مرحبا بكم على موقع العراق الحبيب

محد يحس بالنار الا اللي ياطيها يا طيها اي الذي يطخها او يمسكها او يلزمها

تضرب لتبيان الجمال

وهي حلويات مشكله من عدة انواع يتم نذرها الى امام او رجل دين من قبل النساء وبتحقق رجائهن فيرمين هذه الحلويات على الناس داخل الحضره او بالبيوت مذكرة بأسم الامام او الشيخ او السيد

للتأسف على الوضع الأنساني لبعض البشر الذين حتى الحيوان يكون اكثر رحمة من البشر
للحقيقه بهذا المثل فالكلمه يغدر غير موفق استخدامها بالمثل وكان من الافضل القول بدلا منها مثلا يؤذي او يهاجم

طير تلفظ بفتح الطاء والياء وتسكين الراء

يضرب للأصدقاء والناس المخلصين الى ابعد الحدود

لطيبة الأكله

لقرب الأوان

اي تعهد بانجازها حتى لو ادى ذلك لقتله وهي اشاره او نوع من الحلفان او التوثيق حيث حينما نطرق باليد اليمنى على الصدر فأننا بالحقيقه نطرق على جهة القلب وهي للتأكيد على ان ما طلبت هو قريب من الوجدان وساحقق لك ما تريد وهذا لك وعد من القلب وليس من الفم فبالفم او بالايد قد نغير ما تعهدنا به ولكن ما يصدر من القلب هو حقيقه وصدق وأخوه عظيمه وكبيره وتستحق حتى التضحيه وحتى الموت لتحقيق عهد تم قطعه على النفس

للتأسف للأيام الخوالي الجميله

وهي تقال لشخص حاير ولا يستطيع ان يبوح فيما في قلبه سواء امام ناس او رب عمل او اجتماع او والد فتراه يذهب ويرجع ويذهب يمينا وشمالا ويصفن كثيرا ولكن بعد ذلك يبوح بما كان يريد ان يقول وعندها يشفى غليله فنقول عنه هذا المثل وكأنما كان محصورا ولا يستطيع ان يتغوط لأسباب عديده ولكنه في الخاتمه تخلص منها واستراح في دار الراحه

لمدح فلان ما حسن الخلق والاخلاق وكثير الانعام وكريم ورحيم ومساعد للفقراء

الفرس طبعا هي انثى الحصان وتكون حاسة سمعها شديده جدا وتسمع عن بعد وتتحسس مخاطرها فتبدأ بالصهيل وتتنرفز وتؤدي حركات غير طبيعيه وهوجاء بعض الاحيان

اي دائما الناس الطيبين موجودين ويجب عدم التشاؤم بشكل مطلق

اي متأكد من افكاره او مقولته او من تعهداته

اي شخص تافه لا قيمة له ولا يعمل ومگضيها بالخده اي الاكل والنوم وبدون صنعه اي هو فعلا عاله بالبيت وعلى عائلته

دواه جاكي عبودللمزح يقال جاك جاك (اي جاءك) عبود طبيب عراقي يهودي كان مسؤولا عن مستشفى الجمله العصبيه في الشماعيه في بغداد

من الندم

رجل شايب بشبابه لم تحصل له الفرص ليتعرف على بنات

رجل شجاع وليس أغبر

للتصنيف على شخص والمزح منه حيث في المثل يوجد تناقض وللحقيقه العلميه مدينة النجف كانت مدينه مسيحيه اي هي كانت صومعه او مكان معزول بالصحراء للتعبد من قبل رجال الدين المسيحيين قبل ظهور الاسلام

تقال لشخص اتى بمعلومات خطيره ومؤلمه وقد سببت موت حتى الگمل برأس السامع لانه بالحقيقه السامع قد مات اولا بفعل احتراگ دمه وحيث ان الگمل يعتاش على دم الانسان والحيوان اي يچلب بجلدة الراس ويمتص دم الضحيه وحتى من الصعوبه بمكان على الام ان تصگع الگمله بالراس وهي ايضا حين صگعها ستحاول نشر بيوضها على الرأس وحيث ان دم الضحيه محروگ وهو قد مات فأذن الگمله ستقتات او تمتص دم لشخص متسمم وميت فتموت هي الاخرى

اي من كثر حركة وخروج الفأر بالخارج من جحره فأن احتمال صيده من قبل الفأر سيكون اسهل وكثير الاحتماليه

اي لانها تتحرك كثيرا ولا تحترس ولا تخاف ولا تهاب فهي ستكون اكثر عرضه لكي يتم صيدها وذبحها او افتراسها من قبل الذيب

سواء كانت الكلمه طيبه ام سيئه

اي واحد يتم مسامحته رغم قبح عمله والاخر رغم انه عمل عمل بسيط غير خطر ولكن يا فضيحته وفضيحته بجلاجل

گام يطحر دم من المغثه والالم اما الطحر فهو صعوبة التبرز وخروج الدم من المقعد زوعه دم او خلا يبول دم تقال للعقوبات الوحشيه والكافره التي سلطت على شخص ما بحيث ادت ال ان يتبول او يزوع الدم وطبعا للعلم طبيعيا ان كان احدهم مصاب بالسل الرئوي او قرحه بالمعده فعند البصق ترى آثار الدم في بصاقه

مثل منشار الثلج رايح ماكل راجع ماكل منشار الثلج مكون من اسنان متعاكسه فأذا سن متجه للخلف فالسن الذي يتبعه متجه بالعكس للأمام بينما سن المنشار الخشبي فبصوره عامه بالسحب ياكل اي اتجاه فتحات الاسنان للامام بينما اسنان المنشار الحديدي فهنا يوجد اختيار للعامل ان يريد ان يعمل اكل او قص بالذهاب او بالاياب فلهذا يمكنه ان يغير اتجاه فتحات المنشار كما يريد سواء للقطع بالسحب او بالدفع

لسوء الحال والوضع والزمان

حذاري من الظهور بالواقع المزري فكلاصحابك سيبتعدون عنك

للحرمان والآلام بسبب البعد

ليس له بها لا ناقه ولا جمل اي لا يوجد لك بها لا مصلحه ولا مضره والقارش تعني التشويش والاضطراب والضوضاء واما الوارش فهي المرض او الداء او الخساره اي لا تتدخل بالشغله لأنه انت لا دخل لك بها فلا يوجد منها اليك لا لغوه وازعاج ولا يوجد منها مصيبه فلا داعي ان تورط نفسك بالشغله اي الشغله تهم غيرك ولا تهمك

للفرصه الثمينه

ايه قرانيه

راح يطمغنه على طي.نه تقال عندما شخص يعمل فضل على اخر ويظل طول الوقت والايام والسنين يذكر به اي انا فعلت لك هذا الجميل وووووو وبالحقيقه هذه الطمغه هي ما تعمل على لية او ظهر الخرفان بالمراعي فتطمغ بصبغه مثلا سوداء او زرقاء لكي يستطيعون تمميز الاغنام اذا اختلطت الى أنطمغنه خوش طمغه

تقال لشخص يلح ولا يبدل رأيه بشخص ما اي انت قد قمت بخطأ معين وتمر السنين والآخر لا ينسى فعلتك هذا والطمغه هنا هي ماخوذه من الطمغه الملونه التي تطمغ على لشة الخروف او البقر المذبوح بالمصلخ ليبين انها مصلوخه ومذبوحه بشكل قانوني ومراعين للقوانين الصحيه بالذبح والمثل يقال للشخص المعروف من قبل الكل بخاصيه سيئه الكل يعرفها

الفرس هي انثى الحصان عندها حاسة سمع مرهفه فتعرف او تسمع صوت ما يخيفها من بعيد

راح تجيكم السعلوه اذا ماتنامون عباره تقال للاطفال لتخويفهم وجعلهم ينامون

وهي عباره تقال لشخص في عزيمه حاضر والكل تاكل ما عدا هو فتقول له اكل يمعود او ليش متاكل فيعتذر لسبب ما فنقول له هذا المثل اي ان من يأكل بحلگه بنفسه فهذا هو الاحسن له اي لا يوجد احد من سيعطيه الاكل او من سيمغض الطعام بدلا منه ويغذيه او من الممكن القول المياكل للقير الأسود

لكل داء دواء الا الحماقه أعيت من يداويها

اي شغلته منتهيه مثل سياره ومكسور بيها الروط فكيف تمشي

يچفص بالمصارين اي مدمر كل شي

تقال للازدحام وواحد ملتصق بالاخر كالخرز للسبحهفي بعض الفواتح لا تجد حتى مكان للجلوس من كثرة المعزين

القلب يعشق كل جميل ألأذن تعشق قبل العين احياناالقلب يعشق قبل العين

اي ما بيها لحم وجسمها نحيف
وللمعلومات هي لا تطير نهارا فلا يراها الصيادون لانها بالنهار تعشو ولا ترى بشكل جيد لهذا تطير ليلا

البومه صيومه عباره تقال للمرأه الغبره والغبيه فتشبه بالبومه والتي لا تعمل طول النهار بسبب كونها تعشي بالأضافة لكونها طول النهار صايمه لانها لا تطير نهارا فتصور حالها وما فائدة صيدها وهي ما شابعه بطنها وبصوره عامه الانسان بوقت الصيام يكون متعوب ولا يفكر الا بالأكل وجوع البطنوبصوره عامه من المعروف ان الطيور التي تكون عيونها اماميه وليست جانبيه فهي تعتبر من الطيور الجارحه وهذه النوعيه من الطيور تأكل الفطايس والجيف كالنسر والغراب والبومه هي ايضا عيونها اماميه وهي ايضا معروف عنها انها تاكل كل شئ كالخيوط وقذارات فأكلها لا ينصح وغير مستحب

النسب وحمل الأسم

مثنيله على ركبه ونصگاعدله ركبه ونص وتقال للشخص الذي يتحين الفرص لتبيان خطأ الاخر والركبه ونص هي تشبيها بالرياضي الذي يتهيأ للانطلاق بالسباق فباللحظه بعد سماع صوت الأطلاقه ينطلق لأن الفوز مرات يكون بأقل من الثانيه حيث العدائين يضعون ركبة رجل واحده بقرب الارض والاخرى ناهضه مرفوعه للدفع والانطلاقيضرب للمتحمس للدفاع عن قضيه تهمه

شادي بالخلاء تقال للشخص الذي شكله مجعمر فيشبه بالقرد اللي طامس بالطهاره

اعتقد كلمة اتهيني هي طلب للتهاون اي ان لم تمهليني الفرصه اللازمه فأنا سأسبقك وافضحك قبل ان تفضحيني

لسوء التصرف والعيش

لعمل الكحل للعين فالنساء تستخدم عود رقيق وبأقل خطأ فقد تنفگس العين

اي ان الخياط بصوره عامه يضع قماش لبطانة الستره من نوعيه اقل اهميه من قماش الستره الاصليه الخارجي ولكن اذا كانت الحاله جدا جيده لصاحب الستره او القاط فيطلب من الخياط ان يخيط بطانتها من نفس قماش الستره اي بنفس النوعيه والأهميه للقماش الأصلي فنقول هذا المثل لتبيان ان الخارج والداخل له نفس الأهميه

اي بعد لا يوجد اي فائده منه

حديث نبوي

طار جريشه اي سرقت مالي وحلالي وثروتي والجريش هو الحبوب او المسحوق الذي نعمل منه الكبه للعلم عند تصنيع الجريش فهذا يتطلب بآخر خطوه تجفيفه بتعريضه للشمس فأذا اكلته الطيور والعصافير فهي خساره كبيره لصاحبها

حكمه بين الأب والأبن

لسوء العلاقات بين الاقارب

تقال خاصة عندما امرأة البيت تشجر وتخبز الخبز بالتنور

شعرة تلفظ بكسر الشين وتسكين العين لأنها لا تحلق عانتها

لانه مصخره او يجلب العيب لمرافقه اي كله خزي وعار

نكته تقال أيام الاستاذ مصطفى جواد حيث يقال انه شاف بائع شربت السكنجبيل بعربانته فسأله عمي هل عندك سكنجبييييييييييل فأجابه االبائع نعم عندي سكنجبيل بس مو هالثخنفي العراق يوجد نوع من الشربت يسمى سكنجبيل ويقال ان الأسم مركب من كلمتين فارسيتين هما سرگه و جبين اي العسل والخل وبمزج الكلمتين يقال سرگنجين وهو الأسم الأصل لهذا النوع من الشربت وكان هذا الشربت هو الوحيد في بابه يباع في سوق العطارين وفي احد الايام اتى احد الشارين وطلب من البائع بعد ان وقف امام محله هل يوجد عندك سكنجب........ن قال ذلك وطول حرف الياء مقدار عشر مرات من مدات التجوييد فأجابه العطار قائلا مولاي عندي لكن مو هالثخنيضرب لأستنكار المبالغه بالأمر

وهو ماطور مابي سلف فيتم تشغيله عن طريق عتله تحرك بالرجل بقوه

اي يفلت بالكلام وميعرف شديگول

لتجنب المشاكل معلومه يكتبها البائع

فلوسه بعبهتعني انه لم يخسر اي شيئ كحال الواضع نقوده بالكيس وواضع الكيس بعبه وهذا ما يعمله اكثر الباعه بالأسواق وطبعا هو لابس دضداشه ومتحزم فلا يقع من عبه الكيس للنقود

للاستغراب من تغير الوضع

لكي تستغل الفرصه باكل لحم المطبخ

الفسيفس هو علي شيش فمن يزعل الذكر يگوم يطلع اصوات عاليه وينفش ريشه ويحوم على نثيته

كلمة أگرع مرتبطه او ميزه لشخص ما عنده شئ يخفيه فهو بدون شعر وكلشي مبين وعاري ومعروف مابين كل الروس وطبعا بذلك الزمن القديم ما چان اكو شفقه او باروكه وحيث ان الاثنين مي الگرعين لا يملكون شعر اي ماعدهم اي شي فواحد يگول للأخر الذي هو من حاله اي لا فرق بينهما فيطلب منه راس بصل او بذرة بصل حتى يزرعها علما ان زرع البصل هو ابسط ما يكون حيث يكفي ان نضغط بالأصبع على التربه لعمل ثقب ونضع راس البصل بي وهو بعد فتره زمنيه سينمو ويكبر والبصل هنا تم اختياره من دون النباتات بالمثل لأنه يشبه رأس الشخص الاگرع اي هي استعاره الى كونهما يحملان نفس الراس اي يتشابهان من المعلوم ان اسهل عملية زرع هي تلك للبصل حيث يكفي ثقب التربه بالأصبع وادخال رأس البصله وحيث ان كلا الشخصين متعاجزين فأحدهما يكلف الاخر بعمل الشئ

حل اظراطه هنا تعني القهر والضغط الخارجي والتعذيب والقوى القاهره المسلطه على شخص ما من قبل الاخرين او من قبل شخص اخر اي بعباره اخرى يتم التچفيص ابطنه وبالتالي ومن خارج ارادته ستخرج غازات او هواء من بطنه وعندها يعيروه بالقول انه ابو ضرطه اي بالحقيقه هو ليس بالشخص الذي يعمل هذا الشيء المشين ولكن هم الاخرين من دفعوا هذا اليه

الكراع هي الرجل فهنا كما هو الحال لأنقاذ شخص ديغرگ فمديناله رجلنه لأنقاذه ولكنه مسك بأيدينا ويريد يغرگنه ويا اي نعمل الزين له فيقابلنا بالشين والتهلكه

اكله وشربه

للأيمان الصادق

لا تخاف فعندك من يناصروك

للخيبه

كلمة ياريت ما تبني بيت

جيت ابيع الكتان ماتت النسوانوجيت اتاجر بالحنه كترت الاحزانعموما الكتان هو نسيج تلبسه النساء كثياب لهن

للحال السيء ونهاية المطاف

للتنبيه واللوم

الشمتان يعني الكاره او المبغض

اي الكراهيه والحقد بينهم فهو ابدي كحال الصراع الدائمي بين الچنه ومرت العم والمثل يضراب للسخريه من شخصين يكره واحدهما الآخر بيناتهم داء الضراير

للترحيب باجمل صوره

لسوء التصرف

لسوء اختيار المكان

للنصب على الىخرين

المثل يضرب لتبيان انه طالما الضمير لا ينغسل كالثياب فأذن الناس ستكون متوحشه وكثيرة الوحشيه لعدم وجود ما يساعد على تقليل النفس الأجرامي والغدر والخيانه بأخيه بالأنسانيه في حين الملابس ولله الحمد كلما توسخت فموجود الصابون والمساحيق لغسلها وارجاعها الى اللون الصحيح الأولي

اي هي دعوه لأخذ الحذر والأنتباه والتذكر بمخافة الله وان لا نتجبر وننسى قدرة الله علينا وكل نفس لها يومها اي اننا لن نعيش ابدا وهي تذكره للبشر بأننا سنموت ويجب التحضير لهذه اللحظه كشراء القبر وحفره ولكن هذه الكلمات هي رمزيه وان كلمة الفطيس هي الموت طبعا كلمة أولچي هي مستخدمه عند الخياطين حيث هي الشريط الذي يضعه الخياط على رقبته والذي به يقيس المحزم والكتف والطول والخصر وطول الاردان والارجل

لزيادة ارباحه وحسن تجارته

الخطاب تلفظ بضم الخاء

تقال للحظ العاثر حيث حتى المغسلچي اللي يغسل الميت اعور فلا يقوم بتغسيله بشكل صحيح

يقصد بها حسنه ملص لمزاولتها الرذيله مع الكل والتنفيه عنهم

الغاوي هنا هو الأبيض حيث الازرگ يلوگله بشكل كلش حلو يكون مدعاة للفرجه اي الاعجاب لبس تلفظ كفعل امر بفتح اللام وكسر الباء

راحت تلوصها احسن لوصه وتخبل الكل

تقال عندما الأبن ياتي لوالده بدرجات او وثيقة الدرجات فأذا بكل المواد ماخذ خمسه من عشره وكلها موجود امامها الدرجه خمسه وهي مكتوبه بالهندي على شكل حرف او O

لأن الجوع اكثر الما

شبيه بالمثل اشتغل بفلس وحاسب البطال
يضرب في الحث على العمل فالأنسان العاطل عن العمل يكون انسان خاسر لكل شيء وحتى فاقد للحاله النفسيه بالأضافه للحاله الماديه وكما يقولون بالحركه بركه فحتى العمل بأبخس ثمن او راتب فهو يحيي الدماغ ويجعله يفكر لكي يربح اكثر بينما البطاله فهي قاتله وتقتل كل الروح القتاليه عند الأنسان للعيش بكرامه فتورث فراغ عقلي ونفسي قاتل يسبب حالات مرضيه قاتله
حاسب البطاله هي لتبيان ان عدم العمل اي البطاله هي قاتله ويجب على كل فرد تجنبها وخاصة على كل واحد منا وحتى هي دعوه للعمل ان اقتضت الضروره بدون راتب لأنك ستتعلم وتكتسب معلومات تفيدك في ايجاد عمل لاحقا