مرحبا بكم على موقع العراق الحبيب

كيس عمل الزبده فهو يكون منفوخ بالهواء وهنا يشبه به الشخص الفارغ الذي لا عقل له ولا يوجد عنده اي ذكاء

الچفچير معروف انه اله او جسم يخوط كل التمن بالجدريه او يخوط المرگ وعاليه يصبح ناصيه والعكس صحيح وهو يستعمل بكل الجداري وبكل الاكلات فنقول عنه وكأنه مختار او حاكم او رئيس القبيله وبصوره عامه چفچير البلد يكون شخص قوي ووكيح الطباع وشقاوه في اغلب الاحيان وضربته موجعه وذكر لي اخ عزيز روايه حقيقيه عن ما جرى لجدته في يوم من الايام فالذي حصل ان احد الجيران لها اشتكى من تصرفاتها في مركز الشرطه فبعث قائمقام المركز او معاون شرطة المركز اح د افراد الشرطه الى بيتها ليتأكد من دعوى الجيران وليخاطبها بالموضوع فما كان من جدته الى ان ضربته بالچفچير وقالت له وانت شعليك بيه شنو انت چفچير البلد ورجع هذا الشرطي الى المركز واخبر مسؤوله فضحك كثيرا هذا المسؤول من تصرف هذه المرأه وقال لشرطيه يا ايها النكره كيف تسمح لهكذا امرأه ان تعاملك هكذا ولم تتصرف بما كان ينبغي الى وهو بجلبها ومعاقبتها اي قال له انك تستحق ما جرى لك

اي ليس كل من يطلب طلب من شخص ما فالاخر سيلبي طلبه وهكذا الحال مع الجمال فاذا اتى اي واحد واراد ان ينخي الجمل اي يجعله يجلس على الارض ويبرك على اقدامه وسيقانه فليس كل واحد يستطيع فعل ذلك بل فقط صاحب الجمل اي الجمال الذي يعرف كيف يطلب من الجمل ان يقوم بذلك حيث هذا يتم عبر توافق وتناغم بالطلب والكلام ومسك الرقبه

اي الحجاره بالأرض بالبدايه تكون مچلبه وملتصقه بأعشاب او مرتبطه بمواد اخرى فحال قلعها يكون بعد ذلك رميها او نقلها من مكان لاخر فيكون سهلا
الحجارة المقصود بها كل قطعة حجر متروكة على الارض تكون ساكنة في محلها ولكن عند تحريكها من مكانها تكون عرضة للحركه الداءمة لان كل مكان تستقر فيه سيكون غير ملائم لها ممايتسبب بتحريكها مجددا ..
يقال هذا المثل كنصيحة لشخص يرغب بالانتقال من محله الى محل اخر

مثل حطاب الليل هو الحطاب الذي لا يرى بسبب الظلام ماذا يحطب فعندها سيحطب الشوك والحطب الجيد وغير الجيدتقال للخساره فبسبب عدم الرؤيا فقد تراه يحطب اشياء سيئه وغير مفيده ايضا هذا علاوة على انه لا يرى بشكل جيد مكانات تواجد الحطب الجيد للأحتراق فمثلا يقطع شوك اخضر وشوك يابس

يضرب للتكرار ولكون الحديث يطول ولا ينتهي ويروى المثل بالقول حچاية الحيه ما تخلص معنى ىذلك ان حديث الحيه اذا عرض في مجلس فلن ينتهي لأنه كلما ذكر احد الحاضرين شيئا عنها زاد الآخر حديثا مشابها او مغايرا وان كل واحد من الحاضرين يحفظ عنها الكثير من القصص ولذا وايضا التسميه للحيه ليست اعتباطا فالحيه تكون طويله جدا

للشخص المزعج والغير محبوب تواجده

لان شعر الجمل ليس طويل بل قصير فلا يمكن ان نعمل منه خيوط طويله كما هو الحال مع صوف الخرفان فلهذا يكون قصير شعره واملس وناعم فلهذا لكي نعمل منه نسيج معين كالعبي للرجال فهو يجب ان يكون متين اي نلصق الواحده بالاخرى

وهي تقال لبعض الاشخاص الذين لا يتصرفون بحكمه او لا يتحكمون بعواطفهم بشكل جيد فنرى مثلا بعض الناس تعض للتعبير عن حبهم لطفل ما فيبدا الطفل بالبكاء وهكذا الدب يبدوا انه بشقاه مع اولاده فهو يؤذيهمحب تلفظ بضم الحاء

هي لتبيان او للتذكير بأن عامل الشر للاخرين هو ايضا سينال جزء من هذا الشر اي هو لن يفلت من هذا العمل الشرير والحيه هنا هي صوره للحيوان الوحيد عن بقية الحيوانات الاخرى الذي ليس له ارجل او راس مرفوع على رقبه فأذن اي شئ تاكله سيكون مخلوط به التراب والحيه حسب الكتاب المقدس الانجيل فهي الحيوان الذي استدرج ادم وحواء وخدعهم بأكل التفاحه وهي ما عصى الله عنه ولكن ادم وحواء وقعوا بالخطيئه فعاقبهم الله وهكذا غضب الله حسب رواية الانجيل على الحيه لانها سعت للمكيده واوقعت بفخها ادم وحواء وهذه هي العقوبه التي نالتها الحيه حسب الانجيل اي غضب من الله فانقرضت ارجلها وهي الان تتحرك وتاكل وتمشي فقط زحفا على الرمال فهي ان اكلت اي شئ فانما سيكون مخلوط بالتراب دائما ويقال ايضا بان الانسان عند جوعه يأكل حتى الحجر وخاصة بالظروف الصعبه

العطاب هو جزء من اليشماغ او الغتره القديمه يمكن قصه ويكون بشكل طويل يصل الى حوالي 2 متر ويتم لفه على نفسه لتكوين شبه لوله وهذه يتم شدها على الفچخه بالراس ولكن قبل شدها يتم حرقها بالنار وأطفائها بسرعه اي لا نجعلها تحترق كليا وهكذا نضعها راسا وهي حاره على الجرح فتكويه وبنفس الوقت تعقمه وهنا المثل يقال لتبيان فقد التنظيم او الخطأ بالحسابات مثل اليشري المعلف قبل الحصان وهكذا

بالاربعينات من القرض الماضي حصل ما يشبه المجاعه وتم توزيع الخبز بالتموين فاضطر الناس لطحن كل انواع الحبوب لكي يتم تعويض النقص بحبوب الرز والحنطه فصار الناس مثلا يطحنون الذره والماش وحبوب اخرى للاكل ومن هنا لاحظوا ان الذره تنفخ البطون فكرهوها وللعلم في تلك الفتره تم التعرف على التسميه الهرطمان وهو اشبه ما يكون بغشاء الحبوب فمن الجوع والعدم بدأوا يأكلون غشاء النطه او الشعير والذي كان يعطى كعلف للحيوانات

وهي ان بعض الاشجار يصير عليها دود منها وبيها اي لا يأتي من مكان اخر بل الدود يتكون من داخلها كتكون الدود بالطرشي وهذا ما يحصل مثلا للدود الذي يتكون بالتمر ومن هنا اتى المثل التالي دود التمر منه وبي اي ان الفاعل للعمل السيئ هو ليس قادم من الخارج بل هو من العائله اي من الداخل اي ان الدود متكون بفعل التمر نفسه وليس بفعل فاعل خارجي اي الاصل للفعل ليس حشره خارجيه وليست ببكتريا جلبناها من خمره خارجيه كما نعمل لتخمير عجينة الخبز وبصوره عامه حينما نفتح التمر المدود فنرى ان الدود موجود داخل التمره وليس خارجها اي ان الدود منها وبها وكأنه هي التي حاملته وليس داخل من الخارج الى داخلها

انسان شقاوه ويميل للعراك والشجار ولا يخاف على حياته ابدا وكانما شايل دمه يقنينة زجاج سهلة الانكسار ومع ذلك لا يهتم لذلك

اي هو انسان عدواني ويحب الشجار والعراك وهنا هو تارك حزامه بالشارع لكي حالما يدوس عليه واحد ماش ولو بدون قصد فهو عندها سيهاجمه ويتعارك معه اي يدور حجه للعراك

اي الذيب معروف بغدره وقتله ببشاعه للماشيه وهذا طبع في جسمه وعقله وهنا بالمثل المراد منه ان يترك هذه السليقه او العاده وهذا مستحيل فهذه الجريمه والبشاعه مغروسه به وفي رأسه ولا يستطيع ان يتخلى عنها بالطلب منه ان يغير حياته وهنا مثلا ان يعمل على حراسة وحماية الغنم

المثل يضرب لتبيان ان اللي يريد شي يعوف شي اي من عطشه وصل الى الحب ليشرب ولكنه كان فارغ وغير موجود به ماء الا في قعر الحب ولا يمكنه بالطاسه الحصول على هذه الكميه القليله ولشدة عطشه فهو مضطر لكسر الحب لكي يشرب هذه الكميه القليله من الماء اي ان بعض الضروف الصعبه تضطر الانسان لقيام بتصرفات غير منطقيه وغير معقوله وبها نوع من الجنون

سهل تلفظ بفتح السين والهاء وتسكين اللام

من هالرگعه على هالقندره هالرگعه الهال بابوجتقال مثلا لشخصين سيئي الأخلاق وتعارفوا على بعضهم اي الاثنين سيبنديهيضرب للشيئين يستويان في الشبه ويساق من باب الذم

اي شئ منفوش اي انه غير ثمين اي شكله منفوش وضخم ولكن حقيقته انه صغير ولا يخوف وهي تقال للاشخاص الين يتظاهرون او يتقمصون شخصيه لا تمثل حقيقتهم او واقعهم اي مثل النافش ريشه بالفاضي

يعني مو كل امرأه بيضه هي حلوه ولا كل سوده هي موحلوه وبعض الاحيان بالعكس اكو سودات او سمرات بألف قاط أحلى من البيضات

اي لو اطخه لو اكسر مخه اي يعمل العمل بشكل متطرف فهو ان احب مثلا افنى وذاب بالعشق وان عادى فانه يصبح غدار ولئيم وقاتل اي لو هذا لو ذاك
وفي تفسير آخر تقال مثلا لشخص يتصرف تصرف غير متوازن او كما يقال متطرف فعلى سبيل مثال آخر يطلب من شخص تأديب ابنه الذي يؤدي اعمال سيئه فعليه على القليل معاقبته فتراه اما يلمسه لمسه خفيفه اي يطخ بي ولا يؤذيه وبالتالي الطفل سوف لن يرتدع وان اخبرناه بان ما فعل هو غير صائب فتراه عندها يتصرف تصرفات خشنه جدا كالضرب بالصوط او الراجديات على الوجه او يدميه ضربا اي انه لا يعرف ان يختار او يتعامل بالعقاب بين هذا وذاك

اي هي تقال للمعاناة الى ابعد الحدود حتى نحصل على ما نريد اي الامور ليست بالسهله والهينه فمثلا امراه تلد العديد من البنات حتى يرزقها بالاخير ربنا بولد وهكذا الحال قديما فمن يصيبهم الجدري عموما يعمون ولكن يجب المعالجه بطب العرب والادويه القديمه وكلها خطره وقد تسبب العمى ولكن مع هذا فالنظر هو رحمه من الله ما بعدها رحمه وخاصة اذا نجينا من الجدري

المثل يضرب للغباء عند بعض الناس وعدم التفكير قبل ان يقوموا بعمل مكروه لا يمكن اصلاحه حيث يقال ان ثور ادخل راسه في حب او فخار معين وعصى راسه بداخله ولتخليصه فبدلا من كسر الحب ذبحوا العجل من رقبته ولكن المشكله بقت وهي ان الرأس للثور بقى عاصي بالحب اي ظل بعده داخل الفخار فعندها كسروا الحب او الوعاء الفخاري واخرجوا الرأس

اي صحيح هي مقرفه ولكن ان لامست الاكل او المشروب او سقطت به فهل نذب ونرمي كل الاكل وخاصة الناس فقراء في ذلك الزمان علما انه قديما ولا يزال الفقراء ليس عندهم او بمقدورهم التخلص او تجنب الذبان فالمرأه حين تحلب الحيوانات والذبان يلمس الحليب او نهد او ديس البقره فما العمل هل يسكب الحليب؟ قيل عن الذبانه انها خبيثه لأننا كلما نطردها فأنها تعاود ولا تنفك المعاوده

لأنه خارج البيت تكون ابرد من الداخل فهي بجميع الاحوال اي مكان تلتقي او تتواجد به ما عدا الخارج سيكون مناسب لها وتلتصق به للدفو

يقولها شخص مؤذي وغدار وظالم وقاتل ويتصرف تصرف الذئاب لانه هذا الحيوان معروف عنه الغدر ويتحين ويتربص الى فريسته فهو ليس مثل الاسد او النمر الذي يهاجم الفريسه بل هو يختل ويغمض عين ويفتح عين وهو جشع فيقتل الكثير من الماشيه علما ان واحده تكفيه وهو سريع الانقضاض وبالمثل الشعبي يقالهذا عين الذيب وهنا الشخص الذي يتصرف هكذا يقول بأنه اقتدى بما يعمله الذيب

وهو ان الراعي الامين والشريف والصادق وغير المخادع فكل الناس تحب ان توكله مهمة رعي حيواناتهم ولهذا يكون هذا الشخص معزوز من كل الناس فعندها يبدأ يتعزز ويطلب او يساوم اكثر على تسعيرة خدماته في رعي اغنام الناس

الزمال هنا يراد به الشخص الذي لم يفكر بشكل جيد بعمله كمثل مقاول اخذ مقاوله بمبلغ معين واعطي المبلغ المتفق عليه ولكنه وجد بأنه صرف كل المبلغ ولم يكمله وعليه ان يستمر بالعمل لحد اكماله اي الشغله حسبها موزين بالغلط فسيظل يعاني ويتعب منها

تضخيم الامور وللعلم العنب هو اصل الواين اي الشراب المعتق والماي خانه هي دار اللهو والشرب والعربده

اي الخال نا كلف ابن اخته بالقيام بعمل الرعي لماشيته من قبل ابن اخته مقابل مبلغ معين وبعد انتاء الفتره لا يدفع له مبلغ او لا يدفع كل المبلغ على اعتبار انه قريبه ولا فلاق بينهم والراحه هنا هي السرح بالحيوانات اي رعيها

اي من البديهي وخاصة بالقدم الأبناء تطلع على والديهم فالنجار ابنه يخرج نجار والحداد ابنه سيمتهن مهنة أبيه بطبيعة الحال وهكذا الحال فالفاره قديما تتواجد بالبيوت الريفيه او التي جدرانها وأرضيتها من طين فلكي تحتمي الفاره وتحمي فراخها فهي تحفر الثقب وتجعله كمأوم وهكذا الحال للفروخ للفار سيتعلمون هذه الطبيعه والشغله من ابائهم وامهاتهم

للأختلاف الكلي

اي لا تلح بالعلاقه وكن خفيف الظل فان قابلته صباحا فلا تضل طول النهار معه لحد المساء لمي تبقى الوشائج ولا يحصل الملل اي عدم الألحاح

اي الناس الطيبين والكرماء والاجواد حينما يعانون او يضطهدون فهم لا يبوحون بذلك علنا ويتحملون الالم ويكظمون الغيظ وهذا بقية الناس لا تتحمله ولا تصبر عليه مثلهم

الضيف اول ليله قنديل ثاني ليله منديل ثالث ليله رذيل

اي الشخص الذي يعتقد بان اللحم ليس ضروري جدا ولا مهم فانه اذا عمل او اكل مرقه غير معموله باللحم فسيحس يدورها عندئذ

اي يقلب عاليها سافلها او يگلب الدنيا گلب والطابگ هو الصاج الذي يكون حار وبتلامس مع النار لخبز الخبز وخاصة خبز التمن بينما الطبگ هو شبه صينيه من سعف النخيل يتم وضع الخبز عليه لبيعه بالسوق وهنا المثل يريد ان يقول لعدم وجود الطبگ فاستخدمنا الطابگ بدلا منه اي بدا البارد استخدمنا الحار اي تم قلب الموازين واليوم العاشر من محرم الحرام يسمى بالطبگ او ليلة الطبگ واعتقد هي مجازيه من طبق الليل بالنهار اي الناس يحيون هذه الليله ولا ينامون ليلا اي ظلوا غير نائمين لمده اكثر من 24 ساعه

الزرگان هي الدنانير التي لونها ازرگ او هي عشيره لا يشهدون او لا يقولون الحق الذي عليهم اي مثلا هنا شخص اعتدي عليه امام ناس من الزرگان او منهم وهو يحتاج لشاهد منهم ليقول الحق وهذا مستحيل من قبل هؤلاء الناس

المعازيب هم اهل البيت المعزبين مثل حرامي البيت

اي حينما نضع الشئ بغير محله كأنك تضع الفرس المهره الاصيله مع المواشي والدجاج وهذا غير ممكن بل اصطبل الحصان لها شكل معين ومختلف وبالحقيقه ممكن كل الحيوانات ان تتواجد في مكان واحد اي بقره مع حمار مع دجاج ولكن ليس الحصان او الفرس فهو من جنس نبيل وراقي وله بيته الخاص اي لا يوضع مع بقية الحيوات فلهذا له مكان خاص وعندما يجيب احد على سؤال ما واجابته صحيحه ولكنها غير متعلقه بالسؤال الموجه اي ان اجابته هي لسؤال اخر فنقول له هذا المثل اي ان اجابته هي ليست في محلهل كمن يدخل حيوان اخر في مكان اصطبل الحصان

ملحنه وياك ما غزر اي ان ماطعمناه به من خبز معمول بالملح لم يغزر به اي ناكر للجميل وهنا العين هي بشكل مجازي للدلاله على الاخلاق والتربيههذا المثل بضرب للجاحد الذي ينكر الجميل الذي أسدي له

مثلا ابو عنيف وظالم ويعاقب ابناؤه دائما وفجأة اصيب بمرض او جرح او كسر فأن اولاده سيرتاحون منه ومن عقوباته بفعل كونه طريح الفراش اي ان ابنائه سيبلعون ريگهم الان

اي الشخص القوي المتزمت والظالم فكل عمره لم يكن ضعيفا وهو المصيطر والمتجبر ولكن عند كبره او مرضه فسياـي دور الحكيم الذي سيعمل على مساعدته وشفاؤه ولقمن هو نبي الله مشهور بحكمته وانه حكيم اي طبيب ويعرف كل الاعشاب للعلاج اي بعباره اخرى يجي يوم للقوي ان يضعف ويستغيث بغيره

الميت هنا من اقتربت حياته على الموت او هو على فراش الموت فأن ترك بناته وهو ليس عنده ولد او هن غير متزوجات فأن الامه وقلقه عليهن لأعالتهن ونصرتهن سيكون كبيرا اما فيما يتعلق بالشطر الثاني فالصايم قبل ان يحل الفطور يكون منهك ومتعب جدا وجائع كلش فكل هذه النقاط تثبط من عزمه لأداء صلاة المغرب قبل الفطور ونفس الشئ ان اراد ان يعمل صلاته ب الفطور فأن بطنه ستكون شبعانه ومن الصعوبه عليه الصلاة وهو شبعان ومعدته مملؤه الى اقصاها هنا بالميت يقصد به من هو بالرمق الاخير

اي حياته ومماته خساسه وتعب وملل فهو لم يكن مكرما بالدنيا وبالاخره سيذهب للنار

الخيار هنا هي ليست الخضره بل الخيار وتلفظ بالفتح الخاء اي له القابليه على اختيار ما يريد

لتبيان عدم التوافق او التجانس

للنوعيه الجيده

ليلاه هنا ليست من الليل بل هنا تذكير بمعاناة المحبين بمعاناة قيس بن الملوح بأبنة عمه ليلى العامريه اي ليلاه هي من ليلى

بصوره عامه النسيب اي زوج البنت دائما يكون محبوب من اهل زوجته ويكروموه لانه قريب منهم جدا بكون بنتهم هي زوجته وأم اطفاله بينما ابن العم دائما العلاقه تكون علاقة قربى وبعض الاحيان خلافات وصراع وورث اي النسيب يكون اكثر معزة من ابن العم

ويقال ايضا النبي اوصى بالجار

فقط المتمكن او القوي هو الذي يستطيع القضاء على خصمه لأنه قادر على صرعه وطرحه ارضا وبالتالي ذبحه
وهكذا الحال المثل ينطبق على القصاب فهو لا يستطيع ذبح الدابه دون ان يطرحها ارضا

من اهم النعم هما الصحه والأمان ولكننا لا نفكر بهما طالما اننا بصحه جيده وامن مستقر

يضرب للشخص الذي يحب ان يتزوج بأكثر من امرأه

اي انه لوتي ومخادع ولا يمكن التغلب عليه ولا احد يقوى عليه

طبعا قديما الرقص للرجال كان يعاب عليه اذا كان رب البيت على الدف ناقرا فشيمة اهل البيت الرقص

عندما تسوء الأحوال الجويه كالمطر والضباب فتختفي الطيور ولا تراها بالجو اي تذهب لأعشاشها. وهكذا الحال للنساء او البنات فهن لن تراهن بالحي او السوق او الشارع ان لم يكن هناك شباب او محلات راقيه مفتوحه للتسوق وجو جميل

تقال للاستهزاء من شخص نريد مساعدته ولكنه ليس اهل للطلب

اصلها يتعلق بطيور المطيرچيه ومن المعلوم انه دائما يوجد حرب بيناتهم كل واحد يطير طيوره حتى يبوگ او يجلب كم طير من طيور الاخر حيث كل واحد يطير جوگته من الطيور ولهذا المطيرچي الذكي حينما يرى طيور الاخر فيطير لها طيور معينه قادره على سحب او جلب عدة طيور من الاخر فلهذا يحصل بينهم عركات فمثلا يطير هوايه طيور نو الگلاب او الطويرني لجلب الطيور من هذه الفصيله في جوگة الاخر وكما هو معلوم فلطيور وبقية الحيوانات كالبشر تفضل الاجتماع او الطيران مع طيور من نفس النوعيه او الفصيلالطيبون للطيبات

متصير لشه الا تبلى لشهتقال لتبيان ان تربية الابناء تتطلب العمل والتعب والجهد الكبير

المثل يضرب للأشخاص الذين لا يعرفون حقيقة الأمور على حالها فهؤلاء الناس سيخطؤون بتفكيرهم وحكمهم على الموضوع ولعمل شئ ما بحكمه فيجب معايشة الحال والعيش والمعاناة قبل اتخاذ القرار والحكم على الامور من بعيد

لأنه مجبور بأتباع القوانين واحكام الله فأن حاد عنها خضع للمسائله وعصى اوامر الله وفرق بالحقوق والواجبات بين الناس

لعدم فائدتها حيث لم نسمع يوما ان البكاء ارجع انسانا ميتا

مثل المحبس بالأصبعصاير مثل المحبس بالأيدصاير مثل المحبس بيدههتقال للشخص المسلوب الاراده والفاقد لعقله بفعل الحبيبهمثل المحبس بالاصبعمسويته مثل المحبس بأيدهه

للشخص الذي حابس نفسه بنفسه كحال من واضع تقاليد او افكار تقيده طول العمر ولا تسمح له بالتحرر او التصرف كما يريد بسهوله

للتضحيه وحب الآخرين

نظام الغابه

تقال دوما للترحيب بهذا اليوم الجميل يوم العباده واليوم الذي يجتمع به الرجال لأداء صلاة الجماعه وهو يوم كريم تلتقي به العوائل وبه زيارة الأقارب والوالدين والابناء وقراءة القرآن وقراءة الادعيه وزيارة العتباة المقدسه او زيارة القبور وهي تقال عموما مساء ليلة الجمعه اي مساء ليل الخميس

للجبان

من قال لك قال عليك

للحظوظ العاثره وللحظ الجيد

لسوء التنظيم او للوضع السيء جدا والذي لا فائدة منه ان يعمل واحد على اداء العمل الجيد

يضرب للشيئ لا يمكن ان يكون مضمونا ما لم يجتاز بعض الصعوبات والعقبات بسلام كان الأطفال يصابون بالحصبه والجدري وتفتك بهم فتكا والقليل من ينجو منها ولذا لا يعتبر الآباء اطفالهم مضمونين ما لم يتجاوزوا هذين المرضين بسلام

اي ليس عنده غير الوزره ليستر بها عورته

نعم يضرب لتبيان ان المكان او السوق او المدينه التي تنجح بها ان تعمل وتعيش وتربح فأحمد الله واقبل بالقسمه ولا تتخلى عن هذا المكان اي بالعاميه تلزگ بي اي تلتصق به ولا تضيعه

تضرب لمتذبذب الرأي يضرب لمن يوافق الناس ويتابعهم ولا رأي له

حينما يتألم احدهم من الوجع فالسامعين بالوجع لا يعرفون بالضبط كم هو موجع اي الوجع يختلف من واحد لآخر

الوعد هو جزأ من الشرف فأن تخليت عن الوعد كحال التخلي عن الشرف

يضرب لمن يدعي انه شريف وانسان صالح ويحب الآخرين ولكن فعله يشير للعكس تماما
يضرب لمن يگول ولكن بدون فعل

للأستحاله وللتصرفات الخبيثه

من يفعل الخير حسناته كثيره جدا عند رب العالمين

جلوني تعني التجليخ او ما يعمله المبيضچي بالصحون المعدنيه

يضرب للأمر ينتهي على وجه من الخسران والخيبه وهو يورد غالبا للرضا بالأمر الواقع وعلى الاخص بالقضايا الماليه

لا يهم السحاب نبح الكلاب

دائما الحياة كلها هموم

للطماع والجشع فبأكله للگمه كبيره قد يختنگ

لأعتقادهم ان لا صاحب له فيحللون سرقته او الاستيلاء عليه قبل ان يستولي عليه الآخرين

لا مفر من هذه المشكله او المصيبه

الپروانه هي الفراشه

الفوطه هي الچرچف او الوزره او المنشفه

للتلف التام والذي لا فائده منه بعد تذكر
ايضا المثل يضرب لألتصاق مصيبه بك ولا تستطيع ان تتخلص منها

للتناقض بالحال

المظهر ليس بالضروره يعني ان ما نرى هو فعلي ويعبر عن الصوره
جوهر الشيء ليس بالضروره يطابق الصوره او الشكل

حفظا للكرامه