مرحبا بكم على موقع العراق الحبيب

لأنه ليس له خطوط دفاع اماميه ويكون مفضوح حيث صاحب الشعر بضربه ايضا يخرج الدم من رأسه ولكننا لا نراه

للتحدي والرفض

لخطورة السب او قول السوء

او تقال ما يسوه

للجهل

للحركه وبالحركه البركه

الدنيه تلفظ بكسر الدال وتعني الذل وفقد الكرامه واما المنيه فهي الموت اي تفضيل الموت على العيش بدون كرامه المثل يضرب لتبيان ان الفقر او العدم او العذاب ان عم على الجميع فلا يوجد اي مشكله بتقبله اي ان الامها ستكون اقل وجعا

الموت لا مفر منه

لحرمة وقدسية المرأه

للعدل

المحكه يملكها العدل والقضاء والشعب

للتعدي

تقال لتبيان حجم وضخامة وكبر هذه العشيره والموجوده حتى بالعديد من دول المنطقه وهي متكونه من ملايين من الناس

تقال للتأكد من الشيئ اي لا تتحدث عن شيئ بعدك لم تنهله فقد يكون غير جيد او به اساءه لك فلكي تكون صائبا ومحقا بقولك وتفسيرك للحاجه او الموضوع فعليك أقتناؤه بين يديك اولا وحين??ا لن ترى احدهم ينتقدك على ما قلت حديث هي مثل يشابه هذا المثل اي لا تتسبق الأمور فتخطأ بحكمك فأنتظر حصول الحدث او اصبر حتى تقتني الشيء وعند ذلك تكون صائبا بما حكمت او قلت

بالأختلاف حكمه وفائده

لعدم الفائده

للحصول ولو على شيء قليل

لوجود نقص او عيب

يضرب للمراوغة كقولهم في الفصيح يعطيك من طرف اللسان حلاوة ويروغ عنك كما يروغ الثعلب

وهي تضرب لأمراه تأخرت بالزواج فكانت تدعي الرب وتتعبد وتصلي تقربا من الله لكي يزيل هذه المحنه وتترك العزوبيه ويأتيه النصيب بأبن الحلال وتتزوج فحال زواجها ونات ما تريد تركت الصلاة وكلمة لمن تلفظ بفتح اللام والميم وتسكين النون اي لمن هنا تعني عندما

للألم والجوع

تلطم تلطم وتتعشه عد أهلها

المثل يقال بحق شخص عندما يحتاجوه يدزون عليه وحينما يكون وقت الفائده له يطلبون منه الخروج حيث مثلا في مناسبة العزائم يستدعى لكي يشارك بدگ الكبه فيطلبون منه القدوم للعمل ولكن حينما يحين أكل الكبه يگولوله روح نام قرندللطم شمهوده وشغلة قرندل هي نفس شغلة شمهوده وهي امرأه فقيره وشويه مخبله فحينما النساء يريدن يلطمن في مناسبه كالوفاة فأنهم يرسلون عليها حيث هذه الفقيره تلطم بحيل وصدر من كل قوتها ولكن بعد الأنتهاء من اللطم يطلب منها ان تذهب مع الزعاطيط لتاكل معهم اي انه لا يسمح لها ان تبقى مع بقية النساء للأكل على الصواني الكبيره والتي بها اللحم وما لذ وطاب

وهو مثل مصلاوي يشير الى عدم العداله والتوزيع والتفريق واستغلال الناس وحرمانهم في الوقت الذي هم به يستحقون المجازاة على ما فعلوه من عمل

لأهمية الاصول

للخساره

لأهمية الاوليات

او يا حلو بعين التشوفني اشوفك

للحظ البالسما
لسعيد الحظ

للفرحه

يضرب لمراعاة الانصاف وعدم الاستغلال او الربح الكثير خلال عمليات الشراء والبيع

للغنى الذي هو به او عليه

يحفر گبره بأيده حفر گبره بأيده

لكثرة سوء خلقه وحيله

للنعمه القادمه من الله

يحصل تلفظ بكسر الصاد

للخساره وخاصة للناس الذين حياتهم كلها كآبه وحزن

چمل الغرگان غطه المثل يضرب لتبيان ان الشخص بدل من ان يساعد شخص متضرر وفاقد لتجارته او عنده مصيبه كثيره فبدلا من ابداء المساعده تراه يزيد بالضرر اي العكس مما منتظر منه

الزعل قد يكون على غير وجه حق وهو قرار به تسرع وخاصة مع انسان عزيز عليك وقد تكتشف بعد حين انك انت المخطأ وليس هو وبالتالي حتى ان اعتذرت فهذا سيسبب تداعيات غير جيده على العلاقه وبالتالي الندامه

يعني الزواج للمرأه وحتا من عود اي حتى من اغبى او افقر رجل فهو احسن من ان تبقى المرأه عانس وبدون رجل معها

لفقدانه الثقه بالاخرين لأنه سيفكر بأن الآخرين مثله

يضرب للمحب الأمين الصادق فهو لا ينسى الزمن والگعده والأوقات الحلوه والجميله التي قضاها مع الآخرين فهو بالتالي لن ينكرها لأسباب بسيطه

للذكريات الجميله فتتذكر بالصحوبيه الجميله

استغلال الصحوبيه لفائده شخصيه قد تؤدي بالآخر الى وضع سيء جدا

للفوضا وانعدام التوجيه والقياده

ساره لها نفس قصة حنا وهه رجل مسيحي استسلم اي تحول من النصرانيه الى الاسلام وبدل اسمه من حنا الى حنون ثم بعد فتره رجع وارتد الى النصرانيه فقال به الشاعر هذا البيت ما زاد حنون في الأسلام خردلة ولا النصارى لهم شأن بحنون

للساهي والذي لا يفكر بالأمور

لا فائده من حمل السلاح والتفاخر به دون ان يكون هناك اراده وعزيمه وشجاعه لحمله واستعماله للدفاع عن الشرف والملك والعرض

يضرب على الخلق الرفيع للناس والا فلا يمكنك ان تغير طباع الناس انت بنصحهم بل الاخلاق والتربيه هي الأساس على الخلق الجميل

تفيي تلفظ بسكون التاء وفتح الفاء

يضرب للوقار والهيبه ولكن بشرط التصرف بما يليق العمر
البعض من الكبار يسمحون لنفسهم بتصرفات صبيانيه او لبس ملابس لا تتلائم مع عمرهم

الحديده حاميهتقال للتخويف او لأخذ الحذر اي انه ان لم نعمل حسب الضوابط والتعليمات فهناك سيكون حساب وقرارات صارمه مؤلمه كحال الكي بالحديد للعاصين للأمور الملكيه او لقرارات الحكام بالزمن القديم

هو فقط يخرب بيوت الآخرين ولكنه راعي جيد لمصالحه والمثل به تذكير للبعض الذين يخربون بوتهم وبيوت الآخرين بتصرفاتهم

يضرب لترك الهموم والمشاكل وعدم التهور واتخاذ قرارات متسرعه بل يجب تركها لكي تفكر بكيف يمكن التصرف بشكل احسن اليوم التالي

لأنتظار عودته او تغيير فكره فليس من السهوله القطيعه مع الحبيب ونسيان العمر والاوقات الجميله معه

لأهمية الصداقه وخاصة الصداقه الحقيقيه

الكوره هنا هي المفخره التي يتم بها عمل الحبوب والتنگ وكل الاواني من الفخار ولا يقصد بها مكان تسخين الأسفلت او الگير للسطح ولا لكورة الزنابير

اي لا تهتم للخساره فانك ان شاء الله ستربح وبكثره بالجايات والمثل يضرب لتبريد الخاطر

لأن اكله يسبب تولد غازات فيقوم الشخص يتريع اي يخرج الغازات من معدته عبر الفم ولها رائحه كريهه جدا وهكذا الحال الغازات تخرج عبر المخراج على شكل فس. وظ.اط

اي غضبان ومصعد شفته العليا الى فوق والسفلى الى السفل ومكشر عن اسنانه ورافعا رأسه للاعلى امشنف ورافع راسه ليفوگ ويقصد بها مثل الزمال

بالحقبقه من رگبته ولكن بعض الاحيان من رجله ولكن ما هو معروف هو عقال الجمل اي تربط رجله لكي لا يبتعد

اي كبيره ومعنتره ليفوگ

شخص متشدد وعصبي ومشدود عضليا

مفتوح بشكل كبير

تقال للشخص المحظوض الذي لا يصيبه شر بسبب الحسد شايل سن الذيبوهو نوع من الحجر يشبه بشكله ناب الذئب البارز الطويل للتصدي للحسد وهو حجر او حرز يعلق بشعر الطفل او بالدنبوس على دشداشته قرب صدره

يضرب للغباء الفظيع وعدم تمييزه للصالح من الطالح

حيث الاطفال الشرسين وابناء الشوارع وغير المتربين يقومون بأعمال بعض الاحيان لا يتصورها او يتحملها العقل ففي بعض المرات يحرقون ذيل الكلب او يقصوه وسترى الالام الفضيعه والعواء للكلب المگرود فتراه يركض او يدور حول نفسه وذيله يسيل دما او يحترق والنار به مشتعله ولا يعرف مالذي يجب عمله

النبي اوصى بحقوق الجار عالجار وان الله اوصى بسابع جار

للتملق حيث الكل من المستغلين يفكرون بأن هذا الأنسان الغني سيأتي يوم ويساعدهم او يداينهم النقود عند عوزتهم اي المصالح هي التي تقرر نوع العلاقات وهكذا ناس مثلا حال سماعهم بصديق يمر بضائقه ماليه فتراهم ينكروه ويبتعدون عنه لأنه مستقبلا لا فائدة لهم منه

اي لا يعيبها غير الجلال الموضوعه على ظهرها والجله بالحقيقه لا توضع على الفرس بل فقط على الحمار وطبعا الجله هي مشابهه للسرج او نسيج يوضع على ظهر الحيوان ليحميه من الحموله مثل الشوك او الطابوق على ظهره الفرس الاصيله ما يعيبها الا خيالها وهي تضرب للمرأه الحموله بنت العوائلوالتي تزوجت من رجل عديم المروئه وليس ابن اوادم او ليس ابن حلال

لكثرة الحزن منه للفرح

للوحده والعزله

لا يأتيك الا ما قسم الله لك

لاهمية العمل الجماعي

لعدم التوافق او التجانس

لعدم الوثوق بسرعه بالناس وأخذ الحذر

لعدم الفهم وماخذ الأمور على بساطتها

اي ان الشخص الذي يدعي امور معينه ويشرح ويتفلسف وهو ابدا ما فاهم ولا شايف شي صحيح فهكذا انسان ما نتمنى له غير طيحان الحظ لأنه غبي وچماله يتمنطق اي من الاحسن له ستر عاره بعدم الكلام ولكن لسانه طويل كحال الذي لا يرى عبر المنخل اي انه بالحقيقه اعمى اي لا يتفحص الامور على حقيقتها ويفسر دون عمق ودون صواب فندعي له بالعمى الكلي حتى لا يتفلسف ويتمنطق بما هو ليس ادرى به

عاشگ او عاشج

اللحم ما يتبره من عظمه الأضفر ما يتبره من لحمه الأظفر ميتبره من لحمه تقال للعلاقه الأبديه والقويه بين شخصين او بين الأخوه فمن المعلوم اننا لو اردنا قلع او شلع الأظفر من الأصبع اي من اللحم فهذا سيكون مؤلم ومؤذي جدا اي يسبب الم قوي وبالتالي فمن الأستحاله والصعوبه التفريق بينهما وهذا يذكرنا ايضا بأنه حتى وان تم قلع الأضفر فأن الأصبع او اللحم الموجود تحت الأظفر قديما سيتقرن ويرجع يكون اظفر من جديد اي لا يمكن فصل الأثنان عن بعضهما

لتنظيف القلوب والتصالح ونسيان الخلاف

تذكر للأهميه والقدسيه التي تعطى لشجرة النبگه وهي شجره من أشجار الجنه

للقناعة بالنفس

بوكته تلفظ بفتح الواو

للتخصص

لحب النفس

فتنه تعني بلوه ويعمل المشاكل وينقل الكلام ولا يقصد بها هنا الجمال

لحرمة المواثيق والمعاملات

للوليه

من البديهيات ماكو محصول بدون تعب وشغل

اشتهرت العرب بالكرم

للاعتماد على النفس

للاعتماد على النفس وللحريه في اختيار الدين

أذا القاضي راضي....المفتي شعليه؟ القاضي راضي انت شعليك؟ او الناس شعليها؟ من المعلوم ان المفتي هو الذي يستوحي الفتوى من معلوماته من القرآن فمثلا هو بقرائته للقرآن يفتي بقطع يد السارق حسب الآيات القرآنيه ولكن القاضي هو من يستمع للأسباب والظروف والمكان والزمان التي ادت الى السرقه فلو تصرف السارق بالسرقه من اجل أطعام أولاده الجياع فهو ليس كحال السارق من أجل الأغتصاب والأغتناء وبالنتيجه من يقرر فهو القاضي واما رأي او فتوى المفتي فلا وجوب عليها اي القاضي هو الذي يطبق القوانين الشرعيه المرعيهشعليه هي اختصار للعباره ..اي شيء عليه.. وقصة المثل هو انه يحكى ان وزارة الحقانيه اي العدليه في العهد العثماني استشارت احد القضاة في امر نقله الى مدينة اخرى غير مدينته فوافق الا ا من جانبه الى وزارة الحقانيه يعترض على هذا النقل فأستغربوا لتدخله الذي في غير محله فالوا هذا القوليضرب للتعريض بمن يتدخل فيما لا يعنيه

لضمان التواجد

طبعا شكل الشاذي مكروه وخاصة انه على الخلاف من كل الحيوانات الاخرى فان اعضاءة التناسليه واضحه للعيان وهو معروف بتقليده لحركات الانسان وهذا ما يعمل عليه مدربي القرود للحصول على بعض النقود بالشارع حيث يسبب اضحاك الاطفال وخاصة بمواسم الاعياد

التغطيه هنا هي لضم العوره لكي بعد موته لا ينفضح امام الناس وهو هنا يجيب بانه لا فضيحة له ان مات فهذا لن يؤثر عليه بشئ سواء خرجت ام لا لانه ميت لا محال وبخصوص المصلوب فقد سالوا شخص قبل ان يتم اعدامه ما هي انيتك الاخيره فقال اريد اشوف ولد ولدي علما انه غير متزوج

للسؤال غير الوجيه