مرحبا بكم على موقع العراق الحبيب

جدر الفوح هنا هو جدر التمن حيث قديما يطبخ التمن بطريقة البزل حيث يغلى بالماء ثم يصفى من ماءه الفوح الذي يكون لونه ابيض وبصوره عامه قد تم تمليحه وبدلا من رميه على اعتبار ان لا فائده منه الا ان الفقراء لا يسكبوه بل يعطوه لابنائهم لكي يشربوا منه وسابقا عندما شخص يصاب بالاسهال فينصح بان يشرب ماء فوح التمن وهو طيب نسبيا للاطفال

وهي من الانگليزيه وتعني درجه اولى

كلام رخيص اي مبتذل

واحد تافه لا قيمة له وكل ما يحچي يعفط وهو ما يسوه العفطه هي بمثابة الظرطه

قليل الشأن وعديم الفائده

يأكل مال الغير بغير الحلال

وتلفظ بتسكين الميم وفتح الطاءوكسر الواو وتسكين الطاء وهي تقال للسكران اي الشارب كثيرا وفاقد للوعي فنقول عليه انه مطوط

دلاله على الحزن والجزع من فعل خطأ شنيع ارتكبصخام براسي : وهي من عبارات الويل والثبور التي غالباً ما تدع المرأة العراقية فيها على نفسها في النوائب والمصائب.. أو تقول (صخام الصخمني)! والصخام هو الرماد المتخلف في جوف المداخن ويكون شديد السواد.. وهناك عبارة أخرى إذا ما سئلت المرأة عن الأيام التي قضتها عند حماتها أم زوجها فتقول: عزه صخام والطام..!!

صلخه تعني اعطى اياه وچلاق هي الضرب بقدم الساق وهي ضربه قويه قد تسلخ الجلد من اللحم للشخص المضروب وقسم يلفظ الكلمه صلخه ب بسلخه اي سلخ جلده

للتوسل اي اصير قربان بمكانك ولكن ساعدني بهذه القضيه او اعفو عني هذه المره او اعطني مبلغا او قرضا من المال

وهي تقال لشخص يفرح كثيرا بكلام يقال فيسبب الضحك بشكل فظيع فمثلا شخص يخطأ بالكلام وتنتهز عليه هذه الفرصه لكي يتم الضحك عليه والنصبة عليه

حط حمار بصف حمار فاذا ما علمه النهيگ يعلمه الشهيگ

يقال في ضياع حق المستضعفين الذين لا ناصر لهم

الرازونه هي الشباك بالبيوت باتجاه الشارع وهو صغير ومحاط من الخارج بما يشبه الشناشيل لكي لا احد من الخارج يرى نساء البيت والمثل قيل للتذكير بأن فلان الموجود داخل البيت ليس له اي دعوه باعمال البيت اي هو لا يحل ولا يربط كحال الشخص الذي يداه بالخارج فلا يستطيع عمل اي شئ يطلب منه اي لا ينظف ولا يغسل ولا ولا ولكن فقط ياكل

اي غناه وثروته كثرت واصبحت كثيره فبدأت تخرج من الشبابيك اي علامات غنى خارجيه

من الفرحه كما هو الحال برقصة الچوبي

الخاشوكه معناها ملعقة الاكل البستوكه معناها الاناء الفخاري الذي يحفظ به الماء وله اشكال مختلفه وهو اناء يشبه البرميل ولكنه منفوخ بالوسط اي القطر الوسطي اكبر من ذلك للقاعده او الفوهه وذو رأس ضيق وغالبا ما يستخدم الحرفيون البستوكه لحفظ الطرشي ولكن شاع استخدام آخر للبستوكه وهو كخزنه لحفظ النقود عندما كانت العملات النقديه مسكوكات من الذهب او الفضه وهذا المثل قد يعني عملية جمع المال او الغذاء بشكل تدريجي لا املائها دفعة واحده

من المعلوم ان الطين لا يسمح للصوت بالمرور بينما العجين يسمح بمرور جزء من الصوت والمثل هنا يراد به انه اذا الكلام المسموع كان سيئ فيمكنك ان لا تسمعه بوضع الطين بالاذن ويوجد كلام اخر به قسم جيد واخر غير معقول وغير مقبول فنستخدم اذن العجين التي تسمح بتنفيذ وتمرير الكلام الذي نريداي المثل يقال لشخص لا يريد سماع النصيحه ويجد كل الأعذار للتخلص مما يطرح عليه وهنا الطين والعجين هي لغلق ومنع الأذن من السماع ولكن لماذا قال المثل طين وعجين فيكفي واحد منهما ولكن الجواب هو للتبرير اي حتى ان اقنعت بحجه قويه الشخص الذي لا يريد سماع الحقيقه فهو سيجد عذر آخر ولهذا تم ذكر عجين وطين او يمكن القول ان المثل يقال او يضرب للشخص الذي يتجاهل الكلام ولا يعير له أهميه سواء انه كان صالح او سئ له

ويروى (العين ماكو عليها حرج) و (العين ما عليها حرج) معنى ذلك، ان من حق الانسان أن ينظر الى من يشاء دون أي تحفظ، فإذا اعترضك إنسان لانك نظرت الى شيء ما، أجبته بهذا القول لأسكاتهيضرب: لأ حقية العين بالنظر الى من تشاء والا ان أغلقنا العين فأننا سنقع او نعثر ونسقط او نتعرض لكل الخطوره فلهذا ممكن نتحكم بكلشي ما عدا النظر لأنه ان سدينه عيونه فأننا سنصبح كالعميان

يحكى ان رجلا كان له صديق كذاب وكان يعاشره لظرفه وحسن معشره . فكان يرگع له الچذب أمام الناس كلما كذب . وفي يوم وكانا في مجمع من الاصدقاء بدأ الكذاب يتكلم , وصديقه (يرگع ) فقال الكذاب : (فرد مره چنت دا أصيد طيور فضربت طير وهوه طاير وصدته ) . فقال صاحبه : (تمام تره هوه كلش زين باصابة الهدف ) . فقال الكذاب ( واذا بالطير وگع مهلوس تماما ومابيه ولا ريشه) . فقال صاحبه ( تمام الطلقه جانت من النوع اللي يطش فنتفت ريش الطير ) . فقال الكذاب : ( وأذا بالطير وگع مشوي ) فقال صاحبه : ( تمام انشوه من حر الطلقه ) . فقال الكذاب : ( وچان مرشوش عليه ملح ) . فتنهد صاحبه وقال : ( تمام ) وقال الكذاب ( وچان مرشوش عليه بهارات وشويه حمص ) . فقفز صاحبه من محله وضربه ( عجل ) بكل قوته , وقال له : ( ولك كل شي دبرناه بس گلي الحمص والبهارات منين أجيبها ؟ )

لأن الماء اذا دخل او تسرب او وصل الى كومة التبن فالتبن لا يتبلل ويطفو على الماء اي لا نرى اي اثر للماء لانه خفيف فان مشينا على التبن سنرى ارجلنا وقد تبللت بالوحل او الماء وكانها الخديعه

ايه قرانيه تؤكد على عمل الطيب مع الطيبين وعدم نكران الجميل

فمن لم يمت بالسيف مات بغيره ويقال بالقندره وهو بيت شعر للمتنبي

ويروى (علسه علسه وذبه) او علسه علسه وهدهيضرب: لمن أشرف على الموت وشفى

قصته: قال الاصمعي: كان رجل من اهل البصرة بذيئاً وشريراً، يؤذي جيرانه ويشتم أعراضه، فأتاه رجل فوعظه وقال له: ما بال جيرانك يشكونك، قال: انهم يحسدونني، قال: على اي حال يحسدونك ؟ قال: على كل شيء حتى على الصلب! اي اذا صلب على الصليب فقال الرجل: وكيف ذلك؟ قال: قم معي، فقام معه الى جيرانه، فقعد متحازناً، فقالوا له: مالك، قال: جاء الليلة كتاب من معاوية بن ابي سفيان الى عامله اي حاكم الولايه كالمحافظ أن أصلب انا ومالك بن المنذر وفلان، فذكر رجالاً من أشراف البصرة، فوثب اهل جيرانه عليه وقالوا: ياعدو الله أنت تصلب مع هؤلاء ولا كرامة لك ! فألتف الى الرجل وقال: أما تراهم حسدوني على الصلب، فكيف لو كان خيراً يضرب: لشدة الحسد حتى في النكبات

اي لا يسمع ما طلبت منه اي لا يريد تحقيق طلبي فيجعلني اتكلك ويتظاهر وكأنه يصغي ولكن بالحقيقه هو لا يعير اي اهميه لما اقول

هو المحراث المستخدم بالتنور لتهييج النار داخله وتكون بصوره عامه سوداء اللون ومصخمه وضعيفة القطر ومعووجه فيتم تشبيه شخص بهذه الصفاة

للغرابه او لشيء من الصعب استساغته

هوسه للعشائر بثورة العشرين ضد الأنگليز

للتدمير الشامل

تقال للدوخه وعدم الفهم ولا يعرف كيف يتصرف لصعوبة السؤال او المشكله التي تورط فيها والتي لا يستطيع ان يجد لها حلافتراه يقرب أذنه اليسرى منك ويطلب منك أعادة ما تقول او يقرب أذنه اليمنى او اليسرى ليفهم ما يحصل او ما تقول وهذه العمليه للتدو

بالحقيقه اكو ناس احياء ولكن ضمائرها ميته ولا اخلاق ولا رحمه في قلوبهم فأن انت خاطبتهم وطلبت المساعده او رقة القلب ليرحموا بالضعفاء والمحتاجين والجياع فيعطوك الأذن الطرشه ولن تتحرك لهم انمله وقلوبهم حجر وكأنهم اموات اي اجسام بلا حياة

أتطگ تلفظ بتسكين التاء وضم ااطاء

اغنيه لعبد الجبار الدراجي

گص عرگ وسيح دم تقال لفض نزاع وكسر علاقه غير امينه بين طرفين فمثلا شخص من عشيره قتل شخص من عشيره اخرى فحسب التقاليد القديمه وبفعل غياب السلطه او الدوله الحاكمه فيحصل انتقام وقتل بالمقابل ولكن شيوخ وسادات العشيرتين قد يجتمعون لفض النزاع والانتقام بذبح الذبائح وتعويض الشخص الخاسر لتجارته او مزروعاته او بيته بفعل شخص آخر على غير حق فأذن عليه التعويض بأعطاؤه عدد من رؤوس المواشي او البعران او ذبح الذبائح فدية وتعويضا وگطع العرگ يقصد بها الذبح وقص الشريان خيث هكذا يتم اساحة الدم بفعل الذبح وكتعويض او بدل عن سفك دم انسان

تضرب للغباء كمن يريد ان يعلم معلمه فهنا اليتيم مگضي كل عمره بچي ويأتي شخص ليسرد له المئاسي والأحزان لكي يعلمه كيف يتم البكاء اي تعليم في غير مكانه لا تعلم اليتيم على البچي

من آداب الطعام

المثل قيل لشخص يتعذر بالذهاب الى اشخاص لكي يصالحهم فبدأ يتعذر لأنه عدهم چلاب تعض وحيوانات تنطحهفقيل له هذا المثل

لطول الوقت والانتظار

للبراعه والكم لا يغلب النوعيه

اي من تحلى بالخلق الطيب ستكون علاقاته مع الآخرين كلها بالخلق والمحبه والأحترام ومن تربى على الذل والمهانه والأخلاق السيئه فسوف لن يقيم ويحترم الآخرين اي سوف لن يعرف قدرهم وسيتصور ان الكل مثله

للأختلاف الكلي بين اثنين

اي الفوارق موجوده بين جميع البشر ولكن هذه الفوارق تزول بالموت اي الكل تدفن بالارض بنفس القماش ونفس المساحه

اصواب تلفظ بكسر الالف وتسكين الصاد

بصوره عامه لحد سكين الحلاقه فنستخدم السير او الجلد وان كان هذا السير يابس فلا نستطيع استخدامه لحد موس الحلاقه ولكن ان دهناه بالدهن فيصبح لين ويسهل عملية الحد والموس يتزحلق عليه او ينزلق عليه بسهوله وطبعا المثل يقال بتجيع الرشوه اي تعطي النقود للموظف او الشخص الذي لا يسمح بتصريف او تمشية معاملتك

بدون مواعيد وبدون تبليغ

تقال لليد السحريه وللمحظوظ طيلة عمره

اي بيش بلشت يا بو بشت والمثل يضرب لتجنب المشاكل وتجنب الناس الذين ان عاشرتهم او دخلت معهم بمشكله فأنك لن تخرج منها ابدا كحال عزرائيل الذي تورط باخذ روح ابن ملايه او امراه طول عمرها تبكي وتندب حظها السئ ولا تحمد الله على نعمتها وحالها اي انها متعوده على هذه الوضعيه وهنا عزرائيل لو يدري بالشغله راح تصير هالشكل لكان قد ذهب الى شخص اخر محله لان بكاء ونحيب هذه المرأه سبى العالم والعباد وضاجت الجوارين واهل الحي من بكاؤها الذي لم يتوقف ليل نهاراي ان البين او الموت تورط باخذ روح ابن امرأه كانت قد فقدت سابقا ابن اخر قبله فهي بعد فقدها للأول اقعدت الدنيا وأقامتها صريخا وعويلا مثل الملايات او الرادودات فتصور الوضع الآن وعزرائيل اخذ حياة ابنها الثاني

للحذر وأستباق الأمور

الرزق على الله وما يصيبك الا ما قسم الله لك

للأنتقام والدم مو ميه

المثل يضرب لتبيان ان البعض من الناس تعمل وتجهد طول النها ولا يحصل الا على القليل في حين آخرين لا يعملون جهدا كبيرا وتأتيهم الفلوس والأرباح وهكذا هو حال الثور فخطيه هو طول النهار يكرب ويحرث ومنعول ابو ابو بينما الحمار ان اشتغل فهو سيحمل كم حمل وبس وبعدها ابو البيت سيعطيه الجت والأكل وسيأكل بكل راحته ولن يكون متعب كحال الثور

تضرب للانسان الشبعان فتراه لا يحب ان يستفيد الآخرين من اكل او تجاره رابحه ان لم يستفاد منها هو بالذات
نفس المنطق وهي حاله معروفه عند تواجد اكل بأرض الشارع او بالزباله فترى العديد من الكلاب الجائعه تأتي لتاكل ولكن احد الكلاب يمنعها من الأقتراب او اكل الأكل المرمي وبنفس الوقت هو ليس بحاجه اليه لأنه شبعان ولكنه يريده لنفسه لوقت آخر وعند البشر هذه تعتبر من قمة الأنانيه

لسوء التصرف

للحاجه الملحه

اي اصبح لا قيمه لهذه المهنه او الشغله

اي الشخص الغير عارف بيك وبأخلقك او يعرف انك لست من اهله وقومه فأنه لن يعينك وهذا المثل طبعا غير صحيح فى واقعنا الحالي لاننا اكثر انسانيه منه قبل مئات السنين

للسهوله والذي لا مانع عليه

للتعويض بالمقابل
بالمقابل اي اعطيك حاجه فتعطيني مقابلها حاجه
قديما كانت تستعمل عندما شاب يتقدم لزواج اخت واحد فالآخر يشترط بأن يتزوج من اخت المتقدم

اي الشغله معقده ومحيره وينراداها تفكير هوايه

هي طلب للعطاء او الاستعطاء الاكثر اي لا تبخل علينا باعطائنا او تكريمنا بمره واحده وهي ضرب للمستحيل

للورطه والوضع السيء

يضرب لتبيان ان لا داعي للغضب او الزعل من حصول شيء انت لا ترغب به اي هي القول الكريم بالقرآن الكريم وعسى ان تكرهوا شيئا وهو خير لكم. فنقول بها صالح اي قدومها اكيد رحمة من الله
كحال من يصل متاأخر للطائره والطائره تغادر ولكن الآخرين يقولون له بها صالح وفعلا وعلى سبيل المثال تسقط الطائره

للتلاعب بالأشياء والتحكم بها

المثل يضرب لستر شيء سيء او كحال من يعمل فخ لعدوه
كحال من يعمل حفره ليوقع بها شخصا يكرهه او عدو له ويغطي فتحتها بخصاف النخيل كحال صيادي الأسود بالغابات او لصيد حيوانات مفترسه بسقوطها داخلها فهي لن تستطيع الخروج منها
عادة في البيوت الكبيره او البساتين فيتم احاطتها بجدران خارجيه لمنع الأغراب الدخول اليها ولهذا نرى اصحاب هذه البساتين يضعون اعواد او اشواك نبتة العوسج عليها لكي تمنع وتؤذي وتجرح من يريد العبور عليها كحال وضع الزجاج المكسر على حافات هذه الجدران
العوسج هي نباتات صحراويه وتحمل اشواك يكون لونها بعض الاحيان تقريبا ذهبي وتسمى بالچكاكات وهي تقطع ويتم تجفيفها وتثبت على الجدران وتتميز ببقائها لفتره زمنيه اي لا تتلف وتسقط بسرعه
اما البريسم فهو معروف وهو عباره عن نسيج رقيق جدا وناعم وجداتنا كن يلبسن على الراس فوطة ان كانت من النوع الجيد فيقال عنها انها من البريسم والبريسم هو مصنوع من احسن خيوط الحرير

بفادي تلفظ بكسر الفاء وتسكين الفاء اي بقلبي او فؤادي

الشغله بعدها غير مكتمله او غير حاضره او غير جاهزه

تضرب للموعد او الانتظار لوصول حاجه او تحقيق امر ما ولكن هذا الوقت يطول جدا والكل يعلم المعاناة من الصوم في شهر رمضان وكأنما هذا الشهر يستغرق اكثر من بقية الاشهر ولكن الحقيقه هي ليست على هذه الشاكله

يعرف ما اريد لأنه مني وقريب علي ويعرفني جيدا والرطن هو الكلام المبطن او المشفر او الذي به مقصد لا يفهمه الآخرون الا من يعيش مشكلتي والامي فلهذا بعض الاحيان حينما يتكلم أحدهم ترى البعض منهم يتسائل هذا أشگاعد يرطن اي تقال للأستعجاب وعدم فهم ما يبغيه

لأنتهاز الفرصه

رجل مذلول من قبل زوجته اي مركوب من قبلها واراد عكس العمليه ليصبح رجلا قويا ويخيف زوجته فقالت له هذا

يضرب للمبادره الى الانتفاع بالمال في حال الحياة دون ادخاره وتركه للورثه ومعناه بانه يجب عدم ترك باگة كراث واحده للوارث وعموما الكراث هو من الخضروات او الحشائش الاقل سعرا اي هي اقل قيمه لها بالسوقما خله للوراث باگة كراثلم يترك للورثه اي شيئ يذكر يضرب لمن لا يترك لورثته شيئا مما يملك حتى ولو كان زهيدا

للأستخفاف او الأستهجان من كثر الطمع والجشع والزواج بأكثر من واحده

شئ بديهي لان الثلج لا يتم تصنيعه بالشتاء فلهذا البحث عنه في غير موسمه شغله صعبه وللحصول عليه فيجب دفع مبلغ كبير علما انه بالصيف سعره رخيص جدا اي المثل يضرب لتبيان غلو سعر حاجه نطلبها في غير مكانها وفي غير وقتها اي دائما يجب حسن اختيار الزمان والمكان للشراء والبيع او تفسير آخر للمثل ويضرب للأستخفاف لأنه الثلج بالشتاء لا قيمة له اي لا حاجة له لأن الدنيا بارده ولا أحد يحتاج للثلج لتبريد الماء او المأكولات اي ان سعره سيكون رخيص جدا ولا قيمة له وهي كحال ان تقدم خدمه لشخص ما في غير وقتها اي هو غير محتاج لها

الشنان هو نبات بري لا يزرع بل يخرج لوحده طبيعيا كما هو الحال لنبتة الخباز وهو رخيص جدا وكانت الناس قبل خمسينيات القرن الماضي تستخدمه كماده لغسل الجسم والملابس اي كالصابون وكان بخلطه مع الماء يولد رغوه تساعد بالغسل وهناك من يعطي تفسير اخر لأصل المثل الشنان وهو جمع شنينه وهو اللبن الخفيف جدا اي هو شبه لبن وليس لبن اصلي لأنه مطزوز بكثير من الماء وسعره يكون قليل جدا اي رخيص وطعمه كلبن يكون شبه معدم والفقراء كانوا هم من يشتريه ويغمس به خبزته وهكذا تسهل الشنينه عليه اكل الخبز الجلد كخبز الشعير

من السنه النبويه يفضل حلق الشارب وأطلقوا اللحى حلق الشارب او تقصيره هو ايظا مهم من الناحيه الصحيه والمثل يراد به انه اذا شلنه منا فدشي وحطينا على الاخر فهذا سوف لن يغير الحال اي كانك تاخذ نقوود من ابنك الفلاني لتعطيها لابنك الاخر

أبيع تلفظ بفتح الألف وتسكين الباء وفتح الياء وتسكين العين وهو يقابل المثل الشعبي باعني ابفلس اي لا قيمة لي عنده وهنا المثل يراد به او يقال لشخص من الخسه بمكان انه قام بعمل اسوأ مما عمله اخوة يوسف وهو رميه بالبئر وتسبب بعمى ابوهم

اي انني لم اوشي او افتن ولم اضيف او اهيج القضيه اي انا برئ من التهمه

البعيه هو الطفل الرضيع وصغير العمر والذي يتبع امه النعجه بأستمرار ويمعمع طول الوقت وهنا يجب التذكير بأن القوزي هو وليد النعجه وهو ببطنها اي لم تلده بعد ولحمه مكروه لأنه يكون بعده غير مكتمل ولكن عبثا او خطئا نسمع بالمطاعم قوزي على تمن وكأن لحمه كلش جيد حيث القوزي بالمطاعم هو بالحقيقه للطلي الصغير المولود حديثا وعمره لم يتجاوز العام الواحد ونرى القوزي الحقيقي عند القصابين وهم يبيعوه عندما يذبحوا النعجه ويعثروا بداخلها على الطفل الصغير وهو يباع ايضا وللعلم المولود الصغير جدا والمولود حديثا يمكن يسموه هرفي وهي كلمه تعني قادم حديثا او مبكرا وهكذا نقول للشخص الواصل قبل الموعد بأنه مهرف وبالمقابل الطلي او النعجه الكبيره بالعمر وهكذا للماشيه الاخرى كالجمل فنسمي كبيرها بالگعود لانه قليل الحركه والمشي

الجاموس اسود وبالصيف يكون محتر جدا فلهذا يفضل الركود بالماء وهناك مثل اخر يقالالجاموسه تحب المي اليغطيهاوهي ايضا تضرب لكل نثيه وحتى للمرأه اي تحب ان يحميها الرجل اي الذكر وكذلك لكي يشبع رغباتها

اي هو متعوب دائما وطول النهار يكد ويعمل وهو متعود عالتعب فلهذا لا يهمه ان تطلب منه عمل اضافي اخر اي هو يسترخص ولا يعظم او يهول تاشغله عندما تطلب منه ان يقوم بعمل متعب واضافيمثل اخر يقول المعيدي شجابه على اكل الملبساي هذا هو ليس اكله لانه غالي عليه وهو فقير ومعدم

وهذا النوع من البزازين متعود على الظروف الصعبه فهو يختبئ او يسكن او يستقر مثلا في بيت خبازه عندها حطب كثير وهذا الحطب من ميزاته كله شوك وابر توخز وتؤلم ولكنه متكيف عليها وهناك بصوره عامه انثاه تلد اطفالها اي هي نوع من البزازين التي تتحمل الظروف القاسيه

للعلم الجريده هي الساق للسعفه الذي تم تجريده من خوصه ومقطوع حوالي نصف متر قبل بداية السعفه اي الجريده هي بدون الكربه وأكرر الجريده لا يقصد بها الكربه والمثل قيل لتبيان ان هذه المراه هي امرأه لم تأخذ الحيطه وكانت بابها مفتوحه وياهو اليجي يدرعم فتم اغتصابها وهنا تندرت وبدأت تسد الباب بواسطة الجريده وهنا احب ان اذكر ان الكرب يتم استخدامه للطوفان بالسباحه وخاصة للذين يبدأون التعلم عالسباحه حيث يتم شد كربتين على ظهر المبتدا لكي تساعده على الطوفان فيكون عملها كعمل الچوب
وفي شرح او تفسير آخر يقال
اي بعد ان حارت أشسوت أسعيده وهي تصغير للاسم سعاد ولعبت بالأول والتالي وزنت ولم تكن تحتاط من كلام الناس فلكي تبين انها شريفه ولم تكن كما يتصور الناس عنها عملت على غلق باب دارها الذي كان مفتوحا لكل من يحب ويدب اي كالكلچيه فهي لتبرهن على طهرها أتت بجريده وهي نهاية كل سعفه ملتصقه بالنخله فوضعتها على بابها لكي تمنع الآخرين من رؤيتها والدخول عليها اي بدلا من ان تحكم غلق الباب لكي تحتشم من رؤية الشباب لها فهي استخدمت الجلال وهذه لا تحجب او تمنع كليا الرؤيا لمن هو داخل البيت

الواسطه او لك توصيه من قبل شخص مهم لتسهيل عملك

بصوره عامه حينما شخص يعطس فنقول له رحمة الله او رحمكم الله فيجيب ويرحمكم لانها فعلا العطسه خطره وبهذه اللحظات يقال بأن القلب يتوقف فلهذا نتذكر بالله ونحمده ونشكره وللعلم البعض من الناس لكي لا يخرج صوت قوي بالعطسه يصم فمه اي يغلقه بيده وصحيح يقل الصوت ولكن هذا الفعل يحذر منه الأطباء لأنه قد يؤدي للموت او لتشقق غشاء الطبله او يولد صدمه في الدماغ التفسير الآخر هو صحيح ان العنز حينما يعطس يطلع رذاذ هوايه ولكن هذا سوف لن يزعج كثيرا او يؤذي كثيرا شخص مصلخ وجسمه مبلل اي الضرر لعطسه ليس كبير جدا كحال من لابس قاطه او ملابسه ويعطس عليه العنز فيبلله او يوصخ ملابسهوفي تفسير آخر فالمثل يضرب للشيء التافه الذي لا يؤبه له اي لا قيمة له

وهو حديث نبوي يراد به ظهور اناث الخيل وحينما يتغنى او يردد بالشعر او الكلام ظهر الحصان فيقصد به اصله من ابيه واما البطن فهي تعود لاصل الام من الحصان اي اصله ونسبها من ناحية الانثى وهذا مهم معرفته لكي نولد حصانا ذو شكل وسرعه وقوام رقيق وعظيم ومن هنا نتكلم عن اصالة الخيول العربيه مثلا وانجاب مهر او مهره اصيله يقال للرجل الاصيل وذو الحسب والنسب بأنه أصيل او مصلصل او مأصل فمثلا ابوه سيد وامه علويه

تخيروا اين تضعون نطفكم فأن العرق دساس حديث نبوي ضعيف اي غير مؤكد يقول فيه المصطفى صلى الله عليه وسلم: "اختاروا لنطفكم فإن العرق دساس"لتبيان ضرورة اختيار الزوجه الصالحه لأنه ان تزوجت امرأه غير كريمه فتصرفاتها واخلاقها ستنتقل لأولادك وهنا الدساس هو الشئ السئ اي التصرفات السيئه هي شبه وراثيهالحديث النبوي ينص على تناسبوا وتحاسبوا فأن العرق دساسكلمة دساس تعني يمتد الى مسافات طويله فمثلا عرق الشجره قد يمتد داخل الارض الى خمسة امتار افقيا او اكثر وهكذا اكثر من واحد متر في عمق الارضوالنبي ينصح بالزواج والتناسب من بنات العوائل الشريفه المؤمنه ويحق لك او من الاحسن السؤال عن الشخص او المرأه لحد الجد السابع او ما يسمى لحد الظهر السابع لمعرفة الاهل والعائله كما في العراق يسألون عن الاب والاخ والاخت والاقرباء عندما يريدون ان يتناسبوا مع عائلة ما قبل ان يتم طلب يد ابنهم او بنتهم

يضرب لتبيان ان ك ستحصل مثلا على شئ اكثر اهميه وقيمه مما اتفق او وعد به كانك تطلب دينا مثلا الف دينار ويعتذر لك بعدم تواجد المبلغ حاليا وفعلا بعد فتره يتم الاتصال بك وتعطى مبلغا مثلا اكثر مما طلبت ويقال لك هي هديه وليست قرض

تقال للشخص الفقير والذي حالته الماديه معدومه بشكل مطلق فهو قد جمع التمن من الگدايه بوضعه بقطعة قماش وهي بقايا تمن البيوت والدهن اشتراه باقتراضه الدهن من العطاروعليه تسديده لاحقا وهذا عبأ كبير اي حياة ملزگه تلزيگ

تتعارك الخيل من جلد السايس السايس هو ليس الجوكي وهو ليس العربنچي بل هو العامل بالاصطبل والذي يعتني بنظافة وتنظيف الحصن بالاصطبل ويشرف على علاجها واكلها وتنظيف المكان فأن تعاركت الحصن بالداخل واصابت بعضها البعض فهذه هي الطامه الكبرى له لان اذية احد هذه الحصن يعني خساره كبيره لمالكها وهكذا ان انجرح احداها فهذا يعني لصاحب الاصطبل ان هذا السايس غير كفوء ولا يستطيع العنايه بالحصن هذا بالاضافه الى ان الشجار بين الحصن قد يسبب اصابة السايس نفسه او تكسيره او موته