مرحبا بكم على موقع العراق الحبيب

والعكس ايضا يقال الداء يعالج بالداء

اي يجب خدمة الضيوف او المعزين من جهة اليمين اولا

باوع او شاهد كيف هي طيبه كلش مثلا اكله معينه وهي عباره مصلاويه حيث بالمصلاوي يقلب حرف الراء الى غاء

لضرورة فهم كل المخفيات والأساليب التي تسهل البيع والربح

لانه محل انظار المريديه والمثل مأخوذ من حيث ان الثمر عالي بالشجره والأيادي لا تطيله فيرمون عليها الحجر من اجل اسقاطها على الأرض

تقال للشخص الذي هو ليس گدها بالعركه فهو يفضل ويتامل ان يتدخل واحد بينه وبين الشخص الذي يتعارك معه اي انه بالحقيقه غير قادر على مجابهة عدوه وجها لوجه

تقال للشخص الذي يحاول ان يتجنب بكل الطرق القتال والشجار مع شخص يريد ان يتشاجر ويتضارب معه اي بالحقيقه هو يفضل الركود للعقلانيه والصبر وتجنب القتال

اي يريد ان يقشمره ويوقعه بالتهلكه او يريد خداع الاخر لعمل الشئ السئ

لعديم الحظ

يحچي بتوزيحچي بحيل صدريحچي بزودهيحچي بتنگ تقال للشخص المتعجرف

يلجبت طاري هواي طيّرت شوري ........... خدّرت بالفانوس حسبالي قوري

يتكلم بطريقه لا يمكن فهمها اي حچيه كله مخربط

للغبي والذي لا يعرف الچك من البگ ومعلوماته قديمه ولا يعرف ما الذي يحصل من تطورات آنيه وفعليه

وكل الحلگ تستحي العين اي النظافه واللون والشكل للبضاعه تبهج قبل ان يتذوق الشاري الحاجه وعلى سبيل المثال الآن مثلا طريقة تقديم الطعام لها علم خاص بها والمطاعم الفاخره صاحبة العدة نجوم تبذل جهد كبير بهذا الأتجاه من اجل ترغيب الضيوف على مراودة مطاعمها حيث تقدم الصحون ووجبات الطعام على شكل لوحات فنيه وهكذا النساء الحبابات والجميلات يبذلن الكثير من اجل تقديم الطعام لأزواجهن واولادهن بشكل طيب وجميل ومعتنى به مما يكسب قلوب محبيهم

للمعامله بالمثل

مثل يهودي عراقي وتعني لا يمكن غشه اي لا يمكن ان نغششه باعطاؤه عمله مزوره اي مغشوشه او انه من المستحيل غلبه بالحساب حتى بقرش واحد قلب كلمه تركيه وتعني مزور اي غير قانوني او غير صحيح

للخربطه بالكلام
هي ليست بالمثل

اي من المفروض ان يذهبون لامهم الحقيقيه وليس لزوجة ابيهم التي هي اساسا معروف عنها لا تحب اولا ضرتها القديمه

للاستهزاء من شخص ما

اي من بطن عيني ساعمل لك الحاجه

خطيه بالقوطيه

شخص واگف يمك وليس منه اي فائده او قد تعني يضيئ لك بالعسر اي لا يوجد عندك شمعه جميله وكبيره ولا يوجد كهرباء وانت بالظلمه وما يضيئ لك هو هذه الشمعه الصغيره التي يا دوب اتضوي او مثل اللاله القليلة الضوء لان الفقير يخاف من صرفيات النفط والمثل يقال عند التاجر او صاحب محل وبوجود هذا الشخص بقربه ينقطع رزقه

تعني راح يموت والخبزه حسب ذلك الوقت تعني الحياة لان الفقر كان مستشري والناس يا دوب تاكل الخبز اي حتى الخبز من الصعوبه توفيره بسهوله

هاي شلون بلشه او شلون ورطه

للحيره من سماع هكذا معلومات

للبدايه السيئه والتي هي مدعاة للسخريه لأنها تناقض ما تم الأدعاء من القدره على عمل الهوايل

الحرمان والضغط والمنع كلها تسبب الانفجار النفسي والحسي

يضرب لمن يتبرمك ويعطي وبنفس الوقت يگد

ويروى لا أرحمك ولا اخلي احد يرحمك او لا أرحمك ولا أخلي من يرحمك ويضرب لمن يمتنع ويمنع غيره عن المساعده

وقصة هذا المثل يرويها الأديب مصطفى علي حيث ان ليلو هي بنت ألچلبي وهي إحدى نساء محلة قنبر علي الواقعة في رصافة بغدادوكانت دميمة الخلقه ومع دمامتها فأنها لا تترك فتاة أو امرأة إلا وتجد لها عيبا أو نقصا في جمالهافلما سألنها بعض النسوة عن سبب عدم نجاة فتاة أو امرأة من نقدهاقالت : هذا القول .........فذهب مثلا .يضرب :لناقص ينتقص من هو أحسن منه

مثل بغدادي قديم باللغة الفارسية وكان منتشرا بكثرة في الاوساط البغدادية سابقا . ويعني اذا لم يكن بالامر حيلة فلماذا يغلف الموضوع . ويحكى ان احد البغادة ذهب الى ايران وتعرف على شخص ايراني هناك وقام الايراني بواجب الضيافة والتكريم له . ووعده بان يزوره في بغداد حين قدومه اليها . وفعلا جاء الى بغداد وللتقدير والاكرام عزمه البغدادي في منزله على أكلة دولمة واستغرب الايراني من هذه الاكله لانه لم يشاهدها من قبل وشرحها البغدادي له بانها متكونة من محشي الرز واللحم وخضروات وبهارات ومطيبات وملفوفه بورق العنب والسلگ وحشوه اخرى قد تم حشوها داخل البيذنجان والفلفل والبصل والشجر وبعض الاحيان الطماطه , فاستهجن الايراني هذه الاكله ولم يقبل ان يأكلها لشكه ان في الامر لعبه ما رغم تاكيدات البغدادي بان الموضوع طبيعي وقال له "أگر حيلة نداري .. چيرا لفلف ميكوني".. اي لو ماكو بالموضوع حيلة او دالغه لعد لويش املفلفيهه؟ ..

مثل بغدادي يضرب للانسان حين يواتيه التوفيق ويخدمه الحظ فيأتيه رزقه رغدا رغما عنه ومن حيث لايحتسب .الكنيس دار العباده لليهود .يروى ان احد اليهود الفقراء قد عجز عن ايجاد عمل له وتوسط بعض اصدقائه لكي يعين خادما في الكنيس وحين سأله الحاخام هل تعرف تقره وتكتب فاجاب لا فقال له انت ماتنفعنه . ثم ترك اليهودي بغداد وهاجر الى امريكا في بدايات القرن الماضي واشتغل ببيع الجگاير والشخاط والمواد المنزلية البسيطة وتوسعت تجارته وكثر رزقه وفتحت عليه ابواب المال والغنى من حيث لايحتسب , واصبح من اصحاب الملايين وصاحب شركات كبيره وحسابات ضخمة في البنوك وفي يوم احتاج ان يسحب مبلغا كبير من المال من البنك فتقدمت له الموظفة باستمارة ليملآها ويوقع على المبلغ فقال لها اني ما أعرف اقره واكتب فقالت له الموظفه بتعجب كل هاي الملايين ومتعرف تقرة وتكتب لعد لو تعرف اشچان صرت !!! گلهه چان صرت خادم بالكنيس مال بغداد .....

ي منها اي ان كنت تستحي من لوم شخص او رجل معين اساء اليك نوعما فانك امامه تستحي ان تصارحه او تلومه على فعله ولكن اذا ذهب وولى دون رجعه اي انك من المستحيل بعد ذلك ان تراه فلا حرج اذن بالبوح بما تكتم وقول ماتريد عليه بذكر عيوبه ومساوئه لانك سوف لن تراه ابدا

اي هي لتبيان ان بعض الامور هي لا تخصك اي انت لا حرج عليك بها فمثلا مناسك يوم السبت كالصوم والذهاب للكنيسه المعبد فان لم يعملها اليهودي هذا اليوم فهذه مشكلته وليست مشكلتي وهكذا الحال ينطبق بقول النصراني على المسلم لو الاخير لا يصلي صلاة الجمعه مثلا اي هذه هي مناسكه والاخرين لا حرج عليهم

وعسا ان تكرهوا شيئا وهو خير لكم

يضرب لتبيان سهولة ايجاد الشغل للشباب

تضرب لفتاة كلما يتقدم لها فتى فان والدها يرفضه ويريد دائما ان يتقدم لها شخص غني ويسير الحال فاضطرت هذه الفتاة ان تبوح بسرها لامها لانها راغبه بالزواج المبكر وباي رجل فقالت هذا الشعر فلما سمعه والدها اضطر لتزويجها باول من تقدم لها خوفا من ان تجلب العار له بفعل شهوتها

عند أظهار مكامن القوه للناس والجوارين فتراهم سيهابوك ويخافون منك وسيحسبون الف حساب لك قبل ان يجرؤوا على الأعتداء عليك او على أهلك

تقال للشخص الذي يتقول الكثير دون فعل او من يدعي الغنى والقوه والذكاء وهو ليس على ذلك

لرؤية اخلاقهم هل هم مسامحين واصحاب خلق جميل ام هم اصحاب اخلاق عفنه ومتعصبين ولا يعرفون للسماح معنى

المثل يضرب لتبيان ان من يتألم اكثر فهو الذي سيعاني اكثر وهو الذي سنسمع صياحه وآلامه اكثر من الآخرين
فهنا بالمثل الآلام الناتجه من الدنبله اكثر منها للزنگطه ولهذا نسمع صراخ وىلام صاحب الزنگطه اقل منها للذي صاحب الدنابل

يضرب لأن اكل الي.ود حلال وللأمان يفضل النوم عند الن.ارى

البربوگ ما يغرگ وخاصة اذا كانت بلبولته مكسوره والمثل يضرب للشرير من الناس لا يحاط به اي دائما يفلت من الحظ السئ او من الموت كهذا الوعاء للشرب والذي يرمى بالشط فلا يغرگ بفعل الهواء المحصور داخله فلا يستطيع الماء الدخول الى داخله واذا دخل فهذا سيعني غرقه ونزوله لقعر الماء

للمتذبذب وغير مستقر من الناحيه الأيمانيه

من حكم الناس العقلاء وغير المستبدين والمتعجرفين بآرائهم فقط

سبحان الي جمعنا بغير ميعاد..فرحنا والفرح بالخير ينعاد

عباره او انشوده كان يرددها الابناء بالشارع وبالدرابينيقول محمد زاير، لا ادري متى ولدت، رغم ان ابي كرر القول بأنه كتب ذلك في احدى مفكراته القديمة، اما امي التي كانت لا تقرأ ولا تكتب فقد قالت: انت ولدت بصفر بعد الظهر ولاتعرف السنة او اليوم وانما تتذكر الناس وهم يكسرون الاباريق والتنك بضربها في الحائط مرددين - اطلع ياصفر،راح صفر جانه اربيع ، يامحمد يا شفيع راح صفر جانه ربيع يا محمد يا شفيع

لضرورة الكرم

للواثق من نفسه وكرامته اهم شيء له

من الممنوع على الذكي ان يخطأ

للسخريه والضحك والهزل

او راح او فات بيها زرگ

عديم الأخلاق مغسوله اليدين منه اي لا تتوقع يوما ان يعمل شيئا صالحا

للأهمال وعدم الرعايه والأحترام لشخص لا يستحق ذلك

للسخريه

مصيبته انه كل من اخوته يتشاجرون فيما بينهم لاغتصاب حقه وهو لا يعرف ماذا سيعمل لأن مصيبته من اخوانه وليس من الغربه وهي تقال للاستهزاء من اخوته الذين هم بدلا من مساعدته ونصرته يستغلوه

نصيحه للغير عارفين بالامور فعليهم الأتعاض او تجنب ما لا يعرفونه لتجنب سخرية الىخرين منهم

قابل آني شام گفه ايديمشتم تلفظ بكسر الميم وفتح التاء وهي تقال لتبيان صعوبة الحدس والظن بما سيحصل بالمستقبل وعلى العموم لو شمينا اليد التي ناكل بها طبعا بدون ملعقه ومثلا اكلنا سمك او اكلات معينه زفره فنستطيع ان نعرف او نتذكر ما اكلنا وذلك بشم باطن اليد لانها في تلامس مباشر مع الاكل فلهذا اذا شمينا الگفه لليد فمن المستحيل معرفة الاكل لانها ليست بتلامس مباشر مع الاكل اي ان طاقاتي ومعرفتي لا تسمح لي بالتخمين والمعرفه اكثر من الوسائل البسيطه التي املكها أشم گفه أيدي عموما المثل يقال حينما تحصل مصيبه غير متوقعه مثلا انت تعرف اعدائك الاجانب وتحسب الف حساب لهم ولكنك لم تأخذ الحذر من شخص قريب جدا لك او من صميم عائلتك ويغدر بككيف لي ان اعرف عن شيء لا اعرفه

للسخريه

للسخريه

تقال للمريض وطريح الفراش

لرحمة الله التي لا تنقطع عن العالمين ابدا

للاشاره الى الأخوه بين الشمال والجنوب

ملح بغداد لا غزر ولا فاد !!!.. لبن اربيل صار الهم دوه اوزاد

لسيء الحظ

لا عاب حلگك بس لا حياة لمن تنادي لا حياة لمن تنادي هو تعبير في اللغة العربية يُستعمل للدلالة على أن الشخص الذي يُوجه له النداء، لا يُعير الموضوع أي اهتمام أو لم يصدر منه أي ردة فعل.عادة يُستعمل هذا التعبير عند العامة العرب للتعبير عن السخط الحاصل تجاه شخصية ذات مسؤولية أو تجاه السلطات الحاكمة

اي يبوس ايد الشخص الذي ضده لانه كان يقدر يعمل الهوايل بي ولكنه كان كريم وما فعل الا القليل بحقه او على ما فعل من عمل سيئ

اي لكل واحد قسمته مكتوبه ومقدره من السماء

للغزل

حبه البين المثل يقال لتمني الخساره والعذاب والآلام لشخص تكرهه حيث ان عضة الگراده تكون مؤلمه جدا ولا يمكن فصلها او خلعها من جلد ضعيتها ولمصها للدم مباشرة من جسم الضحيه

تعبير لتجنب تحمل المسؤوليه

للمساواة بين الجميع

اي يتباهى بنفسه وينفش ريشه والذكر فقط يعمل هذا لانثاه لاغرائها وهو بصوره عامه اجمل واحلى من انثاه وريشته تستخدم بالقران كمؤشر الى المكان الذي وصلنا به بالقراءه كي نواصل بالمره القادمه القراءه من هذا المكان نفش ريشهاي عرم وگام يتعيقل وهو ليس على ذلك اي حقيقة هو ليس بهذا المقام اي ليس بالشجاع للمغامره والعراك

صانع الأستاذ أستاذ ونص صانع الأصطه أصطه ونص كثيرا ما نسمع هذا المثل يتداول شفاهيا على ألسن العامة من الناس كلما وجدوا صناعة لصانع أجود بصنعتها ممن علمه صناعتها ، أو عند الحديث عن شخص تفوق معلمه في الصنعة ، وحكاية المثل إن شيخا قائم على تدريس تلاميذه الأطفال عندما وصلته صينية حلويات ( بقلاوة ) من وجيه من وجهاء المدينة هدية لجهوده في تعليم الأولاد على القراءة والكتابة وحفظ سور من القرآن الكريم ، وما أن وضع الصينية جانبا وإذا بحاجب الوالي يخبره بطلب الوالي المثول أمامه ، فاحتار الشيخ في أمره فهو لا يستطيع تأخير إجابته لطلب الوالي ، كما لا يستطيع ترك الحلويات قرب التلاميذ الأطفال لئلا يأكلوها ، فاهتدى الى حل يجيب من خلاله طلب الوالي ويحافظ على صينية الحلويات من عبث التلاميذ بعده ، فقال لهم : أولادي .. أوصيكم بعدم الاقتراب من هذه الحلويات لأنها مسمومة ، وذهب راشدا مع حاجب الوالي ، فقام احد التلاميذ وطلب من زملائه مشاركته في تناول الحلويات فقالوا له : ولكنها مسمومة ، قال لهم : شيخنا لم يصدق معنا ، فلو كانت مسمومة لما أرسلوها هدية له ، قالوا : ولكنه سيضربنا ضرباً مبرحاً ، قال لهم : شاركوني تناولها وأنا أكفيكم ضربه ، وما هي إلاّ لحظات حتى أصبحت الصينية فارغة ، جن جنون الشيخ عندما عاد ووجد الصينية فارغة صائحاً بهم : من فعل هذا ؟ ، فقام ذلك التلميذ مطأطأ الرأس قائلاً : شيخنا كنت ابري قلمي بالمبراة فوقعت من يدي وانكسرت فخفت من غضبك وعقابك لي فأردت أن اسم نفسي لأخلص من العقاب فما وجدت سماً غير (البقلاوة) المسمومة فأكلتها لأموت ولكني مازلت حياً . تأمل الشيخ ما قاله التلميذ وفكر قليلاً ثم قال للتلميذ : عوافي اطلعت اضرب من إستادك

يحكى أن رجـــلاً تزوج بامــــرأة ثانيـــة بعد وفاة زوجته الأولى التي تركت له طفلة لم يتجــــاوز عمرهــــا عشرة أعوام .بدأت تتصاعد قســــاوة زوجة الأب يوماً بعد آخر بمعاملتها مع تلك الطفلة ، وكلما شعرت أن ظواهر الحمل قد تأخرت عندها زادت في قساوتها ، حتى وصلت الحالة الى جعل الطفلة تعمل نهاراً وليــــلاً لقاء رغيف خبز واحد لا يسد جوعها ، ولم تخبر الطفلة والــــدها خوفـــــاً من إزعاجه وحصول المشاكل بينه وبين زوجتهلم تكتف زوجة الأب الظالمة بذلك بل كانت تضربها اشد الضرب والطفلة تزداد صبراً ، وبعد يوم شاق طلبت الطفلــــة من زوجــــــة أبيها أن تعطيها ما يسد رمقها حتى تستطيع العمل في اليوم التالي ، فقدمت لها رغيف خبــــز وحزمة ريحـــــان قائلة لها: ( ?رصة لتثلمين با?ـه لتحلين أكلي لمن تشبعين) ، فكرت الطفلة وهي خائرة القوى أنها ستلاقي الضرب إن خالفت أمرها فلا تثلم (الـ?رصة) ، و لا تحل (البا?ـه) ، فهداها ذكاؤها إلى أن تأكل الرغيف من وسطه دون أن تثلم محيطه ، وان تسحب عيدان الريحان من الحزمة دون أن تحلها ، ولما جاءت زوجة الأب ورأت ما فعلت ضربتها وهي تقول : منو علمـ? هذا ؟ ، والطفلة تقسم اليمين انها قامت بذلك لوحدها ، وفجأة دخل الأب فوجد ابنته في أردأ حال ، فقد كانت زوجته تبعده عن رؤيتها ، فجن جنون الرجل عندما علم بما تفعله زوجته بابنته ، وطلق تلك المرأة القاسية ، وبقي لطفلته يرعاها ، وطفلته ترعاه .

يحكـى ان حـطابـــا صاحـب أسدا لكثـرة تـردده علـى غابـة للتـحطيـب ، فدعاه يومـا لتناول الطعام في بيتـه ، وكـان النـاس يـهربون عندما يشاهدون الحطاب يماشي ذلك الأسد في طرقات المدينة ، وعندما وصلا البيت قالت زوجة الحطاب لزوجها وهي تظن أن حديثها بعيدا عن أسماع الأسد : لماذا روعت الناس من هذا (أبو حلـ? الـ?ايف) ؟ .عندما خرج الأسد من وليمة الحطاب وعـاد إلى عرينه في الغابـة كـان الحطـاب بصحبته ، ولما أراد الحطاب العودة إلى بيته ، طلب منه الأسد أن يضربه بالفأس على رأسه ، و إن لم يفعل يفترسه ، فاستــــــغرب الحطــــاب من طلب الأسد وضربه ضربة جمع فيها كل قوتــــه ليتخلـــص منه نهائياً وولى هارباً ، وبعد مضي مدة من الزمن عاد الحطاب إلى الغابــــة وهو يظن أن الأسد قد مات لقوة الضربة ، ولكنـــه فوجـــئ بخــــروج الأسد له فارتبك وأراد الهرب ، ولكن الأسد طمأنه وقال له : لا تخف ومد يدك وتلمس الجرح الذي أحدثته في رأسي ، فمد يـــده الحطاب وهو يرتجف فوجد الجرح قد اندمل فقال له الأسد :(الفشخة طابت وحـ?اية مرتك من ?لبي ما غابت) عند ذاك عرف الحطاب سبب طلب الأسد ضربه واعتذر له .

لم يكن اختيار الصديق الصادق الصدوق أمرا هينا بل يكاد يكون من أعقد الاختيارات للإنسان لما تحتمل الصداقة من صفات لا تتوفر عند كثير ممن يعدوهم أصدقاء ، ومنها كتمان الأسرار وإبداء المساعدة في ضيق ونجدة الصديق في حق وعدم تركه ، وفي ذلك نجد حكاية ملك مع ابنه في اختيار صديق له في لسفره من بين مئات من الأشخاص الذين يعدّهم ابنه أصدقاء له .والحكاية إن ابن ملك أراد الذهاب برحلة بحرية للترفيه والتجارة ، فاشترط والده الملك أن يختار له رفيق رحلته بنفسه ، فانصاع لأمر والده ، واخذ يدعو أصدقاءه لاختبارهم الواحد تلو الآخر ، فيدعو صديق له إلى وجبة عشاء وما ان تحضر المأدبة بأشهى أنواع المأكولات حتى يستأذن من صديقه للذهاب بعض الوقت والعودة إليه ، لكنه يتركه حتى الصباح بتوجيه من والده الملك ثم ينقل لوالده انه وجد صديقه نائماً بعد أن تناول طعام العشاء لوحده ، فيقول له والده الملك اتركه وهات غيره ، واستمرت هذه الحال حتى كاد أن يصاب الابن باليأس ، ولكن في واحدة من الاختبارات وجد صديقه مستيقظاً ولم يمد يده إلى الطعام ، فاعتذر عن تأخره وسأله لماذا لم يأكل طعامه فقال له : لا يمكن أن أمدّ يدي إلى طعام صاحبه غير موجود ، فانشرح صدر ابن الملك وأسرع يخبر والده بذلك ، فقال له الملك : إذن هذا صديق وفي ، ولما يذهب معك اطمأن عليك .تقول الحكاية إن ابن الملك تعرض لمواقف صعبة هالكة لولا وجود صديقه الوفي معه ولما علم الملك ما جرى في ا لرحلة وما قام به الصديق جعله وزيره وزوجه ابنته .

قد يعتقد البعض أن كلام الناس لا تأثير له في مسارات الحياة ، وأنه عبارة عن قصص وحكايات عابرة ممكن الأخذ بها أو إهمالها ، والحقيقة إن كلام الناس يمكن أن يغير مجرى حياة الإنسان الذي لا يجيد التعامل معه إلى غير مسارها وقصة جحا مع ابنه وحماره معروفة ومتداولة بين كثير من الناس ولنأتي بحكاية أخرى وما أكثرها في هذا الموضوع : يحكى أن رجلاً حكيماً نصح ولده أن لا يصدق كلام الناس إذا لم يشاهد وينظر بعينه ، فلم يقنع الولد بنصيحة والده لأنه يعيش بين الناس ، ولا بد أن يتفاعل معهم ، وأراد الرجل الحكيم أن يقنع ولده بالبرهان ، فأخذه إلى سوق المدينة المزدحم ، وفي غفلة من الناس وضع عمامته على الأرض، ثم أخذ يصيح ويندب صاحبه الذي ابتلعته الأرض وبقيت عمامته عليها ، وتجمهر الناس بين مستغرب ومتعجب وسائل ومستفسر ، أخذ الرجل العمامة وهو يبكي صاحبه ومعه ولده وخرج من السوق ، سأله ولده عما فعله فقال له سترى نتائج ما فعلت وتسمع أحاديث الناس وأنا لك من الناصحين .اخذ بعض الوقت ثم عاد إلى السوق ومعه ولده فوقفا خلف مجموعة من الناس متجمهرين يحدثهم أحدهم عن الحادثة ويصف لهم شكل الرجل الذي ابتلعته الأرض ويأسف لشبابه ، ثم ذهب بولده إلى تجمع آخر ليسمع احدهم وهو يقول انه امسك بالرجل من منكبيه ليخلصّه ، ولكنه خاف من أن يسحبه معه فتركه ، وثالث قدّر عمر الرجل المبتلع ، ورابع يصف فتحة الأرض ، وخامس .... وسادس ...خرج الرجل الحكيم ??ن السوق وسأل ولده عن رأيه بكلام الناس فقال له ولده : الآن اقتنعت بما نصحت يا والدي .

ويقصد بها الجمل حيث من المعلوم ان البعير يچتر فيخرج الأكل القديم من بطنه ليعيد علسه وهضمه
ابو حلگ الجايف... لا مو جايف
وهي اهزوجه او كلمات يتغنى بها الأولاد بالحي حين يصل بائع الملح المحمل على الجمل بشوارع الحي فيركضون الأطفال خلف الجمل يصيحون أبو حلگ الجايف وهذا صحيح ان رائحة فمه جايفه بفعل اجتراره للاكل المخزون سابقا بمعدته ولكنه حينما يزأر او يغضب البعير من الأولاد حوله وخوفا من ان يعضهم حيث ان عضته قاتله ومؤذيه وشريره فيبدلون رأيهم الاطفال بالقول لا مو جايف وهي فقط تغنى لكي يلعبون وللدعابه

من المسلمات البديهيه بالحياة والتي لا تقبل التغيير

حبته الگراده او حبها البين او حبتها سليمه وتقال كرها بشخص ما وهي ان تتمنى البؤس والفقر والمرض من شخص تكرهه فتدعي عليه لكي يصيبه مرض او يموت او تعضه گراده والگراده هي حشره فظيعه فهي تتغذى على دم الحيوانات وان التصقت بها فمن الصعوبه اقلاعها منه كما يحصل بالگراد على جسم الكلب او الخروف او الحصان اي تلزگ لزگ

تقال للشخص الذي من المحتمل ستأتيه حالات او ظروف غير جيده من النحس وضيق الحال وعسر العيش او غضب من قبل حاكم جائر عليه او رب عمل يتسلط عليه ويرويه الويل ولانه سيتعرض لكل هذه الاشياء فنقول له لكي يحمي راسه من الضربات والموجعات ان يحافظ على عمامته على راسه ولا يفقدها لان عند فقدها فالضرب على الراس يكون اكثر الما وهكذا الحال تقال لانسان خائف ومهزوم فهو خلال ركضه وهربه قد تقع عمامته من راسه فنحذره بأن يمسكها خلال هزيمته وركضه

دگ الخشب تقال عند ذكر غناء او تمني حياة شخص اخر يعيش برفاه وبغنى ولنبعد الحسد نقول هذا الكلام اي الزم الخشب لدور الخشب في انقاذ نبي الله نوح وجزء من عائلته ومن امن به من الفيضان اي كل من لزم الخشب والمقصود به هنا الصعود للسفينه فهو قد نقذ حياته من الغرق

ويقال ترباة مره اي الامراه التي تربي الولد بعد وفاة ابوه او طلاقها من ابوه والولد ظل معها فهذا الولد سيتربى بكنف امراه وليس على ايدي رجل فسيكون عموما ضعيف الشخصيه وغير قوي وغير شجاع ويكون نسواني اي يحب مجالسة النساء منه من الرجال اي شبه خنثى وقيل بالمثل الثور وليس الولد لتبيان انه ذكر و ولكنه صار شبه خصي او خنثى او محرم اي معاشر للنساء اي نسيواني اي يحب النسوان كمرأه ولكن انتبه بالعراقي نسيواني او نسونچي لا تعني رغبه جنسيه بالنساء بل هي انه رجل ولكن يحبذ الجلوس والسمر والنقاش بمواضيع تخصهن ولا تخص الرجال في حين في سوريا ولبنان فاستخدام هذه التسميه تعني العطش وحب معاشرة النساء بغرض في نفس يعقوب

اي المطي او الحمار هوايه احسن منه والمطي يظلم او يساء اليه عند نعت البعض من الناس بالمطي

وهي تقال حينما نذكر اسم حيوان قذر او غير اصيل كالمطي والكلب خلال الحديث او الكلام فالراوي حينما يريد ان ياتي بطاري الكلب يقول حاشاكم او حشاكم وياتي باسم الكلب ولكن هنا بالمثل لتقليل قيمة شخص تكرهه فتعامله كالحيوان لان سيرته نگسه فتقول هكذا عباره

او ممكن قولها للرجل اذا عضه الچلب ينچلب

شعيله تلفظ بكسر الشين وفتح العين وهي تقال للمراه التي تثير الفتن وتشعل المشاكل واللغاوي بين النساء وخاصة القارب والجوارين وبين نساء العگد اي الدربونه البغداديه

تقال للشخص الوصخ والقذر والگلگ هي البعارير التي تلصق بلية الطلي من الخلف اي ذيله وصخ وقذر وغير نظيف وللعلم ذيل الخروف عليه الصوف فقط من الخارج ومن الداخل فهو فقط جلد

لتبيان الفقر والعدم وانه لم يغتني بعمله مع الاخر خلافا للوعود كما هو حال المراه تعاتب زوجها

قصة المثل حيث يحكى أنه كان في احدى الـكنائس كان يسمح القائم عليها بشرب الخمور والعربدة في كل اسبوع مرة لمدة خمس دقائقتنتهي بطرقه على طاسة كبيرةموضوعة امامه لتعلن التوقف الفوري والتاموكان الجميع يلتزمون الاوامر بشكل تام حيث ان المده كانت قصيرةجدا لا تتجاوز الخمس دقائق وحيث ان الجميعلم تكن تكفيهم هذه المدة فاتفق بعضالاشقياء في صباح ذلك اليوم بسرقة الطاسة من امام القائم عليهموبدأوا بالشرب والعربدة فطالت المدة وكبيرهم يبحث يمنة وشمالاوساد جو من الاستغرابحيث ان المدة طالت اكثر من ربع ساعة ولم يسمعو صوت طرق الطاسة فسأل بعضهم عن السبب فبدأ الحديث يتداول على ان الطاسة ضايعة وبذلك جرت مثلا يقال عندما تضيع الاموراو تختلط وليس هناك ضابط لها فيقال هذا المثل طاسه وضايعه وين نلگاهاويقال: هي الطاسه ...تمثل نصف الراس لذا قالوا طاسه وضايعه...

وفي تفسير آخر ضايعة الطاسة" عبارة يقولها البعض عند ذروة إحباطه، أو قبل ذروة إحباطه بقليل، وغالباً عندما لا يجد استجابة لطلبه، أو لمعاملته، أو فقدان الموضوع عند أكثر من موظف.قاطن الجزيرة العربية اعتبر - ولا يزال - الطاسة الإناء المفضل لإرواء العطش، أو لنقل الماء من الگربه منها إلى جوف العطشان، فإذا ضاعت الطاسة حلت الحيرة وساد الارتباك وتعقّدت حالة القوم.البعض في أجزاء من بلادنا يقول إذا ازداد الأمر سوءاً:- ماكو طاسة أصلاً.. اثبت إن كان فيه طاسة.. ونلقاها، لكن ما فيه طاسة.وهي أي الطاسة مثل الدلو لدى الأعرابي، وضياعها يعني سوء الحال..ويعتقد واضعو قاموس اكسفورد أن كلمة TASS دخلت الإنجليزية في العام طاسه هي من أصل عربي هو (طشت)، أما الأب رافائيل نخلة فقال: طاس، من طشت الفارسية.واللغة الألمانية جاءت بكلمة TASSE على أنها الكوب أو القدح الذي يُشرب به الشاي. وجاء في قاموس العبارات، الألماني - الإنجليزي ما نصه EINE TASSE TEE وتعني العبارة "كوباً من الشاي".المهم لا تضيع الطاسة.ولا يهم ما هو اصلها او اسمها

اي بالهزيمه فمحتمل تسقط العمامه انتبه وخذ الحذر فمصيرك والقضاء عليك وارد في كل لحظه والريح قويه وستطير حتى عمامتك التي هي شرف رجل الدين

دايخ ومدري شيسوي اي فاقد لكل قواه ولا يعرف يتصرف بزمانه

للحفاظ على الاسرار

صخمو تلفظ بفتح الصاد وضم الخاء وفتح الميم

ساعة السوده العرفتچ بيها ساعة السوده العرفتك بيها

السلابات هي الملابس القديمه التي كانت تعطى للخدم او للفقراء والعرب اهل الباديه يسمون السلابات بالخلگان او السمل وهي وصل او ثياب لا يمكن بعد الآن لبسها فتستخدم للتنظيف وهي ليست كالحضينه اي هي وصل غير نگسه ولم يتم استخدامها مثلا لتنظيف خروج الرضع بل هي ملابس اكل الدهر عليها وشرب وأصبحت باليه وبالقديم كان البدو عندما يصاب احدهم بمرض الجدري او الطاعون او اي مرض معدي وخطر فيتركوه في خيمه او بالعراء ويعطوه شويه اكل ليقاوم الجوع بنفسه ويتركون قربه بعض الوصل او الملابس الباليه القديمه التي تسمى بالخلگان او السلابات فقد تفيده في شيئ ما