مرحبا بكم على موقع العراق الحبيب

للشيء المعتاد والمتعارف عليه

يضرب للمراه او الفتاة الشابه بعض الاحيان حيث طول عمرها بتواجدها بالشارع او الحي او الدربونه او بالشغل فهي تخرج بأحلى صورها وبمكياج متميز وبملابس انيقه وشعر مصفط بأبهى شكل ولون ولكنها بالبيت لا يوجد اقبح منها شكلا ومظهرا

يضرب للشخص الذي يكون ابخل من البخيل

تلفظ عين الكلمه عيشني بفتح العين

يضرب المثل للخلافات الدائميه بين الأم وبنتها وكأنه حال الخلالفات بين ضرتين
وحسب تفاسير البعض من المحللين الاجتماعيين فيعزوه الى ان البنت اقرب منها لأبيها منه لأمها والعكس صحيح بالنسبة للولد فهو اقرب منه لأمه من ابيه وحيث عادة ان الأم تكون متواجده طول الوقت مع البنت واعطائها التعليمات لبنتها حبا منها على بنتها وللحفاظ عليها من الأجانب فلهذا البنت تكره هذه العلاقه والألحاح بها وكأن امها غريمة لها
كذلك بين الأم والأب تحصل خلافات وحيث ان البنت تميل لأبيها فتراها تدافع عن ابيها وتتفق معه بكل الأشياء على العكس من امها ومن هنا ينتج هذا الخلاف ولا ننسى جب الأب لأبنته الذي يزيد بعض الأحيان الحدود فتبدأ الأم بعدم الأرتياح من ذلك وكذلك اقتراب البنت من ابيها وابدائها المساعده لأبيها لكل ما يريد فترى الأم بأبنتها وكأنها ضرتها
روى لي صديق قصه عجيبه فقال لي انه في يوم من الأيام طرق باب احد اصدقائه فخرجت زوجته على الباب فسألها عن زوجها اين يمكن ان يجده فقالت له انه مع ضرتها فتعجب كثيرا من قولها لأنه يعرف انه متزوج من امرأه واحده وهي الواقفه امامه فقالت له لا تستغرب انه عند صديقه فلان فهو دائما معه وطول الوقت

لأن جهودهم لعمل الخير تكون احسن وأسهل

لأنه لا حرمة لا ويا هو اليجي يطب وكأنه كلچ.ه لا سامح الله

من الفقر والجوع

مرتبط بأرادة الله وبفعل الخيرين وبفعل الصدف

لأنك ترى ازواج شكلا او حالتهم الماديه متضاده جدا ولكنهم متفقين بينهم والحب والود يعمر بيتهم وحياتهم العائليه ولله الحمد

اي بدون دگم

حتى تضيع اي حتى لا يتم سماعها من قبل الاخرين اي ان عملك الشين لن يراه او يسمعه احد لان الصوت بالمي للضراط اقل صوتا

للتناقض والأمور الغير متوقعه بالحياة

لانه ينبت او ينمو منه اي هو جلد متقرن منه وبي اي هو لا يخرج من الخلف وينمو للامام كما هو متصور بشكل مشاع

اي لا يعد عدد الكؤوس الگلاصات

اي يستاهل ما لحق به واكثر

نفس المثل يقال الميلبسني تاج براسه ما لبسه قندره برجليهاذا مايحبني بشخاطي ومخاطي مايحبني بديرمي وخطاطي

السن بالسن والعين بالعين والبادي اظلم لكل فعل رد فعل وحده بوحده والبادي أظلم

لان افراد هذه الديانه وخاصة متدنيهم عندهم زلوف طويله ولابسين العرقچين الخاص بهم

اي تحذير لكل من تسول له يده الاعتداء

ها خوتي ها ها خوتي النشامه ها عليهم اخوتي عليهم

للتحدي واثبات قولك ورايك

اي ما قلت الا الصحيح

سيدمر كل شئ ويقلب الامور راسا على عقب

الى بئس قير
التمني بهلاك احدهم تكرهه

شكل بذيئ

تمنيا بالاذى لشخص تكرهه
وهي ليست بأمثال

سأل الامام الحسين اعرابيه قادم من العراق بالصحراء على سؤال وجهه ابن فاطمة الزهراء الامام الحسين عن احوال العراق وهو في طريقه للعراق مستجيبا دعوة العراقيين له داعينه ليكون خليفتهم ولكنهم بدلوا رايهم بفعل الرشاوى والاموال التي وصلت من الشام

واگفله سچينة خاصره واقف له بالمرصاد ويدورله الغلطه

قول وليس بمثل

قصه جميله لاب ترك ارثا لاولاده الثلاثه مذكوره بالخواطر

قول وليس بمثل
سؤال به استفزاز وبه طلب تفسير لم التحارش بهم

للكره الشديد
ليس بمثل

للقير الاسود التسميه للقير الاسود قادمه من حيث انه بالكوره حيث يتم تسخين القير وتحضيره فهو يغلي بدرجات حراره عاليه جدا وناره تشبه نار جهنم فلهذا يتم استخدامها بالامثال لاعطاء صوره عن هذه الوضعيه

يا ما اندگت على الروس طبول

ليس بمثل
قول تهديد

او چذبوا عدل

للتشبيه بينه وبين الحيوان اي هو كلام مبطن لأذلال شخص دون ذكر الكلمات السيئه مباشرة فهنا التشبه يعني الحمار او الدابه

تقال للأنسان السيء الذي لا قيمة له ولا يستحق ان يعامل كأنسان

وحده الصبح ووحده بالليل يقصد بها البرشام او الكبسوله او الفتيله التي توضع بالمخرج للتخلص من القبض وتسهيل البطن

نوع من الفشار والقذف والسب
هذا ليس بمثل

والسيبَندي هي تسمية للشرير خالق المشاكل ، وهي كلمه فارسية الاصل ذات مقطعين : “سَ يْ ” وتعني : ثلاثة ، و “بند – بندي” وتعني : الأطراف ، فيصبح المعنى : ( الأطراف الثلاثة ) أو ( المربوط من ثلاث ) ، حيث كان المجرم أو المتهم يُحبَس ، فإذا زاد شَرهُ يُقيد من كلتا يديه ، فإن أوغل في الشر والشتيمة والركل وإصطناع الضجيج ، يقومون بتقييد ساقيهِ ويربطون معهما إحدى يديهِ ، بينما تُترك اليد الثانية طليقة للإستعمال !!. والغريب أننا لا نزال نستعمل هذه الكلمة في أغراض لا علاقة لها بما تعنيهِ الكلمة في الفارسية ، بل نستخدمها في التحقير والتقليل من قيمة الشخص وتصويره كحثالة للمجتمع .

طبعا خلال الطوش هو الخلال الاصفر اي التمر قبل ان يلحگ ولونه اصفر وهو يسقط من الشجره لوحده اي لا يتم الصعود اليه لقطفه ويتم تجميعه وبيعه على البيوت هكذا ويكون شويه لاحگ وليس لاحگ كثيرا ويكون ذوقه سكري اي حلو ولكن ليس كلش حلوالمثل يقال للأعتماد على الله وعلى ما هو مقدر ولا داعي للقلق والمثل يمكن صياغته بأشكال مختلفه مثلا للتهكم من شخص لا يعمل وينتظر ان يرزق اما بزنبيل نقود نازل من السماء له او على سقوط التمر لوحده فيأكل منه وان لم يسقط فيظل جوعان

اي تم تدميرهم وتم تفريقهم

تعادل العباره هي خو مو فرهود اي هي ليست فوضى بل هناك موازين وضوابط واحكام

او عنده عياده تقال للشخص الغائب وبالحقيقه اصلها يعود عندما اي عسكري او بالاخص الجنود عندما هو بالخدمه وكان مريض او مصاب ويريد استشارة الطبيب او الذهاب للمستشفى او المسوصف العسكري فيجب عليه تقديم طلب الى امرية معسكره لكي يحرروا له العياده التي تسمح له بالخروج من المعسكر ايام الدوام

هذه خركيه تقال للشخض الضعيف الذي لا يتحمل الصعاب فمثلا الامراه الحامل او في بداية حملها وبدات تنزف فالطبيب ينصحها بعدم الحركه والنون طول النهار من اجل الحفاظ على حياة الطفل وتجنب سقوطه وخاصة في الاشهر الثلاثه الاولى علما انه من المعروف حال دخول الامراه الحامل الشهر الرابع فتكون كلش مطمأنه الشغله اي الطفل مشدود اكثر برحم امه واحتمال سقوطه يقل وتلفظ الكلمه خركي بضم الخاء

يريد يرجع عگارب الساعه ليوره تقال لتبيان ان ما فات لا يمكن ارجاعه او تغييره فيجب ان نفكر بالمستقبل ولا نفكر او نتالم على ما فات لان هذا لا يغير شيئا

عباره تقال اعتزازا او محبة برجولة شاب او رجل اصيل

وگوف اللگمة بالبلعوم هي إحدى المصطلحات المتداولة في قاموس الموروث الشعبي العراقي،وتحصل عندما يتقدم الشخص للأكل وبعد أن يأكل لگمة أو لگمتين لا تدخل إحداهما في البلعوم أو يحس صعوبة في بلعها ،فيعتقد بأن أحد أبنائه إن كان متزوجاً أو أحد المقربين له إذا لم يكن متزوجاً جائع. ولذلك لا تدخل اللگمة بسهولة وتحدث عادة مثل هذه الحالة عندما يكون ذلك الشخص يعيش في بلاد الغربة .... وبعضهم يقول بانه فديوم وكفت اللگمه ببلعومه وختنك وجابوله مي ودگو على ظهره ووصلت روحه للموت ومن ارتاح سالوا كالو اكيد تذكرت ابوك لان ابويه جان عسكري ..كتلهم لا بس جانت عيني على لحمايه واخويه الصغير خلاها بحلكه وملحكت عليها ..ولحد الان اللحمايه ببالي وعمري مانسيتها لان جان شكلها يشهي

اي وقع او سقط بمشكله عويصه من الصعوبه الخروج منها

راوا العين الحمره الا بالقوه اي انه عندما يغضب الانسان فدمه يصعد الى راسه وسيكون بياض عينيه شبه احمر بفعل تمركز او تواجد الاوعيه الدمويه هناك اي هي معيار للتخويف راووا العين الحمره تعني انهم اذاقوه من الضرب او المهانه او الذل او الشده التي جعلته مبهوتا وخائفا منهم

للغبي

للغباء المستفحل

مضرب تلفظ بفتح الضاد والراء وتسكين الباء وتعني ان الطير هجين وغير متاصل وهكذا تقال لاشخاص غير اصيلين

يضرب للحساب الدقيق كان العرب ضعيفين بالحسابات ونقصد بالعرب البدو والعربان فلضبط حساباتهم كانوا يستعملون الحصىى لمعرفة الأعداد فمثلا ان قالوا سنغادر بعد اربعة ايام فهم يأخذون اربعة حصي وكل يوم يوم يرفعون حصوه وهكذا يستخدمون الحصىى في معرفة التواريخ وعدد الحيوانات وقد قال تعالى في كتابه الحكيم احصاه الله ونسوه واحصاه هي من الحصى اي عدده

اي الضرب بضربه اقوى من ضربة العدو چمل الصاع صاعيناي زاد الطين بله

اي انه لا يستحي ولا يخجل من اعماله او اقواله او تصرفاته

تقال لتبيان معزة شخص او قريب في حفله او گعده او عزيمه او عشاء او غداء

خلي اللي يبوگ يبوگ وانت هم بوگ واسكت وفي تفسير اخر اكل وفرهد وظل اتصيح جوعان وما عندي اكل حتى الاخرين يشفقون عليك ويساعدوك وفي تحليل اخر هو انه اكل واحچي ولكن الكلام يجب ان لا يمنعك من الاكل اي لا تلتهي بالكلام ولا تؤكل وعندها الاخرين سياكلون الاكل كله ولا تحصل على شئ اي لا تلهي نفسك خلال الاكل ومن المعلوم ان فراخ الدجاجه الصغار والذين هسه مفگسين من البيضه كلهم يوصوصون وهكذا الحال مع افراخ العصافير وهي بعشها فكلها تنتظر الاب والام ان يجلب لهم الاكل لكي ياكلوا والاباء يقولون لهم اكلوا ولكن لا تخرجوا الصوت لكي لا تحس بهم الاعداء كالحيه او الطيور الجارحه الاخرى فتاكلهم بطنه گام توصوص وتعني انه جوعان ومن جوعته بطنه گام تصدر اصوات اكل اوصوص وهي تقال للشخص الجوعان وعندما يعزموه على الاكل يقول بانه ليس جوعان ويدعي انه شبعان اي هي تقال لدعوته انه على الاقل ينگش بالاكل

لتجنب المشاكل

اشاره به للتخمير والعنب المعتق

للحذر والحيطه

اختلاف ما بين السما والگاع

يضرب للجو القاسي حرارة بحيث يصلخ ويحرگ الوجه

تالف او فاسد من اصله

لشكر الله على النعمه

هذه الاصوات والاخبار لا تخيف وهي ليست فعلا تشكل خطرتقال لأصوات الرعد القوي بالصيف ولكنها خاليه من المطر

اي خسارة عمك لا تؤذيك فعلا ولكن خسارة ابوك هي الخساره الفعليه لأنه مال ابوك هو مالك الحقيقي وهكذا فالأنسان يرث ابيه ولا يرث عمه رغم القرابه والعلاقهمال عمك و لا يهمكمثل عراقي: معناه ان لم يكن ما تملكه من تعبك، أو انك ملكت التصرف في غير أموالك فأفعل فيها ما شئت فما الذي سيضيرك إن أصاب هذه الاموال ما أصابها؟ و لتذهب الأمانات و حفظها للجحيم

لانه اما سينال القليل او قد ينسوه

ومعروف ان ساعة الملا ( امام المسجد ) هي مضبوطة لحرصه على الاذان في وقته المعروف وقد اشتهرت ساعة الملا بدقتها ودقة ومواعيدها .. لذا يضرب المثل في الساعة الدقيقة بانها اضبط من ساعة الملا ويضرب المثل ايضا فيمن تكون مواعيده مضبوطه وهكذا الحال ايضا مع الملا الذي كان يدرس ابناء المحله حيث كانت المدارس وقتها معدومه او نادره فكان الملا كلش قاسي مع الأطفال ومواعيد الدوام عنده مضبوطه بشكل دقيق جدا ومن يتاخر يتم عقابه بالفلقه مثلا وعموما هذه الساعه كانت تعلق بالصدر ولا يحملها الا أعيان القوم ومشايخهم ..

ويوضح هذا المثل شدة حرص البخيل على ماله وطعامه فحتى الفار لا يجد ماياكله في بيت البخيل لانه دون فضلات

تقال للشخص المتحدث وتبدا افكاره تتقطع ولا يعرف ما الذي سيقوله او بدا ينسى ما هو السؤال الذي كان موجها اليه او لا يستطيع اكمال حديثه

وهي عمل تقوم به فتاحة الفال او العرافات او قارئات الحظ في جنوب ووسط العراق وخداع المستضعفين بانهم سيعملون على عگد لسان اعدائهم فمثلا اذا شخص يعارض زواج فلان الى فلانه فان هذا السحار او الدجال او الدجاله يستطيع ان يعمل عمل يستطيع به عگد لسان هذا الشخص المعارض لزواجهم وهكذا الحال لعگدة الاذيال حيث يخدع السحره بعض الناس او النساء الاتي لم يتزوجن واصبح عمرهم كبير نسبيا وخوفا من ان تصبح عنسه اي بدون زواج تستشير الوالات لكي تسهل زواجها بحل العگد التي معموله لها والتي تمنع زواجهن

او ضرگ عليه الديچ

تعني الله يگويهم ويعطيهم الصحه والعافيه للعمل والمثابره وانهاء المهمه

باحسن شاكله ومظهر واحسن قيام

صنديحه تعني الگصه البيره نص وجه خشه الخشه هي الخشم المفروش

لماذا التفرقه بين اولاد من امهات متعدده ولكن من اب واحد او تقال قابل اني ابن العوبه اي ابن الزوجه الغبره الغير محبوبه من قبل زوجها كباقي الزيجات

اي الشغله لا فائده منها ومن المستحيل ان نربح بها شيئ يذكر فهي كالحصرم الحامض الذي لا يستساغ طعمه

الحلق تعني الحلي او التراچي

أو تجوع الحره ولكن لا تشتغل كمرضعه لأطفال الغير اي لا تشتغل كمرضعه كما كانت عليه نساء البدو في الزمن القديم حيث يرضعن اولاد الذوات الساكنين بالمدن لان ابناء الذوات يريدون ابنائهم ان يعيشوا ويتعلموا حياة الصحراء وتقوى اجسامهم ويشربون حليب النساء الكادحات اللاتي يقتاتن على الاكل وحليب الماعز او الجمال الاصيله وحيث الهواء النقي ويتعلم اطفالهم الفصحى والجود والكرم والشجاعه والجلد

اي بعض الاحيان حينما نتذكر او نقول موضوع ما او مقوله مشابهه فهذا يذكرنا بشيئ مشابه له اي يحق لنا التشبيه والتذكير بموضوع تم ذكره من قبل اخرين

اي عيونه جاحظه ومفتح عيونه الكبيره ولكنه لا يعمل اي شيئ اي واگف فقط يتفرج

اي واگف ولا يحرك ساكن

اي دخل بورطه ولا يستطيع ان يخلص نفسه منها مثل الطامس بالجعموصه

او بعد عيني انتم اي معزتكم تاتي بعد معزتي لنظري وعيوني ياعدل عيني كلمة يراد بها الإعتزاز بشخص ما كمبالغة كأنما يعدل قيمة العين من الإنسان

اي اضربهم واضرب ابائهم انعل ابو والديهم

اي يستحقون الفداء والمساعده والتكريم فهم اناس خيرين وطيبين

للجشع والهمجيه وعدم الذوق
ويقال ان ااحدههم طلق زوجته لأنها امامه تأكل حتى جعب الدجاجه فيقشعر جسمه من هذا المنظر من تصرفات زوجته

للرحمه والمسامحه

للمساعده والنصره عندما احتاج

شخص يتصرف بأنانيه ويخالف جماعته واهلهگام يغرد خارج السرب ويخوط بسد الأستكان

لحد تلفظ بكسر اللام وفتح الحاء وتسكين الدال والمثل يقال لتبيان المناصره والاسناد لحد الموت

اي ان الشخص الذي يعمل المكيده بغير حق ضد الناس الابرياء فسيأتيه اليوم والاجل الذي به يشرب السم هو بنفسه اي يجني ما عملت وافسدت يداه وعلى الباغي تدور الدوائر

اي ان الشخص تم ضبطه بالجرم المشهود من قبل قوه خارجيه اقوى منه وهي تقال للشخص الذي يعمل اشياء غير شريفه وغير قانونيه بشكل مخفي وياتي يوم وتنكشف حيله وهي قادمه من هجوم الصقر السريع والمفاجئ على مصيدته

اي الغيره هنا ليست الحسد بل يقصد بها الشهامه والشجاعه التي هي عنوان رجل شريف لا يخاف بالله ولا يخاف من قول الحق في نصرة الضعفاء

تقال للاستهزاء من قوة شخص يدعي البطوله والشجاعه في غير محلها

تقال للشخص الذي يهدد ويعربد ويؤشر على خصومه بأصبع الاتهام وهو بالحقيقه خائف ومرتعد ويتخبط بكلامه دون ان يدري بأنه بعمه هذا هو خائف ولا يعرف كيف يتصرف بعقلانيه للحوار والمناقشه

مثل يقال لتبيان ان هؤلاء الاشخاص ليس عندهم تربيه ولا والدين يربوهم التربيه الصالحه