان يجيب على السؤال بطريقه او بشكل غير قاسي ومؤلم اي انه يحاول ان يلتمس للساؤل او للشخص المقابل العاصي عذرا ويحاول ان يأتي به للطريق الصحيح دون عنف او عقوبه بينما نرى من جهه اخرى مثلا قضاة يأمرون بالحق او يتخذون قرارا دون الخوف من السائل بحق البعض وحتى لو كان ابن مسؤول او سلطان اي لا تأخذه باحق لومة لائم فمثلا قاضي يصدر حكم بحق شاب رغم انه ابن وزير او مسؤول عالي بالدوله فنقول عنه انه ما عنده لحيه امسرحه فقراره يصدر بحق دون تمييز او تفضيلمن ناحيه اخرى قديما كان ينصح بأن الشباب تعمل اللحيه وتطيلها عملا بالسنه النبويه اقصروا من الشارب وأطلقوا اللحى ومن يزين لحيته وخاصة في منتصف الخمسينات من القرن العشرين كانت هي نوع من التشبث والتقليد للفكر الغربي وهؤلاء الرجال او الشباب ابتعدوا عن الدين والرحمه ولا يعرفون احاديث النبوه بخصوص المحبه ومساعدة الفقراء وتعاليم القرأن بالموده والرحمه والسكينه ومنع التعالي والفخر والتسايد والفخر على الاخرين لان الشباب البعيدين عن الدين يكونون مؤمنين اكثر بالقوانينالمطبقه بشريا ويحترمون القانون وسيادة الدوله وتطبيق القوانين حرفيا سواء على القوي او الضعيفماعنده لحية مسرحة هو الشخص الذي ليس سيد وليس برجل دين واعتقد الساده هنا هم رجال الدين الذين يعلمون الاولاد اصول الدين والشريعه والمذهب والقرانحيث لحية مسرحة كناية عن الساده والذين هم رجال دين و? يضربون الصبيان وللعلم سابقا قبل الصبيان يگولون للسيد دخيل جدك انت متضرب

وليس غيث من فيض وهو خطأ مالوف والمثل يضرب لتبيان ان هذا الشئ من ذلك الشئ او ان هذا هو جزء بسيط من المصيبه الكبيره القادمه وهي تعني القليل من الكثير او ما هي الا الزبده او الوغف الصابوني الذي نراه على مياه البحر حال اقتراب او حصول الفيضان المدمر او التسونامي

أي أن الأرزاق بيد الله سبحانه وتعالى وهو متوكل برزق الجميع ، والتيسير لهم بما يعتاشون منه ، ولو كانت الدكاكين متلاصقة فهو جل شأنه يبعث لكل منهم برزقه

أي لا تبخل على عيالك واصرف عليهم وانفق عليهم مما أعطاك الله ، فإن الله سبحانه وتعالى كفيل برزقك ورزقهم لأنه لا ينسى من فضله أحداً وهو يقال للشخص الذي لا يفكر بالمستقبل ويصرف كل ما عنده للتفاؤل

أي أن الصغار يرددون ما يسمعون من أهلهم وذويهم ، دون أن يعوا إن كان ما يرددونه يمس بشعور الآخرين أم لا ، ويجب على الأهل أن لا يتكلموا بما يسيء إلى بعض الناس من الأصدقاء أو غيرهم على مسمع من أطفالهم ، لئلا يرددونه أمام المقصودين بهذه الإساءة

إذا خُطبت فتاة وسألها أبوها هل توافق أم لا ، فإذا سكتت فهذا يعني أنها موافقة ولكنها تخجل أن تُصَرِّح بذلك لأبيها إحتراماً له وخجلاً منه ، فيفهم أن سكوتها علامة رضى وقبول ، أما إذا لم ترغب فهي تصارح أبيها بذلك

أي أن أرزاق الناس تكون عادة من بعضهم البعض ، حيث يبيعون ويشترون على بعض ، وحيث يعملون عند بعض فيأخذ كل منهم ثمرة أتعابه وأجرة عمله ، ورزق الجميع على الله سبحانه وتعالى الذي يتكفل برزق عباده ، ولا ينسى أحداً من فضله

أي أن أعمال الخير التي نقوم بها ، والأشياء الحسنة التي نفعلها مهما كانت قليلة ، فإنها بلا شك قد تنفعنا في المستقبل ، وتعود علينا بالفائدة ، وهذا للحثّ على عمل الخير والإحسان

جارك القريب أحسن من أخوك البعيد أي أن جارك القريب الحسن الجوار قد ينفعك ويكون عوناً لك كما لو كان أخاً لك وربما ينفعك أكثر من أخيك البعيد لأنه قريب منك ويحس بك وبمشاكلك وظروفك , بينما أخوك البعيد لا يدري عن ظروفك شيئاً

يقوله مقترف الذنب أو من يقع في خطأ غير متعمد ويعترف بخطأه ، أو بما وقع منه لأن الصدق فضيلة ومن يعترف صادقاً بما وقع منه ويعتذر عما بدر منه يغتفر ذنبه ويصفح عنه

قد يتجرع البعض مُرّ الفاقة وقلة المال وقِصَر ذات اليد ، وقد يعانون من شدة الفاقة والعوز ويصبرون على ذلك صبر المؤمن الذي يرضى بمشيئة الله وحكمه ، وإذا سألهم أحد الناس عن حالهم يقولون له الشكوى لغير الله مذلة

اي لا تقترب من اماكن الشر وهكذا تحفظ نفسك من المتاعب او من كل سوء

اي لا يريد سماع ما اقول فهو يصغى لكلامي بالاذن التي لا يسمع بها اي لا يعير اهميه لكلامي

لا يعير لي الاهتمام فهو لرؤيتي يباوع علي بالعين العوره التي لا يرى بها

المثل يضرب لتبيان ان الگاعد بالربيع لا يعير اهمية لبقية الامور وهنا مثلا الشخص الذي يربي بيوت النحل فعنده الكثير من العسل وهي ماده غذائيه رائعه وجيده وثمينه فان لم يشتهي ان ياكل العسل فهو على الاقل بعد ان يتعامل مع خلايا النحل فهو مجبور ان ينظف يديه من العسل وذلك يتم بصوره اعتياديه ليس بغسلها بالصابون بل يلطع يديه بلسانه والمثل يضرب لتبيان الوفره بالمال والحلال حتى ان كان لا يبحث عنها فالمحاسب والذي بمتناول يديه الاف وملايين الدولارات فهو حتى ان لم يسرق فتأتيه مع ذلك فوائد اخرى فعلى الاقل ما يقع من عدد من الوريقات منها فلها قيمه لا بأس بها

حكمه وسخريه

اي انه جوعي ولا يفكر بغيره بل يفكر فقط بنفسه اي اناني

للشهامه والرجوله والشرف

حساب البره مو مثل حساب الجوه اي دائما ما يخطط به ويحسب بالبيت من اجل شراء حاجيات او مسواگ البيت فاننا سنفاجئ بالسوگ بان الحساب مختلف وغير صحيح فمثلا ما حسبناه بالبيت للمسواگ يكلف 10 دينار فاننا وجدنا ان المسواگ كلف 15 دينار مثلا

ابن الجربه مايصير كبش يقود القطيع الكبش هو الخروف الكبير الحجم وذو قرون كبيره وقويه وطويله وملفوفه وبصوره عامه هو الذي يضع الراعي على رقبته الجناجيل وهي اله تشبه الاجراص وبمشيه تعمل صوت فتجذب انتباه القطيع كله فالخرفان والنعاج والصخول كلها تتبعه علما ان الكبش يتبع الراعي الذي يمشي امامه وهنا يجدر بنا ان نذكر هذه الخاصيه التي تميز الخرفان والنعاج بتميزها واتباعها للذي يقودها اي هي لا تفكر ابدا والكل تمشي بشكل جماعي وخلف الكبش وبصوره عامه من المعروف ان ابن النعجه الجرباء الهزيله فهي لا تنجب خروف ليصبح اخيرا كبشا كبيرا اي النعجه الجرباء او الجربه هي الفاقده لصوفها اي مريضه بالجرب هنا يراد القول بان ام الكبش يجب ان تكون من النعاج ذات الصحه الجيده والمربوعه اي السمينه ونلخص ما قلناه ان من يتسيد القوم هو دائما الشخص ذو الوالدين المتميزين بالمجتمع وهذا المثل ايضا يضرب لتبيان ان وضيع الاصل لن يصل الى القمه والقياده والمراتب العليا

اي ان هذا الشخص سيكون غدار وليس في قلبه رحمه

لأنه هو الفائز بالاخير

حياة العزوبيه يمكن ان تطيقها لكن ليس لطيلة العمر اما الزوجيه فهي العيشه الأفضل والأحسن حيث الزوجه والأبناء والعائله

اي لا توجد عندي به ثقه اطلاقا

تقال للشخص العار والذي لا اخلاق له وغير محترم

اي ان الشخص ثقيل وغير محبوب ولا يتفاعل مع الحدث

هو الشخص المرح وخفيف الضل وكل الناس تحب صداقته

مثل او مقوله يقولها السكيرون وهو كلام غير صحيح وبعيد وضد التعاليم الانسانيه والاجتماعيه والدينيه

مقوله وليست مثل

تعني اصبر ولا تنفعل ولا تتخذ القرار الذي ستندم بعد ذلك عليه

اي المعامله بالمثل فاليد الشمال هنا تغسل اليد اليمين بالصابون مثلا

للغضب الفضيع

اي انه غير ثابت على قرار بل متردد ومن السهوله الضحك عليه

مقوله وليست مثل

الشخص الذي لا تشبع عينه اي جائع ولا تنترس عينه رغم اغتناؤه

للخيانه

لأنه لا يعرف كيف يتصرف فيجب الحذر منه

اي هي ان بدات بالضرب على طيز زوجها فلا كرامة للرجل او الزوج واصبح كالمطي اي رقبته طويله وهي ستركب عليه
بتفسير اخر ان بدأ الزوجة هكذا فلاحقا ستصل للخدود بضرب الراجديات وهكذا تطول الرقبه من كثرة الضرب على الوجه

تنبل تعني الكسول او العجوزي اما تنبل بغداد فهو تنبل ابو رطبه

للأحتماليه بأستقبال ضيوف

للتذكير

دليل خبر سيء

للأهمال والأستخفاف

للحظ

بالمشمش اي ابدا لن تحصل عليه

الميه تكذب الغطاساي لا يكفي ان تقول بأنك تعرف تسبح وانك سريع السباحه وغلبت في كذا سباق وتمدح نفسك كثيرا بل يجب اظهار او تبيان هذه الخصائص عمليا امامنا اي ليس فقط بالكلام وحينها سنعرف ان غرقت انك كذاب او العكس هو الصحيح

كلها مسبات وليست من الأمثال

للمحبه

فقط يصبح ذكي عنما يكون هناك مقارنه ولكن لحاله وحده فلا يهمه ان يكون ذكيا

لزيادة عدد الرجال بالبيت بالاضافه للأبناء

للأنسان الذي لا قيمة له

الحربايه هي من السحليات وشبيهه بالسحليه ولكن جلدها الخارجي يشبه ذلك للتماسيح ولكنه صغير وطوله لا يتجاوز 30سم

يغتاب الناس فامامهم يتكلم بالمحبه وخلفهم يتكلم عنهم بالسيئ

سهل التلاعب به والضحك عليه

تقال للاستهزاء من شخص هو ليس بالصديق او الصاحب الحقيقي وتريد عمل شراكه معه او عمل مشروع ولكنه مصخره وللضك وللاستهزاء اي كلام غير جدي

يجب تكملة عمل الخير للنهايه وليس البدء به وتركه على النص

اي لا تعمل الشر فقد يدور عليك

الأعور بين العميان باش كاتب باش كاتب هي وظيفه معينه بالحكم العثماني للعراقالأعور بين العميان سلطانالشخص القليل التعليم اي غير متعلم فهو بين الجهله يعتبر اذكى واحد بالقوم

دعاء او ايحاء او توصيه ليقلل من السرعه

اي ان من رباه قليل الادب فكيف اذن بأبنه

للمعامله بالمثل

للضحك والسخريه

للسخريه والهزل

تعني انه سارق

التحشيش

للأنصات وأخذ العبر

الله يساعدك

للأنتعاش

للشروط الأبديه حيث بدونها لا حياة

للتلازم الأبدي

البعض لا يحب ان تسميه بمسماه

او على عكازته

تقال لعين الحسود

اي ان كان هدف الانسان الاشياء الضحله والصغيره والتي لا قيمة لها فمن المستحيل انك ستصل الى مرجاك ومبغاك لهذا يجب ان تطمح للاشياء الغاليه فان لم تحصل عليها ستحصل على الاقل على الصغرمنها

اي الرجل ليس بشاربه بل بالفلوس العنده

ابن البنت لا يحمل اسمك ابن ابنك ابنك وابن بنتك لع